حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2009-12-21

احتلال واستعمار العراق من قبل الامريكان والانكليز وايران الثلاثى,جعلت المرأة العراقية سلعة للبيع والشراء !!!!

الرفيقة بهار

2007 - 07 - 03

يسعدنى ان اشارك فى الكتابة حول موضوع يوم المرأةالعالمىاولا كمرأة عراقية وطنية واممية,ورفيقة فى صفوف رفاق المناضلين الطلعين والثوار منظمة الماوية الثورية العراقية وجناحها العسكري المسلحة جبهة النجوم الحمراءابدئها بكل صراحة وشجاعة واجهت كمرأة عدم المساوات فى الحقوق والمسئولية داخل صفوف رفاقى فى المنظمة وان كانت غير مباشرة ولكن شعرة بها وتآلمت كثيرا,وبما انى امرأة, نحن النساء لنا مشاعر حساسة جدا نختلف بها عن الرجال اضافة الى عدد الرفاق يفوق عن عدد النساء, وبما ان مشكلة العدد ليس على عاتق مسئولية المنظمة,لكن الظروف السياسية والاجتماعية والاقتصادية تلعب الدور الاكبير, التى يمربها العراق حاليا بسيطرة الطوائف والمذاهب الدينية والقومية والعشائرية الرجعية على الواقع الحياتى الاجتماعى وخاصة على النساء العراقيات ,لكن لا يعنى الاكثرية من الرفاق الرجال هم اصحاب القرار والمهام! و يجب أن يصبحوا القوة القائدة للثورة ! و يجب أن تبقى النساء قوة مساعدة للثورة مع كل هذا ناقشت القضية مع نفسى اولا , وطرحت اسئلة على رفيقاتى لكى نبرهن هل نحن الشيوعيات نحملقضية ومبادى تحترم وتناضل من اجل تحرير الانسان الفقير(امرأة والرجل) من العبودية والاستعباد والاستغلال سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا ودينيا!!!هل نحن خارج دائرة الصراع الإيديولوجي و السياسي ؟راضيات للعيش والنضال تحت القيادة او السلطة الذكورية على الواقع الحياتى اليومى المعاشى عامة وخاصة المهنى مع رفاقنا!المسئلة ليس سهلة ولكن تحتاج الى دعم ومساندة من الطرف الثانى من خلال الحوار والمناقشات والنقد, وفعلا صراع موجود لدى كل القوى والحركات والاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية والماركسية والشيوعية بصورة سرية مغلق عدم الافصاح!!! بةوهنااقول مبدأ تحرير المرأة لا يمكن ان يكون معزل عن تحرير الرجل والعكس صحيح,فى كل القضايا!حتى رفاقنا الذكور الطلعين بالفكر والمبادى الماركسية القسم الكبير لايزالون يحملون الارث الرجعى من تقاليد وعادات وافكار عشائرية واقطاعية وقومية وبرجوازية بنسبة متفاوتة سواء كانوا على وعى او عدم الوعى بها!!!!لكن اكيد هذا التناقض والازدواجية يعتمد تناقصة والقضاء علية من قبل الطرفين بالحوار والنقد اليمقراطى,وظروف الواقع المجتمع العراقى سياسيا واقتصاديا واجتماعيااى مدى حجم الصراع الطبقى بين فئات ابناء الشعب العراقى واستغلالية وسيطرة الطبقة الحاكمة البرجوازية الذى صنعها الاحتلال الامريكى البريطانى وكذلك ايران.لايزال العامل(العاملة( والفلاح والكسبةوالفقراء واصحاب المهن الحرفية والطلبة والنساء والمثقفين تحت عبودية واستغالية وسيطرة الطبقة الحاكمة البرجوازية!فهم ايضا عبيد يحتاجون الى التحرير!اعتقد ان افساح الفرصة بالكتابة بصراحة واقع الرفيقات(النساء) وفتح باب الحوار والنقاش والنقد داخل منظمتنا وجبهتها العسكرية من قبل القيادة,يعطى الاهتمام والوعى الانسانى الفكرى الحضارىوالمسئولية العالية لرفع دور المرأة الرفيقات الى مراكز القيادة واخذ القرارات عدالة و مساواة بالحقوق مع رفاقنا الرجال!لندخل فى صلب الموضوع يوم المرأة العالمى!!!!هل تنحصر قضية المرأة والموقف من المرأة ودور المرأة في النضال والتغير و الثورة إلا يوم 8 اذار,مارس؟ وهل التظامن لقضية المرأة وترابطها مع قضية التحرير في ذكرى اليوم العالمي للمرأة؟ ما جرى وشاهدناه فى عهد النظام الدكتاتوري الفاشى الصدامى ليس فقط ممارسات فاشية ضد المرأة وانما كان ضد الرجل ايضا من اغتصاب جنسى وتعذيب وسجن واغتيال وقتل وابادة جماعية وحروبعدوانية بربرية ، وجاء الاحتلال الامريكى والانكليزى والايرانى وخلفه مطاياه من العراقيين العملاء الطائفين والاسلام السياسى والعشائرية والقومجية ، ذات خبرة في النهبوالسلب وارتكاب الجرائم ، وممارسة الإرهاب بكل الوانه ، من التفجيرات في كل حارة وزقاق وشارع والابادة الجماعية للابرياء من جديد والعودة الى دساتير وشرائع الغاب ، الى معايير الجهل والتخلفهناك الاف النساء العراقيات والعربيات موجودات داخل معتقلات الاحتلال الامريكى البريطانى سواء العلنية او السرية اضافة الى معتقلات مليشيات الطائفية وشبة الاقطاعية عصابات البرزانية والطا لبانية, وما يسرب بالشكل السرى عن ماتعانية اخواتنا وامهاتنا لا يعقلة العقل والضمير الانسانى! ليس التعذيب الجسدى والاغتصاب الجنسى بكل ابشع اشكالة وطرقة الوحشية فقط ولكن التعذيب النفسى ارغام المعتقلات على ممارسة الجنس مع بعضهن اى امرأة مع امرأة وكذلك ادخال الكلاب البوليسية وهن عراة وتصويرهن كورقة ترهيب وتخويف!!!ان الكثير من اخواتنا النساء انتحرو لم يستطيعوا تحمل هذا العذاب والتعذيب الرهيب الوحشى فضلنا الموت على الحياة داخل وخارج هذة السجون والمعتقلات اصحاب الديمقراطية البوشية الامريكية الراسمالية!اضافة الى ذلك المرأة العراقية اصبحت ايضا سجينة داخل وطنها ومدينتها ومنطقتها وحارتها وشوارعها وبيتها!!!المرأة العراقية اصبحت عاطلة عن العمل تفوق نسبة 80% عن نسبة عطالة الرجال,لا تستطيع الاستمرار فى التعليم فى القرى والنواحى والمدن الصغيرة والكبيرة لا توجد مدارس, الاطفال سوف لايتعلمون القراءة والكتابة وخاصة البنات اضافة على انعدام الرعاية الصحية وغياب الوعي الصحي وانتشار الاوبئة البشرية والحيوانية والزراعية التي تزيد من معاناة الاسر الريفية وانعدام الخدمات الاساسية كالكهرباء والماء الصالح للشربتلوث البيئة وما تعانيه المرأة لا يوصف في الريف والمدينة وعلى حد سواء فكيف ستدبر شؤون اسرتها وباي ثمن ؟ان عدد النساء الارامل في العراق ومنذ الاحتلال وحتى الان يزيد عن مليون ونصف ارملة! امرأةاضطرت المرأة العراقية الهرب مع اطفالها وتعيش لاجئة مهجرة فى وطنها فى خيم ورعاية بائسة والكثيرات بدون سكن يتسولنة من بيت الى بيت لطلب الرحمة والمساعدة!اضافة الى هروب عشرات الالف من العوائيل العراقية خارج الوطن ونسبة النساء هى تفوق على الرجال وان ظروف حياتهم المعيشية مزرية جدا مما ظطرنا قسم من نسائنا الى بيع اجسادهن كسلعة للرجل من اجل توفير لقمة العيش لطفالها فالشروط لعمل انساني ملائم غير متوفرة ،وهذا يعني ايضا ان حرمان الاطفال من الدراسة والرعاية النفسية والصحية,اضافة الى مطارتها من قبل اجهزة الامن والبوليس لعدم حصولها على التاشيرات الاقامة!! كما هو الحال فى سوريا والاردن ومصر.المرأة العراقية فى ظل الاستعمار والاحتلال الامريكى والبريطانى والايرانى الثلاثى جعلت سلعة للبيع والشراء سواء فى تجارة البغاء او الزواج المتعة بل ان اعمال الاغتصاب والمتاجرة بالمخطوفات صارت امرا يقصد منه النساء تحديدا مما ضاعف من عدم خروجها من البيت وبالتالي قلل حجم من فاعلية دورها !!! ان اغلب النساءعادت بها إلى عصر الحريم والتحريم والتجريملى بعض وجهات النظر والتعليق القصيرة والسريعة حول ما كتبت الاختهوزان محمودممثلة منظمة حرية المرأة/خارج العراق) لندنمقالة فى الحوار المتمدنالعدد 1836ـ24ـ02ـ2007يجب فصل الدين عن الدولة - الحملة العالمية ضد البند السابع المقترح لدستور اقليم کردستان العراقتذكر الاخت العزيزة هوزان ـ لهذا لن نقبل ولا نفسح المجال لجعل البند السابع فی المسودة يصبح اساسا للدستور فی کردستان.اسئل الاخت العزيزة هوزان هل انت راضية بهذة القيادة الكردية شبة الاقطاعية وبنفس الوقت عشائرية؟؟؟هل توجد ديمقراطية حقيقية لدى الشعب الكردى وبقية القوميات من اشورين وكلدان وارمن وتركمان؟هل تعترفين بفدرالية البرزانية والطالبانية وبرلمانهم ودستورهم العنصرى القومى؟؟؟من كتب الدستور؟؟؟ ومن اختار اعضاء البرلمان ومن اى طبقة هولاء هم؟؟؟الشعب الكردىوالاشورى والكلدانى والتركمانى والارمنى والعربى اى الشعب العراقى كلة بريىء من القيادة الرجعية الفاشية ومن دستورها الباطل والفارغ من الشرعية والقانونية الشعبية!!!القيادة والبرلمان وكل الفدرالية هى ليس قانونية وليس شرعية كلهم صنيعة امريكا والصهونية والرجعية العربية اضافة الى ذلك هم ارث دكتاتورى لنظام صدام الدموى!!!!تعليق الثانى هو الى الاخت العزيزة خيال ابراهيم, مقالة بالحوار المتمدن بتاريخ2007 / 2 / 25بعنوان ! لا لحجاب المرأة - لا للقوانين الاسلامية ضد المرأة - نعم للمساواة الكاملة للمرأة بالرجلوتذكر الاخت العزيزة!وتؤكد على استمرار النضال في سبيل مساواة المرأه بالرجل وتحررها الكامل وبدون قيد او شرطاسئل الاخت والصديقة المحترمة, هل الرجل العراقى يملك مساواة وحقوق معيشية اى اقتصادية وسياسية واجتماعية وثقافية عادلة ومظمونة فى ظل هذة الظروف التعسة من الاحتلال والتقسيم الطائفى؟؟؟ابائنا واخواننا وازواجنا الان هم عاطلين عن العمل, اضافة الى نسبة رواتب العمال والعاملات قليلة جدا الى نسبة الحياة المعيشية والسكن والنقل! رجالنا الفقراء عبيد ومقيدين بسلاسل مافيات الاحزاب الطائفية والمذهبية والقومية البرجوازية التى صنعتها جيوش الاحتلال!!!كيف تحرر المرأة العراقية بدون قيد وشرط فى ظل الاستعمار وعملائهم السراقين ومصاصين دماء الفقراء والكسبة!!!ولايزال العامل والفلاح والكادح تحت عبودية واستغالية وسيطرة الطبقة الحاكمة البرجوازية!فهو ايضا عبد يحتاج الى التحرير!من جيوش الاحتلال ومن عملاءهم فى الحكومة البرجوازية!!!عزيزتى ان تحرير المرأةالكامل وبدون قيد او شرط هو فقط قى النظام الاشتراكى الجديد الحضارى, الذى نحن نناضل ونكافح من اجلة!!!!