حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2013-04-21

لا توجد انتخابات ديمقراطية شعبية حقيقية تحت ظل اي احتلال اجنبي !!

لا توجد انتخابات ديمقراطية شعبية حقيقية تحت ظل اي احتلال اجنبي !!


 الرفيقة جوان خاتون

رأئنا وموقفنا المبدئي والوطني واضح وطننا العراق وشعبة تحت الاحتلال الامريكي الايراني الاسرائيلي

كل القوى الوطنية الحقيقية وقوى الشيوعية والماوية الثورية يناضلو بكل الطرق والوسائل الاخرى من اجل تحرير ارض الرافدين من الاستعمار وعملاء الاستعمار.

اما مايسري في العملية السياسية من قبل سلطة الاحتلال بمنطقة الخضراء التابعة للسفارة الامريكية والموساد الاسرائلية من جهة ومن جهة السفارة الفقة الايرانية هي مجرد مسرحيات للضحك على الضقون لا اكثر ولا اقل على الشعب العراقي بشكل عام وليس على القوى الواعية الوطنية والشيوعية الثورية .

الانتخابات هي لصالح اهداف ومصالح الاحتلال الانكلوامريكي ايراني الهيمنة الاقتصادية والسياسية والعسكرية على ثروات الشعب العراقي.

وكل ما يطبل ويعترف بهذة الانتخابات هم بساطيل واقزام وسماسرة للمحتل واعوان المحتل

اي بمعنى اخر كل ماحدث ويجري من مهازل هي ليست انتخابات وانما عرض ومهرجانات مسرحية ودعايات الى احزاب وشخصيات عملوا خدم وبساطيل ولا يزالون يعملون وكلاء وخدم وعبيد لدى المخابرات الامريكية والانكليزية والايرانية والاسرائلية وبقية انظمة وحكام الدول العربية الرجعية والعميلة الى امريكا واسرائيل .

2013-04-13

سيوزان لينداور – ضابط اتصال لدى وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الـCIA منذ منتصف التسعينات وحتى الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003.

سيوزان لينداور – ضابط اتصال لدى وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الـCIA منذ منتصف التسعينات وحتى الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003.
في الحلقة الأولى
 تروي سوزان لينداور – ضابط ارتباط لدى الـ CIA سابقا – قصة تجنيدها من قبل الاستخبارات الأمريكية في مطلع تسعينات القرن المنصرم وتوضح لماذا وقع الاختيار عليها هي بالذات لإقامة اتصالات سرية مستمرة مع موظفي الممثلية العراقية والليبية في الأمم المتحدة. كما يدور الحديث عن حادثة تفجير طائرة "بان أميركان" في سماء لوكربي حيث تبين لينداور من كان يقف حقا وراء هذه العملية, ما يدحض تماما الرواية الرسمية حول تورط نظام القذافي في هذه الحادثة. كما تتحدث لينداور عن لقاءاتها المستمرة مع المندوب العراقي د. سعيد حسن الذي قال لها: " إذا وافقتم على المفاوضات بشأن رفع العقوبات فنحن نضمن لكم بأننا سنعطي الولايات المتحدة أولوية خاصة في جميع عقود النفط، كما سنعطيها أولوية كاملة في جميع مشروعات الإعمار الإقتصادي للعراق. خذوا كل ما تشاءون!". كان ذلك قبل وصول جورج بوش إلى سدة الحكم في الولايات المتحدة. سوزان لينداور سيوزان لينداور – ضابط اتصال لدى وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الـCIA منذ منتصف التسعينات وحتى الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003. تلك المرأة التي تحدت بجسارة النظام الأمريكي وانقلبت على الوكالة الاستخبارية الأكثر نفوذا في العالم, الأمر الذي جعلها منبوذة سياسيا واجتماعيا وحتى أسريا. لكنها لم تستسلم ولم تقبل رشوة بمليون دولار التي عرضت عليها مقابل سكوتها وإعراضها عن نشر كتابها.

تنزيل هذا الفيديو لجهازك / :روسيا اليوم


http://arabic.rt.com/media/vids/2013.4/25c8ca58a211c7205fbbcfea6662c7cd.mp4