حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2010-09-17

تعقيب على مقالة السيد حسقيل قوجمان


سليم بولص المنظر الشيوعي الماوي العراقي


قبل ان اباشر في اعداد مطالعتي بهذا الخوص تعرفت على اسم السيد
حسقيل قوجمان عبر السيد البروفيسور كمال مجيد حينما دار الحوار بيننا
وبينهم في اواسط التسعينات حول اقامة عمل مشترك والاعداد لتشكيل
نوات حزب شيوعي ثوري جديد . كانو يصدرون انذاك معا صحيفة الماركسي
من بريطانيا ، نحن لم نكن قد اتفقنا معهم على النقاط الرئيسية
حينما عارض السيد كمال مجيد التسمية الماركسية اللينينية الماوية
على تجمعنا ، كتبت في احدى مطالعاتي الجوابية على السيد كمال مجيد
لماذا لم تبادرون انت والسيد قوجمان بتشكيل نوات ماركسية ثورية
جديدة منذ اواخر الخمسينات او بداية الستينات نحن كنا اطفال ، دحضا
للتيار التحريفي والذي تلقبونهم انتم بالشيوعيين ، اذا كان هذا
التيــار التحريفي تيار شيوعي فلماذا انسحبتم عنهم لماذا لاتواصلون
المسير مع التيار ذاته ماهو خلافكم معهم اذا هم في نظركم شيوعيين ،
كانت تلك احدى النقاط الرئيسية قمنا بدحضها ، بعث لي انذاك السيد
كمال مجيد احدى مؤلفات السيد قوجمان عنوان الكتاب " ثورة 14 تموز
والحزب الشيوعي العراقي "
قوجمان يتناول السيد قوجمان في مؤلفاته ومقالاته الحزب التحريفي
العراقي ( الاشتراكيين الفاشيين ) بالشيوعيين ، وفي احدى المفاجائات
شنت على تجمعنا كتلة الماركسي هجوما كاسحا لامبرر له ، قمنا
بالرد على نص بيانهم بما يستحقوه الرد ، كنت على التواصل مع
الاخ سلام عبدالله الذي كان يقيم في المانيا وكان الاخ سلام على
خلاف حاد مع السيد كمال مجيد حاولت شخصيا فهم نقاط الخلاف والعمل
على تهدئة المناخ المتازم بينهم و كان دون جدوى. ان الاخ سلام
عبدالله ، بطبيعته كان يتبع المرونة والاهتمام عندما كان يدور بيننا
الحوار عبر الهاتف .

وفي احدى المرات جاءني احد الاخوة المدعوا اخ اسماعيل كان ولازال
يعمل بمثابة عضوا بارزا في تيار الاخ الكريم ( احمد معين ) الذي
انشق عن تيار ريبوار احمد التروتسكي التحريفي بالاضافة ان السيد
ريبوار قومي كردستاني لح ، وكان بحوزة الاخ اسماعيل على ما اتذكر
مؤلفين للسيد كمال مجيد استغربت من ذلك سالت الاخ اسماعيل من اين
اتيت بمؤلفات السيد كمال مجيد ، اكد لي الاخ اسماعيل ان البرفسور
كمال انظم الى تيارهم ، قلت مع نفسي لايستوجب الامر الدهشة لان
الدنيا فيها عجائب وغراب .

لم اصادف انني التقيت او حاورة السيد قوجمان كما اشرة انني تعرفت
على هذا الاسم عبر الاخ السيد كمال مجيد وبعد ان بادر الاخ
والرفيق الفاضل رزكار عقراوي بوضع ارضية موقع الحوار المتمدن كنافذة
على الثورة الثقافية ردم بلا هوادا الثقافة الرجعية والخرافات ، هذا
الموقع نال اعجاب جمع هائل من الكتـاب والمثقفين والادباء والشعراء
على مستوى البلدان العربية والعالم ، وحتى التيارات الخاملة والتنابل
التحريفيين وغيرها كانت عاجزة عن الكتابة والنشر بهذا المستوى
يعود الفضل لهذا الموقع الجبـار الغير مسبوق الذي يناهض التخلف
والخرافات والافيون وليدة الانظمة الدينية والشبه الاقطاعية ، لقد بادر
هذا الموقع المجيد بنشر اخبار ومقالات تجمعنا ، حيث واصل السيد قوجمان
بنشر مقالاته ايضا تعرفنا عليه اكثر .