ان قوى الانتاج فى النظام والمجتمع البرجوازى والراسمالى هم من العمال الرجال والعاملات النساء وكلاهما مستغلين من قبل اصحاب العمل ,المصانع والشركات والمنشئات الخاصة والتابعة للدولة البرجوازية والراسمالية,اضافة الى استغلالها كسلعة لجني الارباح، من خلال التجارة بالنساء للعمل في الدعارةتستورد امريكيا الراسمالية رسميا 160000 كل عام امرأة(كسلعة) من دول اسيا وافرقيا واوربا الشرقية للعمل فى الدعارة,انكلترا 80000,المانيا 90000,ايطاليا60000,اسبانيا 40000 فرنسا 70000 دول الاسكندنافية 70000 ويابان وسويسرا ,هولند,بلجيكا ,بروكسل وغيرها من الدول الراسمالية.ان مفهوم الحرية او الديقراطية فى الانظمة البرجوازية والراسمالية لا تعني الحصول الحقوق والمساوات والعادلة الحقيقية ولكن على بعض الحقوق البسيطة والرديئة من الطبقة الراسمالية الحاكمةاما في ظل المجتمع الاشتراكى جديد البناء !!!! تاخذ الحرية وجهها الحقيقي بهذا تعني ان الطبقة العاملة والفلاحين ، وسائر الكادحين اصبحوا المالكين لكل شيء ، وخصوصا ادوات الانتاج اهم عامل تطور اقتصادي في البلاد ، لذلك ما كان يقال عنه من مزاعم الحرية في ظل النظام الراسمالي اصبح شيئا تافها جدا بالمقارنة للمجتمع الاشتراكى الجديد !!!!اصبح العامل والفلاح يعمل لنفسه لا للراسماليين ولذلك تغير مفهوم الطبقة العاملة من طبقة لا تملك سوى قوة عملها التي تبيعها للراسمالي المالك الوحيـد لوسائل الانتاج الى طبقة عاملة تملك جميع وسائل الانتاج وتعمل على تطويرها للانتـاج الاجتمـاعي في مجالات مختلفة كالصناعة والزراعة والرعاية الصحية والثقافة ، و ميادين الحياة بغية تحسينها لصورة حياة الجماهير وتطويرا لحرياتهاان تجارب الشعوب والبلدان الاشتراكية التي اجتازت مهمة تحرير المراة من قيود البيت واعمال الاسرة جديرة بالدراسة واستخلاص مايفيد في تخطيط مستقبلنا بما في ذلك حل مشكلة المراة العاملة لكيما تنهض بقسطها في البناء الاقتصادي والاجتماعيالمرأة العراقيةسواء في الاتحاد السوفييتي في الفترة المنصرمة بين عام 1917 حتى عام 1953 بعد وفات ستالينوالمجتمع الاشتراكي الصيني في الفترة المنصرمةحتى وفات الرفيق ماوتسي تونغ عام 1949 الى 1976. تسلط التحريفيين الرجعيين على مقاليدالحكم بزعامة التحريفي الرجعي الخائن تنغ هسياو بنغ خروتشوف الصين المرأة العراقية تناضل و تقاوم وراء السجون والمعتقلات وتقاوم في البيوت وفي جبهات القتال ايضا ،تكافح لحماية اولادها وتعليمهم تقاوم من اجل لقمة عيش بسيطة لها ولاسرتها ، ومن اجل حماية اطفالها وزجهاا تناضل من اجل اسرتها الكبيرة شعبها العراقى من شمالة وجنوبة وشرقة وغربة بكل قومياتة لنناضل نحن النساء والرجال من اجل ايقاف تنفيذ حكم الاعدام الجائر بحق فتياة ونساء العراق المعتقلات لاسباب سياسيةلنناضل باطلاق سراحهن مع اطفالهن بحق نساء العراق المعتقلات لاسباب سياسيةلنناضل ضد الاحتلال الثلاثى الامريكى والانكليزى والايرانى,بكل الطرق السلمية والعسكرية لتحرير عراقنا الغالى من هولاء الغزاة برابرة العولمة الراسمالية المفلسة فكريا واخلاقيا وثقافيا ومن جاء معهم من مرتزقة وللصوص الطائفية والمذهبية والقومية واليسار التحريفى الانتهازى فى حكومة مستنفع الخضراء الذى صنعة بريمز!!!!. لترسيخ ايماننا بالماركسية اللينينة الثورية والماوية ومواقفنا المبدئية الراسخة والصلبة وربط متانة نضالنا لمواجهة العدو الطبقي برجاله ونسائهلعراق حضارى انسانى اشتراكى .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق