حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2009-12-21

مهمات واقعية من أجل البدء بانطلاقة هذا التحالف الماركسى الثورى!!!!!

2006 - 10 - 04
نتمنى ان تاخذ هذة المهمة والحاجة والمبادرة بروح من المسئولية على المستوى الفكرى الطبقى وبنفس الوقت المشاركة الفعلية للنضال والكفاح للعمل على قيام جبهة عريضة وقوية سلمية و مسلحة واضحة صريحة وصادقة امام شعبنا العراقى الصامد وامام شعوب العالمضد الغزاة الراسمالية الامبريالية الامريكية والعالمية!!!!!وبالحقيقة ان لهذة المبادرة هى نابعة وصادرة من قلب وعمق مشاعر وافكار شعبنا العراقى وخاصة طبقتنا الفقيرة والكادحة وهى حاجة ومسئولية ناتجة عن الظروف المهمة والضرورية وا لاحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية الصعبة والقاسية ومن الظلم والاستبداد والاستغلال ومن الجوع والقتل من قبل البرجوازية والراسمالية المحلية والامريكية الذىيعانى بة العراق عراق الاستعمار والانتداب الانكلوامريكى فى عصر قراصنة ذئاب الحضارة و ثيران العوللمة الفاشية الراسمالية والصهونية!!!!!عراق الثروات والمعادن الطبيعية وقراصنة التكنواقراط النهب والاختصاب وعمائم الترياك وعرباناتهم فرق الموت والاعتقال والقتل تحت دعارة القضاء على الارهاب والعصابات !!!!!ونقول لاحكر ولا طابوا على هذة المبادرة السياسية للتحالف الطبقى الماركسى الثورىوان الجهة صاحبة الحاجة والمسئولية الحقيقية هى جماهير شعبنا العراقى وخاصة طبقتة الفقيرة من عمال وفلاحين وكسبة وحلافائهم الحقيقين.ومن هنا نقدم تقديرنا الى هيئة تحرير الحوار المتمدن فى اخذ هذة الحاجة والمبادرة فى طرحها على صفحاتها وكذلك ايجاد الفرص والامكانيات من كل الاطراف لقوى اليسار الثورى وقوى الديمقراطية وقوى الحركة الشيوعية الثورية العراقية فى المشاركة وابداء المحاورة والنقاش حول هذا الموضوعكذلك نحن نقدم التقدير والاحترام الى الاستاذ المفكر الماركسى الثورى الوطنى الاممى حسقيل قجمان لما اعطى وشارك فى تحاليل الواقعية حول هذة المبادرة كذلك الى كل اللذين سوف يضفون باشياء مهمة وجيدة تعطى القوة لدفع عجلة هذا التحالف الماركسى الثورى الى الامام لخدمة شعبنا العراقى وخاصة طبقتة الفقيرة!!!الى التحرير من الاستغلال والاستعباد من سلاسل ثيران الوحشية الراسمالية الامريكية وبساطيلهم العفنة من عراقين!!!!من الممكن ايجاد هدف مشترك لجميع المنظمات اليسارية والديمقراطية والقوى الشيوعية الثورية فان هدف النضال ضد الاحتلال الانكلوامريكى وفقدان الاستقلال هو هدف مشترك لكل منظمة او حزب او تجمع او تكتل او اى انسان يمكن ان يسمى يساريا حقيقيا.وان التاريخ مليئ بالتجارب وان الحركات السياسية اليسارية لا تقتصر على الحركات الشيوعية او الماركسية. فهناك منظمات اخرى تعادي الماركسية والشيوعية ومع ذلك تحمل شعارات يسارية وتسمي نفسها منظمات يسارية. و ما هى اللا احزابا انتهازية او تحريفية .نحن نعتقد ان من خلال هذة المبادرة للتحالف الماركسى الثورى , الماوي وقوى الديمقراطية سوف تخلع ملابس الزيف والمكر من التحريف والانتهازية وهذة خطوة صحية لكشف مرض الطفيلى اليسارى التى هى ضد الاحتلال الانكلوامريكى!!!!!!!نحن فى حركة منظمتنا الماوية الثورية العراقية حددنا موقفنا الواضح فى برنامجة ومنهج الماركسى اللينينى الماوى هدفنا الاستراتيجى دكتاتورية البرلويتارية واستلام السلطة سلطة العمال والفلاحية عن طريق النضال الفكرى وعن طريق الثورة الشعبية المسلحة والتى تتمثل فى جناحها العسكرى(جبهة النجوم الحمراء) وبناء المجتمع الاشتراكى وكذلك حددنا الشعارات التكتكية التى مبنية على ضوء الظروف والاحداث التى يمر بها الشعب العراقىوعلى ضوء الشعارات التكتيكية هى تحالف قوى اليسارالثوري و الماركسية الثورية فى جبهة عريضة وقويةحددنا موقفنا سابقا ومستقبلا حول الحزب اللاشيوعى العراقى البرجوازى الامريكي لا نقاش ومحاورة وبالعكس هم اشد اعدائنا واعداء الطبقة العاملة والفلاحية وحلافائهم ونقولها صراحة ان النضال والكفاح ضد الامريكان وجيوشها ومن مطاياهم فى الحكومة المالكى هى اسهل وصورة العدو واضحة امامنا وامام طبقتنا العمالية والفلاحية من هولاء الانتهازين والتحرفين وهم مرض سرطانى وكما عرفهم للينين هم مرض الطفلية اليسارية الخطير على وحدة حركة القوى الشيوعية العراقية وكذلك خطر على وحدة حركة القوى الشيوعية العالمية.فلذا يجب النضال ضدهم لانهم هم اعداء الشعب العراقى واعداء الطبقة البروليتارية العراقية.فاي حزب او منظمة او تجمع يتبنى الماركسية الحقيقية الثورية ولا يضع في منهاجه هدف الاستيلاء على السلطة وتكوين حكومة كهذه لن يكون حزبا ماركسيا مهما اطلق على نفسه من اسماء ومهما طبل وزمر بوصف برنامجة ونظامة !!!!!!ان مرض اليسار الطفيلى وانتشارة هو نتيجة المواقف الانتهازية والخاطئة معرفياً لكثير من الأحزاب الشيوعية اضافةاعتبار الهيمنة الامبريالية العالمية والامريكية هي مسببة الأوضاع السيئة السائدة لذا مما جعل الطبقات الرجعية السائدة والنظم المستبدة تتشابك مع الهيمنة الامبريالية في خلق وتكريس البنى الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وتعمق التجزئة وتعمل على إنجاح مشاريع تلك الهيمنة لذا من الواقع الطبيعى لتلك الاحزاب الشيوعية التحرفية المنهج والنظام أصبح دورها هامشياً وأنها تدور في فلك عدة أزمات وأن القمع الدكتاتوري كان له أثار كبيرة على هامشيتها وأن قسماً منها أصبح في مواقع ليبرالية وداعية إيديولوجية لمشروع الهيمنة الأمريكية الامبريالية..وكذلك مما اعطى وفسح المجال والفرصة الىبروز تيارات إسلامية سياسية متعارضة ، فمنها رافض للاحتلال ومنها يعمل في إطار مشروع الشرق الأوسط الجديد ( كبعض قوى السلطة العراقية الطائفية).فمن التحليل الواقعى اى الدياليكتيكى المادى يعطينا ان الموءشر للنظمة الرجعيةالعربية التابعة والاستبدادية والحركات الأصولية المتحالفة مع المشروع الأمريكي ، والأحزاب الليبرالية تعد جزءً من القوى المندمجة في النمط الرأسمالي العالمي وتعمل ضد الطبقات المهمشة والفقيرة(العمال والفلاحين والكسبة والكادحين) وضد مشروع التقدم العربي بقيادة الماركسية الثورية فى الشرق الاوسط قبل كل شىء من البداء باى عمل مشترك لا بد من وجود هذه القضايا!!!!! هي ما يستدعي من القوى الماركسية الثورية النظر و العمل عليها!!!!!!!! من الضروري ان يضع الحزب او المنظمة او تجمع او تكتل او حركة ماركسية ثورية شعاره الاستراتيجي بصراحة ووضوح في برنامجه ونظامة؟ شرط وضع هدف دكتاتورية البروليتاريا في المنهاج لا مجرد كلمات بل بالعمل المثابر المتواصل في سبيل تحقيقة ؟ان الهدف الاستراتيجي لجميع الاحزاب الماركسية الثورية هو نفس الهدف، هدف قيام استلام السلطة سلطة دكاتاتورية العمال والفلاحيين وبناء مجتمع اشتراكي،الاحزاب الشيوعيةالثورية مهما كانت المرحلة التي تجتازها، سوى منظمات بروليتارية ثورية، منظمات لا يتحقق منهاجها الاعظم الا بثورة المسلحة البروليتاريا ودكتاتوريتها، واذا كان مما يخيف البعض ذكر هذا الهدف ويرعبه فمن الافضل لها ان تتخلى عن الطريق وان ترمى اثوابها المزيفة التى لا يطيق حملها والتملق بها، وان تكون شجاعة وتواجة الواقع بكل بسالة وتحمل المسئولية العاتقة علية!!!وان لايخفى شعارة الاستراتيجى عن العدو اى الحكومات والانظمة التى تقوم بقمع وتعذيب واضطهاد المظمة او الحزب وكذلك اعضاءة وقيادتة الى الاغتيالات والتعتذيب والسجون والمشانق!!!!ان الماركسين الثورين لا يمكن ان يكون ماركيسيا حقيقيا اذا لم يعلن صراحة في منهاجه عن هذا الشعار الاستراتيجي. فالهدف الاستراتيجي، الهدف الذي يناضل الماركسى تحقيقه لدى استلامه السلطة، يجب ان يكون نصب عيني الماركسى الثورى وقوى الماركسية في كل لحظة وفي كل دقيقة في حياته السياسيةيجب ان يكون هذا الهدف دليله للعمل كل يوم وكل ساعة. فاذا نسي تنظيمة هدفه الاستراتيجي لحظة واحدة فقد اتجاهه في العمل اليومي في تلك اللحظة. ان الهدف الاستراتيجي هو الموجه الحقيقي لعمل التنظيم في كل لحظة وكل دقيقة من حياته النضالية. وميزة الهدف الاستراتيجي انه لا يتغير بتغير ظروف النضال اليومي. فهذا الهدف يبقى ثابتا الى يوم تحقيق انتصارة.هناك يوجدنوعان من البرامج الماركسية الثورية من جانب الشعار الاستراتيجي. برنامج في بلد راسمالي كانت الثورة البرجوازية قد تحققت بها . ويتكون برنامج مثل هذا التنظيم في مرحلة الثورة الاشتراكية واستلام السلطة وبناء المجتمع الاشتراكي وهو الهدف الاستراتيجي المباشروبرنامج تنظيم في بلد لم تتحقق فيه الثورة البرجوازية بعد . ويحتوى برنامج الحزب في مثل هذا البلد من مرحلتين يكون البرنامج الاستراتيحي للمرحلة الاولى تحقيق الثورة البرجوازية سواء بقيادة المنظمة ذاته او بدونها، ويكون البرنامج الاستراتيجي للمرحلة الثانية استلام السلطة وتحقيق بناء المجتمع الاشتراكي بقيادة التنظيم ذاتهوكان الحزب الاشتراكي الديمقراطي الروسي، اي الحزب الشيوعي الروسي، حزب لينين، اول حزب من احزاب النوع الثاني الذي وضع منهاجه على اساس المرحلتين. ونظرا للتشابه الكبير في جميع البلدان التي لم تتحقق فيها الثورات البرجوازية فبامكان اي حزب في هذه البلدان ان يستفيد من برنامج هذا الحزب لدى وضعه برنامج حزبه. ومن هذا التشابه نشأ الشرط الاساسي لقبول الاحزاب الشيوعية في الاممية الشيوعية وهو شرط وضع الهدف الاستراتيجي في برنامجه، هدف الاستيلاء على السلطة وبناء المجتمع الاشتراكي، هدف اقامة دكتاتورية البروليتاريا. ومن الصفات المشتركة في جميع الاهداف التكتيكية اليومية في الحزب الماركسي الثورى هي ان الهدف اليومي يجب ان يكون موجها في اتجاه الشعار الاستراتيجي. فكل شعار تكتيكي يتخذه الحزب او اى تنظيم يقرب هذا الشعار الحزب من تحقيق شعاره الاستراتيجي ان وعلية ان لا يرفع اي شعار تكتيكي يبعد التنظيم عن شعاره الاستراتيجي.كان النموذج الامثل لمنهاج حزب لم تتحقق فيه الثورة البرجوازية منهاج الحزب الاشتراكي الديمقراطي الروسي الذي وضعه لينين سنة ١٩٠٣حتى ١٩١٧ هدفه الاستراتيجي بوضوح وبين ان روسيا تجابه مرحلتين سياسيتين هما مرحلة الثورة البرجوازية ومرحلة الثورة الاشتراكية. ولكن خلال هذين المرحرلتين كانت هنات شعارات تكتيكية كثيرة وتتغير حسب الظروف والاحداث السياسية الى ان تم انتصار ثورة اكتوبر الاشتراكية وتحقيق الشعار الاستراتيجي باقامة دولة اشتراكية تعمل على بناء مجتمع اشتراكي. تاريخ الحزب الشيوعي الصيني نجد ان برنامجه هو الاخر وضع على نفس الاساس التركيب الطبقي للمجتمع الصيني . وقد وضحة ماو تسي تونغ ادبيات الحزب حول التركيب الطبقي للمجتمع الصيني ودور كل طبقة ومرتبة في الثورةالشعبية الصينيةالمسلحةالحرب الأهلية الشاملة في الصين1945-1949، الاستيلاء على السلطة: التحرر القومي والتحديث والثورة الاجتماعية.ان الشعارات التكتيكية انها قابلة للتغير بخلاف الشعارات الاستراتيجية التى هى ثابتة وقابلة للتطويران المرحلة التى يمر بها العراق والشعب العراقى هى مرحلة التحرير الوطنى من الاستعمار الامريكى وهذا يعنى ان شعارنا الان هو الكفاح والنظال المسلح اى الثورة الشعبية المسلحة التحرير الوطنى ضد الغزاة المستعمرين وهذا هو شعار تكتيكى وليس هدف استراتيجى وهناك شعارات سياسية ايضا تكتيكية ضد الطائفية والمذهبية وشعارات اقتصادية واجتماعية وامنية وهذة تتغيرة حسب الظروف والاحداث للواقع السياسى العراقى ولكن لكل هذة الشعارات المختلفة حسب الاحداث والزمن لها رابطة وعلاقة مباشرة وغير مباشرة ورابطة مع الهدف الاستراتيجىالذى من اجلة نحن نناضل ونكافح للوصول اليةاي الشعارات الاستراتيجية التي لا يمكن تحقيقها الا بالثورة وبتغيير نظام السلطةطبيعة البرنامج يجب ان يميز بقسمه الاستراتيجي وقسمه التكتيكيحزب ماركسي ثورى حقيقي يريد فعلا قيادة الطبقة العاملة والفلاحين وسائر الكادحين في العراق الى تحقيق شعار التحرير الوطنى والقضاء على الطائفية والعنصرية القوميةوالبرجوازية!وان المرحلة التى يمر العراق هى مرحلة الثورة الاشتراكية والتى بدات بعد ثورة 14 تموز فى عام 1958 والى هذا الحد نحن فى هذة المرحلة, اى على القوى الحركة الشيوعية الثورية العراقية العمل فى مواصلة النضال والكفاح بخطية الفكرى والمسلح لغرض قيام بالثورة الاشتراكية واستلام السلطة ومن ثم البداية ببناء المجتمع الاشتراكى العادلان المهم هو ان يعرف الحزب شعاره الاستراتيجي، شعار الثورة الاشتراكية وان تكون شعاراته التكتيكية في خدمة هذا الشعار وان لا ينسى شعاره الاستراتيجي ولو لحظة واحدةوبكل صراحةمن هذه المنظمات والاحزاب اوالتكتلات تدعي انها هي المنظمة اليسارية الحقيقية او هى من القوى الشيوعية الثورية العراقية!!! ولكنمن اهم مميزات و صفات البرنامج او المنهج للحزب او المظمة او تجمع ماركسي ثورى هو ان يؤكد على ان الطبقة العاملة وسائر الكادحين هم الذين يحققون الاهداف التي يضعها وان دور الحزب او المظمة هو قيادتهم في هذا الطريق. فالطبقة العاملة والكادحون هم المناضلون وهم الذين يحققون الانتصارات والكفاح على الراسمالية سواء في المجال الاقتصادي اوالسياسي الذي يهدف الى تحطيم والقضاء على النظام الراسمالي وتحقيق النظام الاشتراكي. فليس المنظمة او الحزب او اى تكتل هو الذي يحقق الانتصارات للطبقة العاملة والكادحين وانما هو يكون طليعة هذه الطبقة القوى على قيادة نضالها وكفاحها الشاق من اجل تحقيق اهدافها ومصالحها الطبقية!نتمنىمن هذة الحورات والتحليلات السياسية قد نصل الى نوع ما من تحالف او تضامن او تاليف جبهة مشتركة وعريضة لقوى الحركة الشيوعبة الثورية العراقية وعلى صعيد الوطن العربى والعالمى!!!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق