حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2014-01-04

الارهابيين في منطقة الخضراء يحمون العراق من الارهاب !


المنظمة الماوية الثورية العراقية
هل سياسة تدمير وارهاب العراق وشعبة بالمفخخات والمليشيات الطائفية سواء الشيعية والسنية سياسةالمالكي ام سياسة الامبريالية الاميركية وعمائم السادة ايران؟
"هذا ما صرح به رئيس وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية سي اي اي الان دالاس سنة ۱٩٤٥.
" اننا سنستخدم كل ما لدينا من قوى، كل ما مخزون لدينا من ذهب، كافة مصادرنا لكي نكذب ونغسل ادمغة الشعوب. اننا سننشر فوضى دائمية ونستبدل القيم الانسانية بالاكاذيب. اننا سنبحث عن حلفاء ومساعدين يشبهوننا في تفكيرهم ونجدهم. اننا سنسلب من الاداب والفنون مكوناتها الاجتماعية وجوهرها الاجتماعي ونمجد بدلا من ذلك احط الغرائز والعواطف
اننا سنساند ونمجد جميع الفنانين الذين يجسدون في التفكير الانساني عبادة العنف الجنسي، والسادية والخيانة. ان وكالة الاستخبارات المركزية للولايات المتحدة ستخلق الفوضى والشغب في ادارات جميع البلدان. اننا سنساند علنا وعلى الدوام وبصورة فاعلة الموظفين الانذال في هذه البلدان اضافة الى الفساد وكلما ما يؤدي الى الفوضى فيها ان الشرف والاستقامة سيصبحان مجرد لهو لن يحتاجهما اي انسان
اننا سنروج الصفاقة والكذب والادمان على الخمور والمخدرات والخوف الوحشي من الغير والاتجاهات القومية ونبذر العداء بين الامم مما لا يلاحظه احد في البداية – ولكننا سنواصل بث ذلك الى ان يزدهر واذذاك سيعطي ثمارا جميلة اناس قلائل فقط سيفهمون ما نحاول ان نفعله منذ البداية ولكننا سنسخر من هؤلاء الناس الذين يفهمون ما نقوم به عن طريق الاعلام ونفضحهم كاعداء اننا سنجد الوسائل لتشويه سمعتهم ونعلن انهم حثالة المجتمع
"بعداكثر من 60 عاما اصبح هذا هو الحقيقة. اننا نشاهد اغلب شباننا هنا بهذا الوضع. تذكروا هنا الشعار القائل "من لا يسرق يسرق من عائلته! وشاهدوا الفتيات يدفع بهن الى المباغي في ارجاء اوروبا. والابناء سكيرين او مدمنين على المخدرات! والشباب مضطرون الى البحث عن عمل كمعاونين في الحقول – حتى لو كانوا جميعهم مهنيين او يحملون شهادات جامعية!
يعيش الشعب العراقي اليوم منذ بداية السنة 2003 الى 2014 من افظع غزو استعماري عرفه التاريخ، غزو دمر الدولة العراقية والادارة العراقية والشعب العراقيغزو حقق التطاحن الديني والطائفي والقومي ومزق الشعب العراقي الى طوائف متناحرة غزو مزق الشعب العراقي فادى الى قتل اكثر من مليون عراقي وجرح عدة ملايين وتهجير ملايين اخرى داخل البلاد وملايين اخرى خارج البلاد، ادى الى تصفية العراق من علمائه ومثقفيه، ادى الى عجز المستشفيات عن العلاج بسبب عدم وجود الاطباء فيها، ادى الى البطالة والجوع والحرمان من الوقود والكهرباء والغاز والماء، ادى الى نهب وتدمير الاثار العراقية والمكاتب والى نهب المليارات من اموال العراق، ادى الى جعل العراق خرابا تنتشر في شوارعه المزابل والحواجز الكونكريتية التي تفصل محلة عن اخرى. ادى الى ملايين اليتامى والارامل وحرمان الاطفال من الوصول الى مدارسهم امنين. ادى الى حشر عشرات الالوف من الشباب والنساء والاطفال في السجون العلنية والسرية وما رافق ذلك من تعذيب واهانات واغتصابات تدنى منها جباه البشرية ادى الى كوارث لم يعرف العالم مثلها حتى تحت حكم النازيين الهتلريين.
ولكن اقوال الان دالس المقتبسة اعلاه قبل اكثر من ستين عاما تبين ان هذه المآسي ليست سوى السياسة الاستراتيجية المقررة لدى الادارة الاميركية. انها السياسة التي ينبغي ان تتبعها الادارات الاميركية على اختلافها. لا فرق بين ادارة ديمقراطية او ادارة جمهورية ولا فرق بين رئيس مثل كندي او الكاوبوي ريغن او بوش الاب وبوش الابن والقرد الاسود ابو عمامة حسين براك. انها سياسة الطبقة الحاكمة الحقيقية الوحيدة في الولايات المتحدة، الطبقة الراسمالية الامبريالية التي تهدف بكل سياساتها الاقتصادية والسياسية والعسكرية والاعلامية الى اتمام ما لم يستطع هتلر تحقيقه للاستيلاء على العالم واستعباده. انها ليست سياسة بوش تشيني كوندا بل سياسة الطبقة الراسمالية الامبريالية الاميركية وليس بوش او تشيني او كوندا سوى ممثلين انتخبتهم الطبقة الراسمالية لتحقيق اهدافها وسياساتها

احداث ومناسبات وأحاديث رئيس عصابة سلطة العراق المحتل نوري المالكي الكلام الاول والاخير فيها هو مسالة الارهاب
في العراق
والسؤال الهام هل من مصلحة العراق وشعب العراق ضرب وتدمير العراق واحتلالة حرر العراق من دكتاتورية صدام الذي خلقةا
هو بنفسة !
منذ بداية احتلال العراق عام 2003 والى هذا اليوم العراق والشعب العراقي يعاني من عدم توفير الكهرباء والماء السكن الخدمات الاجتماعية والصحية والتعليمية وعطالة الجوع الفقر ليس فقط في الارياف والقرى والقصبات والنواحي بل حتى في عاصمة العراق ومدن العراق ماعدى منطقة الجرباء ومستعمرة كردصهيون في شمال العراق
والارهاب موجود منذا ذلك الوقت ولحد هذة اللحظة
ان طائفية وعمالة المالكي في التعامل مع طرفي الارهاب بهذا الشكل ادى الي توفير أرضية خصبة للارهاب لكلا وجهيه الطائفيين، وتعمق المشكلة واستمررها لتحقيق اهداف ومخططات امريكا وايران واسرائيل في العراق والمنطقة
ان انهاء الارهاب بكافة اشكاله بما فيه الارهاب سلطة عصابة ولصوص المنطقة الجرباء وأنهاء كابوسه الجاثم على صدور الجماهير، هو المطلب المهم للجماهير في العراق، لكن انهاءه والخلاص منه على ايدي المقاومة الوطنية الشعبية المسلحة العراقية فقط وليس من حزب المالكى وامثاله من الاحزاب القومية والاسلامية والطائفية امرا مستحيلا

اضافة الى ذلك التوقيع على الاتفاقية مع الامريكان لمدى طويل سياسيا وعسكريا اقتصادياة يوحي بان المالكي تاب الى الشعب العراقي وتحول من عميل جلب الاحتلال الاميركي وايده وسانده وطالب مجلس الامن ببقائه الى شخص وطني قال ان العراق لا يقبل القسمة على اثنين او ثلاثة او اربعة ولذلك علينا ان نسانده ونمشي وراءه في هذا الوضع الخطير ان المالكي كان اللولب في مصادقة ما يسمى البرلمان العراقي على قانون بريمر للاقاليم الموثق في الدستور السيء الصيت
اليس من المنطق ان المالكي يقصد ان العراق لا يقبل القسمة عل اثنين بل يقبل القسمة على سبعة او ١٨ او اكثر؟ يجري الحديث الان عن اقليم كركوكستان والمطالبة باقليم تركمانيان وربما موصلستان وفيليبايجان وشبكستان رمادستان وبصرستان وباب شرجيستان وكظميستان وفضلستان ولا شك ان هذه الاقاليم تبقى عراقا لا يقبل القسمة اذ يصبح العراق الولايات العراقية المتحدة
مخططات واهداف الامريكان وايران واسرئيل
الكل بما في ذلك الانسان من كل مدن العراق يعترفون ان ايران قد احتلت العراق فعلا احتلالا عسكريا واقتصاديا وسياسيا وبرلمانيا وحكوميا ومن المعروف ان الاحتلالين يتفاوضان علنا وتحت اشراف عصابة سلطة المالكي في بغداد على اقتسام الغنيمة واحتلال العراق لم يكن ممكنا لولا مساعدة ايران واحتلال ايران لم يكن ممكنا لولا الاحتلال الاميركي
يعترف كل العالم بوجود الاحتلال الاميركي وبالمصائب التي جلبها هذا الاحتلال على العراق وعلى الشعب العراقي الاحتلال
الذي دمر الشخصية العراقية والدولة العراقية والشعب العراقي والجيش العراقي

الولايات المتحدة احتلت العراق وفقا لمخطط طويل الامد يعمل على احتلال العالم كله ولم يكن حكم صدام او الاكاذيب التي جاءت بها الولايات المتحدة لتبرر الاحتلال سببا حقيقيا للاحتلال وجاء الاحتلال ليبقى في العراق مائة عام او اكثر حسب تصريحات احد المرشحين للرئاسة بعد بوش. والاتفاقية حتى بشكلها الظاهري المعلن تنص على بقاء الاحتلال وبقاء قواعده التي انشأها بمليارات الدولارات خلال سني الاحتلال الخمس ونصف الماضية تم بناء السفارة الاميركية في المنطقة الخضراءالى اكبر سفارة اميركية في العالم كله وهي قاعدة عسكرية لا تقل خطرا عن سائر القواعد العسكرية. وان كافة الذين تناوبوا على دست الحكم في العراق خلال فترة الاحتلال الى هذا اليوم هم عملاء شجعوا المحتلين وعملوا كبيادق يحركها الاحتلال لا حول لها ولا قوة الا بالاحتلال نفسه. فمن الذي سيجبر المحتلين على الخروج من العراق؟ هل المالكي بعد ان طالب مجلس الامن بتمديد شرعية الاحتلال سيقوم بطرد المحتلين؟ ان عالم اللا منطق قد يقبل مثل هذا الاحتمال ولكن عالم المنطق يتوصل الى احتمال اخر
لم يحدث في التاريخ البشري ان احتلال تخلى عن الاحتلال عن قناعة او عن تانيب ضمير او عن طريق المفاوضات او الاتفاقيات ان التاريخ يشهد بان المحتل لا يمكن ان يخرج الا ركلا باقدام الشعب المحتل. فمقاومة المحتلين هي القوة الوحيدة التي تستطيع ان تحرر بلدا محتلا. ولا يشذ العراق عن هذا المبدأ التاريخي. وان عالم اللامنطق الذي نعيشه لا يغير من ذلك شيئا ولا يجعل اكبر وابشع محتل في التاريخ يغادر العراق عن طريق اتفاقية او عن طريق الاقناع والمفاوضات.
الاا عن طريق مقاومة الشعب العراقي للمحتلين ولا اريد مناقشة الذين ينكرون وجود المقاومة العراقية الحقيقية ضد الاحتلال ويصفون كل هجوم ضد المحتلين بالارهاب. فلنقل ان الشعب العراقي لم يقاوم الاحتلال حتى الان. ولكن هل يتصور احد ان الاحتلال وعملاء الاحتلال سيخجون من العراق بدون مقاومة؟ هل سيخرج المحتل بمجرد ان يقول له احد عملائه اخرج؟ ان من يتصور ذلك هو حقا يعيش عالم اللامنطق. اذا لم توجد المقاومة حتى الان فهل يعني هذا ان المقاومة غير ضرورية ضد الارهاب الامريكي المحتل ا وعملائهم والارهاب الايراني المحتل وعملائهم في العراق؟
ان المقاومة الوطنية الشعبية المسلحة هي السلاح الوحيد الذي يستطيع ان لم يكن اليوم فغدا تحرير العراق من ارهاب المحتل الاميركي وطالما لم توجد المقاومة القوية والمنظمة ذات القيادة المحنكة فلا خروج للاحتلال الاميركي الارهابي ولا الاحتلال الايراني الارهابي. واذا افلحت المقاومة في طرد المحتلين الاميركيين فهذا يعني انها تحوز قوة وجيشا عظيما يستطيع حماية العراق من اي احتلال. والكل يعترف ان العراق يعاني اليوم من احتلالين وليس احتلالا واحدا. وان الاحتلال الايراني اصبح واقعا بفضل الاحتلال الاميركي فكيف يقوم الاحتلال الاميركي بحماية العراق من الاحتلال الايراني؟ ان الواقع المنطقي يقول ان المقاومة التي تنجح في طرد الاحتلال الاميركي بامكانها ايضا ان تطرد الاحتلال الايراني وليس الاحتلال
الاميركي هو القادر على حماية العراق من الاحتلال الايراني والعكس صحيح
في الوقت الذي نفذت قوات المالكي من الجيش والشرطة والامن والقوات الخاصة وبدعم ومساندة من القوات الجوية بهجوم واسع النطاق في محافظة الانبار وضواحيها تحت حجة طرد الارهابيين وتنظيماتهم من المنطقة،. لكن في الجاني الأخر وفي نفس الفترة او في نفس الوقت المالكي يقف صامتا امام ارهاب الجماعات الارهابية الشيعية، ولا يتحرك ضدها باي نوع من أنواع التحرك، لا بل يدعمهم ويهيئ لهم ضروف عملهم ويوفر غطاء لهم ولعملياتهم الارهابية.
في تلك الايام قامت قوات ميليشيا جيش المختار بقيادة واثق البطاط بقصف معسكر ليبرتي الذي بأوي المهاجرين الايرانين قرب مطار بغداد بالصواريخ، لكن سيادة رئيس دولة القانون لم يحرك جندي واحد من قوات سوات أو قوات الجيش أو أي من القوات الأمنية الأخرى لمطاردة هؤلاء المجرمين او للوقوف ضد هذه الجريمة
ان المالكي يعرف جيدا من هم اللذين قتلوا المئات من اساتذة الجامعات والاطباء والعلماء في شوارع بغداد والمدن العراقية الاخرى ان المالكي لديه علم تام من قتل هادي المهدي والنشطاء السياسيين ومن يقتل الصحفيين وقادة الاعتراضات الجماهيرية ان رئيس عصابة المنطقة الجرباء نوري المالكي يعرف تماما من هم وراء قتل الشباب في بغداد. لكن الص والعميل ساكت ولا يصنف هؤلاء القتلة على انهم ارهابيين.
خلال السنوات العشرة المنصرمة تعرض الشعب العراقي ولازال يتعرض الي ابشع واخطر الهجمات الارهابية من الاسلامين المجرمين والبعثين الفاشين وميليشيات الاحزاب الحاكمة ونتيجة لذلك قتل الآلاف من ابناء الشعب العراقي ان الجماهير في العراق تعاني من ارهاب التنظيمات الاسلامية المجرمة مثل داعش والقاعدة ومليشيات عصائب أهل الحق والمختارو بدر وغيرها من مليشيات الاحزاب الحاكمة،
لكن نقول من صنع القاعدة وفصائل القاعدة من دولة الاسلام وامارة الاسلام والزقاوي والحمراوي وووو وجبهة النصر وداعش وسوف تخرج اسماء جديدة بين فترة واخرى لكن كلها افلام هوليودية هندية لخدعة الاعلام العالمي والعربي امريكا واسرائيل  والسعودية وقطرصنيعة لهولاء القسم السني وايران صنيعة الارهابين القسم الشيعي
حقيقة ليست غريبة ولا جديدة
لكن الشعب العراقي
يريد الخلاص من الارهاب المحتل الامريكي والايراني  وعملائهم اللذين جاءت بهم بكافة أشكاله وأنواعهماها في العراق لا طريق
الا عن طريق الكفاح والمقاومة المسلحة الشعبية الوطنية العراقية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق