حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2013-02-10

الفيديو الذي يجب ان يشاهدة كل مواطن شريف وطني عن الشهيد البطل الثوري التونسي شكري بلعيد الذي اغتال من قبل عصابات عملاء حكومة حركة الجاهلية الامريكية الصهيونية حركة النهضة في تونس

https://www.facebook.com/photo.php?v=331830643585485

شبكة شام المؤيدة
 فيديو يحتوي على عدة مشاهد من عدة مقابلات يتحدث فيها شهيد المناضل الثوري الموقف "شكري بلعيد"

S.N.N

#Realsyria #Syria #News #Freedom #tunisia #Egypt

فيديو يحتوي على عدة مشاهد من عدة مقابلات يتحدث فيها شهيد الموقف "شكري بلعيد" عن شيوخ الفتنة و دور الحكومة التونسية المتواطئة في تجنيد الإرهابيين إلى سورية خدمة للكيان الصهيوني و أمريكا و بدعم قطر عاصمة التطبيع من الكيان الصهيوني.. و في إحدى الفقرات يتحدث الشهيد بلعيد عن 5000 إرهابي تم تجنيدهم في منطقة على حدود تونس لإرسالهم عبر تركيا إلى سورية..



فيديو مهم و خطير نتمنى من الجميع مشاركته و نشره

رابط يوتيوب

http://youtu.be/5GQbl929-Vo

يوميات سجناء في القطيف : تعذيب .. ومصير مجهول












-السفير اللبنانية-







«بقيت في السجن الانفرادي لمدة شهرين ونصف الشهر، ولدي إصابة في صدري، ولم أتلق الرعاية الصحية الملائمة، كما أنني كنت أتلقى الضربات والإهانات بشكل مستمر ومتواصل».



يتحدث شاب في الثالثة والعشرين من عمره لـ«السفير» حول رحلة في السجون السعودية امتدت لخمسة أشهر، خرج منها إنساناً آخر ليكمل مشواراً، بدأه في الانخراط في الحركة الاحتجاجية في المنطقة الشرقية في السعودية، وبالتحديد في تاروت، بإصرار أكبر وإيمان أكثر بأن التغيير يجب أن يحدث.



لسلامته الشخصية فضّل ألا يذكر اسمه وأن يشار له بالحرف «ميم». «ميم» تمّ اعتقاله في أعقاب مشاركته في مسيرة تطالب بإطلاق سراح المعتقلين والمنسيين، والإفراج عن الشيخ النمر فضلاً عن إخراج قوات درع الجزيرة من البحرين في آب من العام الماضي، وقد شارك في تلك المسيرة ما يقارب الثلاثة آلاف شخص. يروي «بعد انتهاء المسيرة وعندما كنا نهمُّ بالمغادرة، حاصرت المكان قواتُ الأمن بالمدرعات وراحوا يطلقون النار بالرشاشات، فهربنا، إلا أن سيارة شرطة لحقتني وصدمتني وداست فوق صدري، ثم نزل رجال الشرطة من السيارة وراحوا يضربونني بأرجلهم وأيديهم وبأعقاب السلاح، وتم سحلي على الأرض ما أحدث رضوضاً وإصابات شديدة في الرئتين، وتمزقا في عضلات الظهر. بعد ذلك نُقلت لقسم شرطة القطيف ومن هناك أخذتني سيارة الإسعاف للمستشفى العسكري، وعندما وصلت إلى هناك، عمد رجال الشرطة إلى ضربي مجدداً، ما جعلني أتمنى الشهادة».



ويواصل قائلاً «استمروا في ضربي بكل الوسائل والآلات ولم أستطع الحركة، بقيت في المستشفى لمدة أسبوعين لكنني وبرغم أن حالتي كانت خطيرة إلا أنني لم أتلق العلاج اللازم سوى ما يبقيني على قيد الحياة.. تم وضع أجهزة للرئتين، ولم أستطع الحركة طوال الأسبوعين، بعدها لُفّ وجهي بشرشف السرير ووضعوني على كرسي ورموني في سيارة الشرطة، وكانوا خلال ذلك يشتمونني ويشتمون مذهبي وطائفتي.. أخذوني لشرطة الظهران، وكنت أمشي حافيا على الأرض الحارقة وسط الإهانات والشتائم».



بقي «ميم» في شرطة الظهران أياما عدة، بعدها تم نقله لمبنى المباحث، وهناك بدأت جولة جديدة من الضرب والتعذيب. يتذكر»ضربوني على وجهي وكل أنحاء جسمي، برغم أنني أخبرتهم أن لدي إصابة في الصدر، إلا أنهم رموني في الزنزانة الانفرادية لمدة يومين من دون أكل أو حتى ماء، وبعد ذلك جاؤوا بوجبة طعام مصحوبة بوجبة من الإهانات، وعندما صرت أبصق دما، تم نقلي للمستشفى مرة أخرى لإجراء فحوصات طبية وأشعة، خوفا من تدهور حالتي».



كثيرة كانت الشتائم والإهانات التي وجهت لـ«ميم»، كان منها مثلاً «أنتم أصلكم من إيران، وتريدون قلب نظام الحكم»، كما وجهت له أثناء التحقيق تهمة مقاومة رجال الأمن وهو ما أنكره، مؤكداً أنه شارك في مسيرة سلمية فقط.



ويقول «ميم» موضحاً «زارتني في المعتقل لجنة حقوق الإنسان التابعة للحكومة، وسألتني إذا ما تعرضت لتعذيب أو سوء معاملة فنفيت ذلك، لأنه لا جدوى من الشكوى فهم جميعهم يعملون للجهة ذاتها وتحت السياسة ذاتها. ولأن الشكوى لن تؤدي إلى شيء، بقيت في السجن الانفرادي شهرين ونصفاً ثم تم نقلي إلى زنزانة جماعية لمدة شهرين ونصف أيضا».



معاناة «ميم» لا يمكن اختصارها في مقابلة واحدة أو تقرير واحد، فقد سمح له بالاتصال بأهله للمرة الأولى بعد شهر ونصف من الاعتقال، كل ذلك وسط ظروف اعتقال مرعبة تخللها تهديدات، أثناء عمليات التعذيب، بالقتل.



يبحث «ميم» الآن عن وظيفة ليكمل حياته، وهو ما زال يشارك في المسيرات السلمية، كما أخبر «السفير» مشدداً «سنصمد، مصرين على المطالب ذاتها».



«ميم» هو مثال لما يتعرض له المعتقلون السياسيون في سجون السعودية، فيما استطاعت السفير الوصول لحالة أخرى أيضاً، هي حالة علي الجارودي (42 سنة) الذي لا يزال في المعتقل منذ ما يقارب العام.



اعتقل الجارودي في إحدى نقاط التفتيش على خلفية مشاركته في التظاهرات. وتقول شقيقته أميرة الجارودي «بقينا 4 أشهر لا نعرف عنه شيئا ولا حتى مكالمة واحدة، سألنا عنه في كل مكان ولم نصل لجواب».



«وبعد انقضاء الأربعة أشهر جاءتنا مكالمة هاتفية منه، ثم سمح لنا بزيارته، ففوجئنا بفقدانه الكثير من الوزن، كما أخبرنا بأنه خضع لعملية في الأذن بسبب تعرضه للكثير من الضرب عليها، وكُسر عدد من أسنانه أثناء جلسات التعذيب، وكان لا يستطيع المشي طبيعياً، وكسرت يده اليسرى... فطوال الأربعة أشهر الأولى كان التعذيب الجسدي والنفسي مستمراً».



وتواصل «في تشرين الثاني الماضي، أبلغتنا إدارة السجن أن أخي علي لا يريدنا أن نزوره ولا يريد الاتصال بنا، وعند ذهابنا إلى مبنى السجن أخبرنا آمر السجن بأن نفسيته تعبانة والأجدر أن نتركه يرتاح، ثم اتضح لاحقاً أنه كان يرقد في المستشفى حيث تعرض للتعذيب مجدداً بعد أن فتحوا تحقيقا جديدا معه بعد 10 أشهر من اعتقاله حول مكالمات أجراها من هاتفه الخاص».



وتشير أميرة إلى أن «علي تعرض للتعذيب بالصعقات الكهربائية وأدخل للمستشفى مرات عدة، حيث لا يتلقى العلاج بقدر ما يتلقى المزيد من صنوف التعذيب، فيبقى مربوطا بالسرير من أطرافه الأربعة ولا يستطيع استخدام دورة المياه ولا يأكل ولا يستطيع أداء الصلاة».



وفي كانون الأول الماضي، عندما كانت العائلة على موعد مع علي في إحدى الزيارات التي حدّدت موعدها إدارة السجن، أخبروهم بأنه ممنوع من الاتصال وممنوع من الزيارة.



تنفعل الجارودي مستذكرة «عندما أصررنا على رؤيته ولو لدقائق، جاء وكدمة حمراء حول عينه اليسرى والكدمات تغطي جسده، فأخبرنا بأنه كان بصدد الذهاب للعيادة للعلاج ولكن أحد رجال الأمن تلفظ عليه بألفاظ نابية وطعن في أخلاقه وشرفه ومن ثم بصق عليه وهو ما لم يستطع تحمله علي، فردّ عليه بالمثل فانهال عليه ما يقارب الخمسة عساكر ركلا وضربا، توقفوا فقط عندما صرخ بأنه سيموت وسحبوه من رجليه وكبلوه ورموه في زنزانة انفرادية حيث أغمي عليه، وبعد يومين أفاق من غيبوبته فزحف وضرب بالقيد الحديدي على الباب طلبا للنجدة، فجاؤوا وأخذوه للمستشفى وأعيدت الكرة، لا أكل ولا صلاة ولا خدمات طبية ومكبل للسرير بأطرافه الأربعة، بقي على هذا الحال لمدة يومين ثم أعادوه للسجن... وحالته النفسية محطمة».



وتصف أميرة بأن أخاها تعرض للضرب على مختلف أنحاء جسده، بما في ذلك الأعضاء الحساسة منه، ولم توجه له أية تهم، ولم يحاكم وليست هناك قضية ضده، «فهو لا ينفي مشاركته في التظاهرات التي يطالب فيها ما يطالب بها أكثر الناس في المنطقة»، في وقت تطالب بالإفراج عن شقيقها، مختتمة حديثها «لا نعرف ما يمكننا القيام به لحمايته ولإنقاذه من هذا العذاب الذي يعيشه ونعيشه معه».



وتؤكد العائلة أنها تقدمت بخطابات لوزارة الداخلية ولجنة حقوق الإنسان والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان التابعة للسلطة ووزير الداخلية والديوان الملكي مطالبة بالإفراج عن علي الأخ الأوسط من بين عشرة إخوة... من دون جدوى.



وتعليقا على التعذيب في السجون، قالت عضو «مركز العدالة لحقوق الإنسان» نسيمة السادة إن المركز وثّق الكثير من حالات انتهاك حقوق الإنسان، بدءاً من القتل والاعتقال التعسفي والتعذيب وغيرها، كما أنه يعمل على تقديم الدعم القانوني والمعنوي والنفسي للمتعرضين للانتهاكات وذويهم، وهذا أمر ليس بالسهل. كما أنه بحاجة إلى الوقت لنتمكن من تحقيق الهدف المنشود بعودة الضحايا أو أهاليهم إلى حالة نفسية مستقرة وحل المشكلة، خصوصا أن السلطات لا تتجاوب مع أكثر الحالات برغم التقارير الكثيرة التي نرفعها لها».











هل بقيت قيمة" دولية" لشيئ اسمه مجلس الامن ؟








كاظم نوري الربيعي







من الامور المثيرة للسخرية والتي تجعل الدول والشعوب في العالم لاتحترم مجلس الامن والقرارات التي تصدر عنه هو ان هذا المجلس يكيل " بالف مكيال" وليس بمكيالين في التعامل مع الدول والحكومات ووفق مزاجية قل نظيرها خدمة للمشاريع الامريكية وحسنا فعلت روسياوالصين عندما عرقلتا مؤخرا عمل لجنة تابعة للمجلس معنية بفرض عقوبات على ايران بتهمة نقل اسلحة الى الحوثيين باليمن " وهي تهمة لادليل يسندها على الاطلاق .



اليمن كانت قد ضبطت سابقا اسلحة مهربة الى جماعات مسلحة قادمة من تركيا اسدلت الستار عليها وقد علم بها القاصي والداني لكن مجلس الامن لم يتحرك واصيب بشلل تام وكانه لايرى ولايسمع اما عندما تعلق الامر بايران تحرك ضمير " الذين يعملون على اصدار القرارات من الدول الاعضاء التي تسعى الى تحويل مجلس الامن سيفا مسلطا على رقاب الشعوب متى ارادت ذلك وان على تلك الشعوب ان تنفذ تلك القرارات والا فان عقابا " دوليا" صارما بانتظارها وهتك فصول عديدة منها " الفصل السابع" الذي يسستخدم ذريعة للتدخل العسكري ضد الدول .



اسرائيل وكمثال لم نسمع في حياتنا ومنذ احتلال فلسطين عام 1948 وحتى الان انها التزمت او احترمت اي قرار دولي بل بالعكس فقد ضربت عرض الحائط كل ما يصدر عن مجلس الامن لان هناك من يحميها ويدافع عنها في اروقة مجلس الامن دون ان يمسها " لافصل سابع ولاعاشر ولاهم يحزنون".



لكن حين يتعلق الامر بايران او سورية او اي بلد اخر وهو ما شهدناه في العراق الذي ضاع بسبب هذا الفصل " السابع" وسرقت ثرواته ونهب كل تاريخه عليهم ان ينفذوا ما يصدر عن مجلس لايستحق ان يسمى" دوليا".



وحسنا فعلت روسيا والصين حين وجهتا ضربة للدول الطامعة بالسيطرة على مقدرات العالم باستخدام الفيتو لقطع الطريق على اي تدخل عسكري في سورية حتى لاتتكرر "اللعبة الغربية الاستعمارية " التي جرى من خلالها تدمير ليبيا الدولة والنظام .



دبلوماسيون في مجلس الامن قالوا ان موسكو وبكين عرقلتا قرار كاد ان يصدر عن مجلس الامن يتهم ايران بارسال الاسلحة الى الحوثيين انه مجرد اتهام اراد ان يبني عليه مجلس الامن موقفا في حين ان دولا قائمة تتحدث علنا عن ارسال الاسلحة والقتلة الى سورية منذ اكثر من عام لكن المجلس " صامت" ولجنته " تتفرج" على سيل نهر من الدماء البريئة جراء تدخل انظمة وحكومات الدوحة وانقرة والرياض في شان سورية الداخلي.



اين اختفى ضمير وحرص القائمين على هذه اللجنة التابعة لمجلس الامن" الامريكي" ؟؟



هل ركنوهما على الرف ام وضعوهما في " المجمدة؟؟



لكن عندما ورد اسم ايران استيقظت الضمائر وبرز الحرص هذه المرة لان المعني بالتهمة دولة لاتروق سياستها ل" ماما امريكا" ومدللتها اسرائيل".



اي قيمة بقيت لشيئ اسمه " مجلس الامن" وهو الذي يختار هذه الدولة اوتلك ويصنفها على " الطريقة الامريكية" تلك تدخل ضمن " محور الشر " والاخرى يجب التخلص منها ومن شعبها اما" اسرائيل" فهي " خط احمر" مهما فعلت وارتكبت من جرائم يستحق قادتها المثول بسببها امام المحاكم الدولية الشبيهة بمحاكم النازيين" لم يجر تصتيفها في خانة من الخانات بفضل سادة البيت الابيض وعلى مدى عقود من السنين سواء كانوا " ديمقراطيين او جمهوريين" لافرق بين الاثنين.



حسنا فعلت ايران عندما رفضت دعوة الحوار مع الولايات المتحدة التي تقدمت بها واشنطن مؤخرا .



اي حوار هذا مع دولة تتعامل مع الاخرين على طريقة " اتريد ارنب اخذ ارنب اتريد غزال اخذ ارنب" .



انه منطق " شريعة الغاب".!!!!