حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2013-12-11

انتخب الحرب الشعبية انظم الى قائمة اسقاط الدكتاتورية الفاشية في العراق !


الطريق الوحيد والاسرع للخلاص من العبودية والفقر والاحتلال الامريكي الايراني

انتخب ايها العراقي انتخبي ايتها العراقية قائمة ترشيح البندقية الحمراء التي من دونهــا غير ممكن دحر النظام الطبقي البوليسي العسكرتاري الفاسد ، من دونها يستحيل اعادة الحق الى نصابه يستحيل اعادة الحقوق المسلوبة الى اصحابها ومن دونها يستحيل تحقيق نظام المساوات نظام الامان والاستقرار ، نظام خالي من التميز الطبقي والجنسي والعرقي ، ومن دون البندقية الحمراء يستحيل تحقيق الحرية والمساوات من دونهها يصعب التخلص من وصايا الصهيونية العالمية ..

ماذا يحدث في قلعة معسكر منطقة الخضراء المحمية من قبل القوات الامريكية وجهاز الموساد الاسرائيلي، في هذه المرحلة بالذات تنتشر صور الحثالات من المرتزقة واللصوص في الساحات العامة في مدن العراق المغتصبة امريكيا وايرانيا و صهيونيا .. لننظر الى هذه المهازل التي يسمونها عصابة النوري المالكي موسم حصاد الانتخابات بنفقات النفط المسروق من الشعب ، هناك تكتب جداريات انتخب مرشحك ، قاصدين ان تنتخب احد العملاء الانكلو سكسوني ، لقد حشد لهذا الغرض جمع غفير من المرتزقة والانتهازيين والحثالات ، العاملين بسلك الاحزاب والتيارات البوليسية العميلة لانكلو امريكا في مدن العراق ، ومنها احزب صنعت في امريكا واسرائيل وايران والسعودية الماكر وحزب الاشتراكيين الفاشيين من ايتام يلتسن وكورباتشوف ، والخ من المرتزقة التجار .. هكذا تتراكم في هذه الايام هذا الكم الهائل من اللصوص كركام النفايات حول صناديق الاقتراع لادامة سلطة ـ
الدعوى موجهة للناس المغفلين كي يتراصفون باتجاه صناديق النفايات حتى يلقون بها ورقة العار لمن ينتخب العار ، ينتخب صعاليك المجتمع وحثالاته ، تحت امرة سلطان ال نوري المالكي ومن لفة معة من احزاب جاءت مع الامريكان الفاشية ، سلطة النظام الطبقي الجائر ، سلطة لصوص وقطاع الطرق سلطة الذين قدمو للتو من مدافن التاريخ ، وهي تدق طبول لجر العبيد نحو صناديق النفايات صناديق صنع الخوف والارهاب والموت التابعة للتيارات من بقايا العصر الجاهلي ..
جميع المواقع الرجعية الاعلامية والصحف النتنة وقنالات الانتهازية تطبل وتزمر لهذه الجولة من انتخاب حفنة من اللصوص عصابة الخمط ممن خمطوا المال العام ، في كل مرة يعصف الاهتزاز بكرسي نوري المارقي يطلبوا النجدة من الاسياد حتى يتلقون الضوء الاخضر من يانكي واسرائيل حتى تفتح لهم بوابة لعبة الانتخابات التي يصرفون بها المليارات من الدولارات في مجال الاعلام وشراء الذمم حتى لايقذفون بهم وبابنائهم الجزارين وافراد عشيرتهم المتخلفة الى مزبلة التاريخ ، والمالكي يشكل هو وافراد حوزته المعممين الفاشيين جناح اخر في تقسيم السلطة الفاشية وتقسيم الغائم مع البرزاني وخمط المال العام كما يقول المثل الشعبي العراقي - طيزين فد لباس –
شعبنا يحفر قبر لابنائه بالانتخاباب ، شعب ينتخب جلاديه ينتخب المفخخجية واللصوص ، اي كاتب او اعلامي او مثقف غافل عن هذه الحقيقة ، او لم يطلع على جرائم البرزاني والطالباني والمالكي والصدر وجرائم حوزة المخرفين ، وفي اوروبا الانتخابات دمرت شعوب اوروبا واستعادة عجلة اوروبا باتجاه حكم اعتى دكتاتورية راسمالية فاشية تسحق ملايين الفقراء والعاطلين عن العمل تنتشر في ساحات المدن الرئيسية لتلك البلدان التي تغض النظر عن حقوق الكادحين . طاعون الانتخابات الجارية لرموز الراسمالية العسكرتارية وتيارات القوة والمال ، دمر مستقبل اجيال اوروبا ، البلدان الغربية اليوم تحكمها مجموعة شركات راسمالية من مصاصي الدماء واعداء البروليتارية ، لو كان هتلر في الحياة لمنحوه الراسماليين العسكرتاريين جائزة نوبل للسلام كما منحوها للقرد الامريكي القهوائي اوباما السفاح ، التحريفيين الاوروبيين هم الاخرين يدقون طبول انتخابات النظام الراسمالي انتخاب نظام الشركات ، هكذا ذابو التحريفيون في وحل الانتخابات الراسمالية .. التحريفية جزء من الانظمة الطبقية الفاسدة ومن انصار الراسمالية .

من بشت اشان الى برزانستان اشان والى كلار اشان


القاعدة الشعبية التحريفية بين فينة وفينة تسقط اعداد منها ضحايا مجانا في هذا الوسط ، التيار التحريفي الصهيوني العراقي كان ولازال حليف قويم للحركة الفاشية الكردية وعنصر فعال في اللوبي الصهيوني الكردي توجههم الشوفيني قائم اشد انحدارا من الصهيوني المقبور ملا مصطفى البرزاني نحو الشوفينية التي وضع ابو ناجي ارضيتها وفق نهج وسياسة فرق تسد ، لقد تورطت قيادة هذا التيار بممارسة نهج التقوق العرقي فتحزمت تلك القيادة الرجعية بزعامة كل من عزيز محمد وبهاء الدين نوري وكريم احمد وفخري زنكنة وكمال شاكر بالحزام الشوفيني العرقي . هكذا انخرط هذا التيار الصهيوني مع مخطط يانكي الصهيوني المستهدف تقسيم خارطة العراق الى ولايات عرقية ودينية .. تحت يافطة تقرير المصير العرقي ..على حساب تقريو مصير البروليتارية .

قبل فترة زمنية اغتيل احد الكوادر البارزة من تيار التروتسكيين المدعو التحريفي ازاد احمد كان في طريقه بين كركوك والسليمانية .. و في يوم 5 ديسمبر اغتيل الصحفي التحريفي كاوة كرميان برصاصات جهاز مخابرات حلفاء حزبه الشوفيني في مديمة كلار امام باب منزله ، هنا اصابع الاتهام موجهة نحو المجرم الجلالي محمود سنكاوي ، اذا كان سنكاو او منكاو وغيره والخ .. الحقيقة وما فيها ان اجهزة مخابرات تلك الاحزاب وهي من بقايا جهاز الامن البعثي تمارس النهج البعثي ، ليس هناك جديدا سوى انهم غيروا تسمبة جهاز الامن البعثي الى جهاز اساييش او باراستن

في معرض توجهنا الاعلامي نبهنا العناصر التي تعمل ضمن هياكل التيارات التحريفية في التخلي عن العمل في خظم هذه التيارات الرجعية المشبوهة وهي عاجزة في اي شكل من اشكال الدفاع عن حياتهم ، او حمايتهم من الهجمات الفاشية ، ان صور طيور الحمام التي لا صلة لها بالحرب والسلام لاتاخر اوتقدم من نشاط الفاشية الهدام قلنا لهم مرارا وتكرار لاينفع التعصب والولاء الاعمى على حساب حياتهم ، نبهناهم في كل مرة التوجه نحو خوض العمل السري وتحت اسماء مستعارة حتى ينجون من المصائد المغفلة .. و الرصد وعمليات الاغتيالات ، مادام هم عاجزين عن تشكيل خلايا ثورية مسلحة لردع المخابرات الفاشية بالعنف الثوري ، الاسماء المستعارة هي الوسيلة الاكثر ذكائا ، تنقذ حياتهم من هجمات جلاوزة السلطة الفاشية ، لم نلمس هناك من انتبه او تمسك بنصائحنا وبالتالي يسقطون ضحايا برصاصات الغدر , الضحية كاوا كرمياني اسطادته مخابرات الفاشية الكردستانية ببساطة جدا رشقوه بعياراة نارية ثم ولو هاربين الى اجهزة مخابرات التي بعثتها لتنفيذ الجريمة ، كذلك اعداد اخرى من الضحايا تسقط في بغداد وجنوب العراق مقابل تفوههم بكلمة الاحتجاج فقط ، لا احد يكتب عنهم ولو عبارة واحدة .. بادرنا اكثر من مرة الى مناشدتهم ندائاتنا الثورية واى الان نحثهم نحو تشكيل خلايا ثورية مسلحة وخوض حرب العصابات الثورية ، كما يقول المثل الشعبي افطر بعدوك قبل ان يتعشى بك ..اما الحرب الشعبية البروليتارية او الموت ..