لربما تلقى السيد قوجمان مجموعة ردود على مضمون مقالته التي تناول
بها ( قانون اجتثاث البعث جريمة ضد الانسانية ) المنشورة في موقع
الحوار المتمدن - العدد: 3100 -التاريخ 2010 / 8 / 20 ـ والتي تنطوى على
رؤية برجوازيه تتناقض كليا مع الفكر الثوري البروليتاري ، ونظرة
تحريفية في تقيم الاوضاع والامور ، كما نعلم جميعا ان حزب البعث
حزب قومي شوفيني شبه اقطاعي ومجموعة من دعموا ارضية هذا التيار
الماسوني وانظموا لصفوفه كانوا من الطبقة البرجوازية والاقطاعيين
ورجال الدين والعساكر المتشبعة بالولاء للانظمة الرجعية والشبه
الاقطاعية المتعاقبة وذات الرتب الرفيعة على وجه التحديد .
في صيف عام 1952 وضع الشوفيني المقبورالمهندس فؤاد الركابي من سكان
مدينة الناصرية الترتيبات لبناء هذا التيار النازي الذي قضى الركابي
نهايته حيث قتل في السجن في عام 1971 بامر من رفيقه الدكتاتور
الفاشي المقبور صدام حسين ، التيار البعثي والتيارات من اشباه
البعثيين ممن يتظاهرون اليوم انهم تيارات الخلاص اتت بهم امريكا
واسرائيل والصهيونية الاسلامية الايرانية النازية الى السلطة ، صورة
مطابقة للبعثيين الذين اقلهم القطار الامريكي وسلمهم يانكي مقاليد
الحكم " كسلطة دكتاتورية فاشية " لقد استلم البعث تارتين مقاليد
السلطة بالقطار الامريكي ورضاء الامبريالية العالمية ، مارسوا الطرفين
ارتكاب مجازر جماعية ضد ابناء وبنات شعبنا وضد ابناء وبنات الطبقة
البروليتارية المسحوقة بالذات ، اليس من حق ان تحمل البروليتاريا
العراقية البنادق الحمراء لتصفية الحساب مع البعثيين المخابراتيين
والمافيا وعصابات المستنقع الخضراء ومستنقع سري رش الممثلين البوليسيين
عصابات الكابوي ، حينما تضع البروليتارية الانتخابات الدكتاتورية تحت
الاقدام وتخوض الحرب الشعبية لتطهير ارض العراق من تلك التيارات
الشبه الاقطاعية العميلة باسرها ومعها التيار التحريفي العراقي بشقيه
الحليف الاستراتيجي للدكتاتورية الفاشية الشبه الاقطاعية والدينية
الخرافية التي صنها يانكي الامبريالي في ارض العراق . الماركسي
الحقيقي لايتباكي على مصير التيارات الذكورية الشبه الاقطاعية وانما
يدعوا لخوض النظال الثوري المسلح بغية اجثاث الفاشيين عن بكرة ابيهم
من المجتمع لتطهير المجتمع العراقي من التخريب الفكري والمظالم التي
تتعرض لها البروليتاريا العراقية على ايدي تلك التيارات الظلامية
الدموية .
الكاتب الماركسي الحقيقي لايتباكى على مصير الفاشيين ممن يتناطحون
بعضهم بعضا على الغنائم و الكرسي وتجارة النفط والحراسة على مصالح
الامبريالبيين في بلاد ما بين النهرين ويبيدون السكان الاصليين
ويقتلون النساء والفتيان من محبي الحرية والحياة بذريعة الشرف
الخرافي التافه .
الماركسي الحقيقي يظهر بروح ثورية عالية ويكون قدوة للبروليتاري
الثورية ويعمل من اجل نصرة الشيوعية ، يتطلب الامر منه ان يتركز جل
نشاطه الفكري والسياسي على اجتثاث التيارات الرجعية الشبه
الاقطاعية والدينية الخرافية الارهابية المعادية للشيوعية بغية قبرها
للنهاية الا ان الكتاب التحريفيين ومن تربوا في صفوف التيار العراقي
يلقبون التيار التحريفي العراقي بالحزب الشيوعي لايهمهم ذلك ،
لدينا كتاب مثقفين درخوا الماركسية على ظهر قلب كالببغاء ولم
يقطعوا حبلهم السري بمشيمة التيار التحريفي الشبه الاقطاعي الذكوري
ولم يساهموا في التنشيط العمل الثوري حتى يكتبوا عن تاريخ مسيرتهم
الثورية وكنا نحن نقتدي بتجربتهم وللاسف ان المسيرة التحريفية
قدمت تجربة سيئة ومدمرة حيث دفعت الالوف من قاعدتها كبش الفداء
وكان هذا الكم الهائل من الضحايا يكفي لنصرة الثورة البروليتارية
10 مرات وبناء نظام اشتراكي ( الدكتاتورية البروليتارية ) ،لم يبقى
لهم سوى يكتبون ما درخوه على ظهر قلب وكيف ما يروق لهم .
ياترى من يعقل ان يبتر الثعلب ذيله ، عصابات المنطقة الخضراء وسري
رش الظلامية اللصوصية هم بمثابة ثعالب وبقايا البعث ذيولهم وقاعدتهم
التي يحمون بها عرشهم وطغيانهم الاسود.
.

الماوية الثورية العراقية] تعليق جديد على ردعا للتحريفية الكلاسيكية النمري وقوجمات

IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة النجوم الحمراء اترك تعليقًا جديدًا على رسالتك "ردعا للتحريفية الكلاسيكية النمري وقوجمات":

تعليق سريع على مقالة ردعا للتحريفية الكلاسيكية النمري وقوجمات للرفيق سليم بولص صليوا !
لا نعرف السبب ان المقالة نشرت في الحوار المتمدن
- العدد: 2945 - 2010 / 3 / 15
بنفس عنوان المقالة والتي لم يحدد الرفيق سليم اسم الكاتب فؤاد النمري ولا اسم الكاتب حسقيل قوجمان !
بينما نفس المقالة المرسلة للمنظمة الماوية الثورية العراقية يحدد الرفيق سليم اسم الكاتب النمري والكاتب وقوجمان !
لا نعرف ماوراء السبب ويا حبذا يشرح لنا الرفيق سليم ما السر في ذلك ؟
مرة اخرى نعتقد هناك نوع من الازواجية بهذة الطريقة والاسلوب ومن الافضل قبل ان ابدا في الرد حول المقالة ان اسمع حجج واسباب عدم التوجة مباشرا بالنقد الى الكتاب النمري و قوجمان ؟
مرة اخرى اترك المجال للرفيق سليم ليوضح القضية مع تحياتي الحارة.

الرفيق مروان

الثورة الثقافية البروليتارية هي الكفيلة في مقارعة التعصب

تجمع الماركسيين اللينيين الماويين الثوريين العراقيين
babilon@iraqmlr.org

الثورة الثقافية البروليتارية هي الكفيلة في مقارعة التعصب

كولونيالية العصر تتعاطف اليوم مع افيون غزات الامس ، الغزو الديني كان بمثابة غزو اقتصادي كان الاول اجتاح بلداننا غزا الارض وعقل الانسان ، اعلن طغيان التعصب بقوة جيوشهم المعدة للاستيلاء على ارضي اقطار اخرى والسيطرة على الحياة والثروة بتلك الاقطار واعتبار من لم يرغب الولاء لهذا النمط من الاجتياح الكولونيالي الديني للبنى التحتية والفوقية يعامل بالقوة حتى يرضخ لسلطانهم ومن لايرضخ تفرض عليه الجزية القمع الاقتصادي ، هذا الاسلوب يعد من ابشع الاساليب قسوتا ضد الناس الرافضين للغزو، بفعل تعرض كم هائل من الناس للعقاب الاقتصادي وضع
الناس الرافضين للغزات تحت ثقل الفقر والقمع واعتبرهم الغزات من الفئة المنبوذة وكافرة ، هذا النهج العدواني الفاشي اقتبسه البعثيون من غزات الدين " من ليس معنا فاذن هو علينا " والنظرية الظالمة هذه ورثتها التيارات الفاشية من غزو الكولونيالي الديني التي تحكم شعوبنا بالحديد والنار والى يومنا هذا وبنفس المنطق الفاشي ، من قمع الاقتصادي ومن يرفض الانتماء لتيارات الظلم والظلام يساق الى الزنزانات ويتعرض للتعذيب الجسدي ببربرية رهيبة ، هذا هو منطق واسلوب التعامل الغزات واذيالهم مع الناس العزل بالارهاب والقمع حتى يرضخ الانسان العراقي
لحكم الغزات كتابع مقهور ومستعبد حتى يتيح لهم نهب ثرواتنا وقتل السكان الاصليين وابادة الشعب العراقي وقتل النساء .

الغزوات الدينية في العصر الجاهلي وهي كاي ظاهرة غزو قمعي اتنتزع حقوق الناس وسلب حقوقهم وارضهم ووضع خصوصياتهم التاريخية وحضاراتهم تحت اقدام الغزات وجيوش الغزات ، نشروا غزات الدين نظريات الرعب الغيبي لارغام النا س على الاطاعة العمياء والتواصل مع الافيون الذي نقل من قبائل القريش مضمون عادات وتقاليد العصر الجاهلي التي الحقت الدمار بثقافة شعوبنا وادت الى تخريب حضاراتنا ، وهكذا اكتسحت بلداننا وشعوبنا النظريات الظلامية غزات الدين صمموا بناء تركيبة جاهلية حيث باشروا بمنح مهمات للولات والامراء كانوا يتحكمون بحيات الناس وفق نظريتهم
الدكتاتورية الغيبية المنشاء وظلامية التركيب وكان التركيب الاجتماعي انذاك تركيب طبقي ، ايضا ، طبقة ولات وقضات كامراء دكتاتوريين يحكمون بحياة الناس بالقوة دون مراعات مشاعر وحرية شعوبنا ونشائتهم الحضارية اوتقيم لخصوصياتنا التي لاتتفق اطلاقا مع خصوصيات قبائل القريش ، وكان هناك فارق كبير نحن بلد الحضارات وليس للبدو اي تركيب حضاري يسبقنا به او يوازي حضارتنا ، وتلىت طبقة ثالثة كانت مؤلفة من رجال الدين وعساكر المحيطة بهم التي كان لغة العصا تحكم الناس بالعنف والارهاب ، وطبقة العبيد يفترض عليهم ان لايخرجوا عن الاطاعة العمياء
لفرضيات جائرة يطلقها الولات وقضات الدين ورجال الدين الاستكباريين والدكتاتوريين الظالمين .

تسلطت على شعوبنا تركيبة من مكونات المجتمع المنقسم انذاك وفق التركيب الطبقي والتميز الطبقي والتميز الجنسي منح الذكور حق استعباد الاناث وقمعهن بلا شفقة ، حيث اقلبت الامور وفق طابع مشاريعهم وشرائعهم الظلامية ومنافع روؤس ارتالهم ، الفرضيات التي وضعت كشروط قسرية على شعوبنا ارغموا الناس الاطاعة العمياء لها ، على المخاوف والرعب الذي ملؤوه في قلوب الناس كانوا يتسابقو بتقديم الهدايا لرجال الدين والامراء الغزو حتي لايتعرضون لعقاب الجلدات والعقاب الانتقامي او العقاب الاقتصادي .

بالرغم ان تركيبة الغزات العدوانية لا تتفق خصوصيتهم وخصوصية تلك المجتمعات انذاك فكيف اذا يعودون تارة اخرى على ارغام شعوبنا ان يجدوا البديل القمعي لخصوصياتهم التاريخية ، التي لاتتفق خصوصيات العراقيين لذلك العصر ، شعوبنا اغلب عليها طابع السيطرة ، وهي تقع تحت نير كولونيالية العصر الجاهلي التي تملي عليهم انذاك الاطاعة العمياء ومن لاينصاع يسحق تحت مسميات طاحنة هذا كافر حتي يخيفون الاخرين حتى يبقون سخرة العبودية، حتى لايتجرؤون الخروج عن الاطاعة العمياء ويستسلمون لقدر القوة المهيمنة على حياتهم اليومية التي اجتاحها التعصب
ومردودها بقاء الانسان سخرة للعبودية والتعصب والترابط القسري مع الافيون ورجال الافيون من تجار المنتفعين بذلك العصر .

الدين ورجال الدين والشعور بالاحباط والانهيار خشية من الثقافة الثورية وثورة الطبقات المظلومة وخشية من عدد لاباس به من الكتاب والمثقفين الثوريين ممن يدعمون الى تيار الالحاد ويتبعون نشر ثقافة الالحاد والتمسك بالالحاد وفصل الافيون الديني عن الدولة البرجوزية حتى يتم دحرها وبناء على انقاضها النظام الاشتراكي والشيوعي ، فالالحاد يعرض مصالح رجال الدين للخطر ويخرج من قبضتهم ما سلبوه من شعوبنا ، سقوط الانظمة الانظمة الشبه الاقطاعية هو سقوطهم ايضا ، النظم الشبه الاقطاعية سند كبير لهم يربطهم مصير مشترك ، وخشية على مصيرهم اخذوا يشكلون
تيارات دينية بغية الدفاع عن اطماعهم واطماع اسيادهم والتفاعل مع السلطات الشبه الاقطاعية ودعمها بالفتاوي ، عبر تلك التيارات الظلامية ساعين الوصول الى السلطة حتى يلعبون بالدولارات ثم يعيشون في بحبوحة وقصور فخمة واخر موديل من العربات كل ذلك يتم على حساب الشعوب الفقيرة والمقهورة انظروا الى السلطان الديني الدموي في ايران الدكتاتورية الدينية الارهابية في السعودية والدولة الراسمالية في الفاتيكان ، لقد نشاءة تيارات الدين بدعم من الكولونيالية والصهيونية العالمية لاستعادة نشاطهم الظلامي ، اذا نطقت امراءة كلاما حرا وكتبته على اسطر
الانترنيت او كاتب يناضل ضد الكولونيالية الدينية او كتاب طبع بمطبعة حرق او امور اخرى ، تلك هي فرصة ملائمة امام رجال الدين لاثارة نزعة التعصب بغية استعادة السيطرة على عقول الناس الغارقين في التعصب ، باي حق يسلبون حرية الناس ومن حق الناس ردعهم بقوة وبلا هوادة ايضا .
لا نعتذر لماركس حينما قال " الدين افيون الشعوب " بل نقول له نعم هذا الافيون دفعنا نحن العراقيين والعرب والايرانيين والاتراك والافغانيين ثمنا باهضا من دم ملايين الضحايا ،كانوا كبش الفداء سقطوا بساحات الموت ساحات المواجهة مع تجار والكولونيالية الدينية المدعومة من قبل يانكي الامبريالي ، يانكي الامبريالي والصهيونية لايتمنون لنا ان نتغلب على ظاهرة التعصب الديني وقيود العصر الجاهلي حتى نكون لعبة دائمة للتسلية والتحطيم بيد الغزات واقزامهم من المعممين والعسكرتاريين والكولاك الذين قتلو ا وشردو ملايين الافغان والايرانيين
والعراقيين والعراقيات ، نعود لذاكرة التاريخ كم مليون ارمني واشوري ويوغوسلافي ويوناني ابيدوا في الغزو الديني العثماني على يد جندرمة الغزات العثمانيين الفاشيين .
الدين افيون الشعوب