حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2014-01-19

ان احداث الانبار هي سيناريو بدأ بدعاية انتخابية غريبة الاطوار دعاية لشحذ الهمة الطائفية قام بها حاكم منطقة الجرياء في بغداد نوري بوري المالكي ابو حمودي ابو عدي الثاني الولاية من بعد صدام
عندما قال هناك اتباع للحسين واتباع ليزيد وان داعش هم اتباع يزيد فما كان من الناس البسطاء المضللين في المدن الوسطى والجنوبية الا ان يصدقوه ويدعموه وبذلك ضمن المالكي اصابع هؤلاء في الانتخابات القادمة .
اما في المدن التي شهدت ساحات اعتصام وتظاهر فالسيناريو الامريكي المعد لها هو ان تسقط الانبار او الفلوجة بيد داعش وتكون نموذج لبقية المدن المنتفضة على المالكي وبالتالي سوف تتوسل هذه المدن بالمالكي لتخليصها من قبضة داعش وبهذا السيناريو تروض هذه المدن على ان رفع المظالم والفساد وطرح المطالب انما يتم تحت قبة البرلمان وكذلك تروض هذه المدن على الخيار العسكري وحمل السلاح هو انتحار وهو منح تاشيرة دخول لداعش لدخول هذه المدن .
وبالنتيجة لم يبق خيار امام هذه المدن الا غمس اصابعهم في الحبر البنفسجي وهو مايعني الاقبال على الانتخابات واستمرار العملية السياسية التي هي قلب المصالح الامريكية .

هذا مايدور في العقل والتخطيط الامريكي لكن الاحداث قد تستثمر من اطراف دولية اخرى تدخل على الخط لعرقلة سير هذا السيناريو الامريكي وافشاله .
لاسيما وان هناك اطراف دولية عاقدة العزم على تحقيق هدفها الاستراتيجي بطرد النفوذ الامريكي من المنطقة عبر اسقاط العملية السياسية في العراق .
مسرحية امريكية ايرانية كما كانت بالسابق في زمن صدام مسرحيات ابو طبر والمهرج عدنان القيسي الامريكي
انطلاقة الحرب الشعبية المسلحة الوطنية العراقية بدأت وانطلقت وها هي منتشرة في مختلف مناطق العراق وحتى في شمال العراق اربيل وعين كاوة
عاشت الحرب الشعبية الوطنية المسلحة العراقية
لسقاط السلطة الدكتاتورية الفاشية في منطقة الجرباء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق