حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2013-09-25

الرجل المخطط والمبرمج ليما يجري في العراق اليوم المحتل !

هناك قسم من فطاحل الحمير يدعون بالماركسية والشيوعية يوميا يهلوسون مع ادمغتهم البائسة والانتهازية والتحرفية يصرخون ويبكون لايعرفون بجهلم مايجري على الشعب العراقي ووطن العراق وكيف الخلاص من هذة العبودية
احتموا في احضان تحالفات برجوازية فاشية لنظام صدام وحزب البعث في العراق اعتبروها وطنية وثورية ومن ثم احتضنوا ا في جحور العصات والعصابات القومجية الصهيونية بعشيرة برازان وطالبان الشبة الاقطاعية المعروفة تاريخيا بسجل اسود وقذر ضد ابنائهم وضد الشعب العراقي
ومع ذلك ذهبوا هولاء الحمير في جحور الاحتلال الامريكي والايراني
وها اليوم يطبلون من جحورهم حول اسباب التفجيرات والعملية السياسية يريدون ترقيعها بمصالحهم الانتهازية وافكارهم التحرفية الخروفية الخروشتوفية

ليس هنا المقصد فقط  بالحزب اللاشيوعي الامريك عراق ايراني
 انما ظهروا اجنحة واقنعة ايتام النظام الخروشتوفي
مايسمة باليسار العراقي االقومجي الطائفي الاجنحة الجحرية للبرجوازية المحلية والخارجية
ياحمير الى متى تبقون نائمين في جحور الانتهازية والتحرفية والهلوسية
اسمعوا
العراق لايزال تحت الاحتلال الامريكيصهيوني والايراني
القواعد العسكرية موجودة علنية وسرية بكل انواعها البرية والجوية في العراق ياحمير اكبر سفارة امريكية في الشرق الاوسط تحمي قواعدها وعصاباتها وعملائها في المنطقة الجرباء بغداد العراق
كل مايحدث في العراق يوميا هو مخطط ومبرمج مع عملائهم مايطلق بالحكومة الاحتلال لتحقيق اهداف وبرامج الاحتلال والراسمالية الامريكية ومعها عمائم الشرمطة ايران
لاغريب ولا جديد وكفى لهولاء الحمير اللذين ملئت احبارهم الفاشلة بتجاربهم التي ادت الى قتل وتعذيب وتشريد واغتصاب شبابنا وشاباتنا وكل الاعمار  اكثر من سبعين سنة وها افراد ومجموعات غيرت لون طفيلياتها واقنعتها بلباس يسار اشتراكي قومجي وطائفي


كفى فلسفة بايخة ومن يلف حولهم ايتام تجارب وجبن وانتهازية وتحريف للحركة الشيوعية العراقية وللماركسية اللينينية
لا يوجد حل ولا انتهازية
طريق واحد هو الحرب الشعبية المسلحة لتغير واسقاط السلطة الفاشية للحكومة الاحتلالية
هنا ننشر الرجل المخطط والمبرمج ليما يجري في العراق اليوم المحتل !
"جون نيجروبونتي"

تم تعيين جون نيجروبونتي السفير الأميركي في العراق بعد احتلاله عام 2004.

في خلال كانون الثاني 2005 انتشرت اقوال ان "نيغروبونتي" يشرف على تشكيل فرق موت في العراق وتحدث بعض الكتاب والصحفيين عن (الخيار السلفادوري) وذكر تقرير لشبكة ان بي سي بتاريخ 8 كانون الثاني 2005: "يدرس البنتاغون بقوة خيارا يعود الى الاستراتيجية السرية لادارة "ريغان" في حربها ضد رجال العصابات اليساريين في السلفادور في بدايات الثمانينات. وحينما صار يقينا ان المتمردين السلفادوريين على وشك الانتصار، مولت الحكومة الامريكية ودعمت قوات (محلية) تتضمن فرق موت موجهة لاصطياد وقتل قادة التمرد والمتعاطفين معهم. وقد تم اخماد التمرد وكثير من المحافظين الامريكان يعتبرون هذه السياسة ناجحة رغم اعداد وفيات المدنيين الابرياء".

وكان احد اقتراحات البنتاغون ارسال قوات خاصة لدعم وتدريب فرق موت عراقية مختارة من البشمركة الكردية والمليشيات الإيرانية لاستهداف المتمردين السنة والمتعاطفين معهم والقيام باغتيالات او مايسمى عمليات (خطف snatch) حيث يرسل المخطوفين الى مرافق واماكن سرية للاستجواب.

في عامي 2004 و 2005 ازدادت اعمال التفجيرات بين اوساط الناس المدنيين بالعراق، وفي الاسواق والمدارس. كما ازدادت اعمال الخطف للعراقيين من قبل قوات ترتدي ملابس الشرطة، حيث تسوق مجموعات كبيرة من الناس يعثر عليهم فيما بعد مقتولين بوحشية . وبدأ اللوم يلقى على اجهزة الشرطة وعلى لواء الذيب وقوات بدر . وازدحمت المشارح في الوطن واتسعت المقابر المجهولة . وتمت تصفية المئات من علماء وأكاديميي واطباء العراق. وبدأت العمليات التفجيرية بين السنة والشيعة. وبرز اسم القاعدة والزرقاوي وفصائل اخرى مريبة لا تعرف اصلها وفصلها.

يقول الكاتب "كرس فلويد": "من المثير للشك انه في الوقت الذي ظهر ان البنتاغون يدرس امكانية استخدام طريقة (سيف غلاديو) في العراق (وهي مهاجمة المدنيين الذين لا علاقة لهم بأية لعبة سياسية والسبب بسيط: لإجبارهم الى اللجوء الى الدولة او السلطة او القوات الغازية لمزيد من الحماية)، وقعت اعمال ارهابية مفاجئة وكبيرة على اهداف مدنية مستفزة مثل المستشفيات والمدارس ، وذلك بعد انتخابات انتخبت فيها اغلبية العراقيين من دعا الى انهاء الاحتلال. فهذه الهجمات المفاجئة على المدنيين توحي بأن هناك (حاجة ملحة) للوجود الأمريكي في العراق الى مالانهاية لحماية الناس. و لكن في تاريخ الولايات المتحدة فإن ادارة وتشكيل هجمات ارهابية ضد سكان مدنيين هي نمط متسع ومفروغ منه ، حتى انه يثير السؤال عند وقوع اي عمل ارهابي في العالم : هل هو من عمل ارهابيين (حقيقيين) ام من العمليات السوداء للاجهزة الاستخبارية ؟ وحتى نعرف الإجابة لابد ان نسترشد بالسؤال "من المستفيد" في النهاية؟".

الخطاب الاعلامي للاحتلال في حينه كان "إن الارهابيين ينتقمون من الناس المدنيين لأنهم شاركوا في الانتخابات"، مما يزيد من اصطفاف الناس ضد المقاومة. أو ان الشرطة العراقية مخترقة من قبل المليشيات الشيعية التي تقوم بهذه الاعمال. مما يمهد لحرب طائفية. والسؤال هو : كيف يمكن لأي من هؤلاء القيام بمثل هذه الجرائم والعراق يعتبر اكبر محطة في العالم لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية؟

في 8 كانون ثان 2005 نشرت مجلة نيوزويك تقريرا بأن البنتاغون يقترح تدريب فرق عراقية خاصة للقضاء على التمرد السني. وسمي المقترح (الخيار السلفادوري) مستلهما البرنامج الذي نفذ في ادارة "كارتر" ثم تابعته ادارة "ريغان" والذي مول ودعم قوات عسكرية محلية لاصطياد وقتل قادة التمرد والمتعاطفين معهم في السلفادور. وكان ذلك البرنامج مثيرا للجدل بشدة وأدى الى كراهية متصاعدة ضد الولايات المتحدة الأمريكية حيث الأحيث قتل واختفى عشرات الالوف من المدنيين الابرياء بضمنهم اعضاء في الكنيسة الكاثوليكية احدهم رئيس الاساقفة "أوسكار روميرو" وأربعة راهبات امريكيات.

وحسب تقرير نيوزويك يريد المحافظون في البنتاغون احياء البرنامج في العراق لأنهم يعتقدون بأنه، رغم الثمن الذي يدفعه الابرياء فإنه ينجح في القضاء على المقاومة.

حادثتي الفلوجة الثانية والنجف هما جريمتان من صلب الاعمال السوداء للجيش الأمريكي الذي يتبع دليلا استرشاديا في مكافحة التمرد كان اصدقاء "نيغروبونتي" قد كتبوه لأمريكا اللاتينية وغيرها ، ويتلخص في ابادة الحاضن الشعبي للمقاومة بقسوة ووحشية حتى لا يفكر الناس بعد ذلك بتأييدها. بل يصبح من المنطقي بالنسبة لرجل الشارع العادي ان وجود المقاومة ضد الاحتلال وسط الناس سبب من اسباب الخراب والدمار. توضح هذا جيدا في الفلوجة.

قبل سنة من تقرير النيوزويك عن الخيار السلفادوري، نشر في مجلة امريكان بروسبيكت في 1 كانون الثاني 2004 بأن جزءا من 3 بلايين دولار من 87 بليون دولار من حصص الطواريء للبنتاغون، مخصصة لتمويل عمليات في العراق وقد وقع قانون في 6 تشرين ثان 2003 لخلق وانشاء وحدة شبه عسكرية تتكون من ميليشيات مرتبطة بجماعات المنفى العراقيين السابقين.

وحسب تقرير المجلة ان الخبراء يتوقعون بأن يؤدي خلق مثل هذه الوحدة الى موجة من القتل ليس فقط للمتمردين المسلحين ولكن ايضا للوطنيين والمناهضين الاخرين للاحتلال الامريكي وآلافا من البعثيين المدنيين. وتصف المقالة كيف ان البرنامج البالغة قيمته 3 بلايين دولار يتخفى تحت مسمى برنامج قوة جوية سري، ولكنه سوف يستخدم لدعم جهود امريكية لخلق قوة امنية قاتلة وثأرية .

وحسب احد مصادر المقالة وهو "جون بايك" خبير الميزانيات العسكرية السرية في موقع جلوبال سيكيورتي أن هذا المبلغ الهائل سوف يخصص لإقامة شرطة سرية لتصفية المقاومة. نعرف ان بعض من خبراء البنتاغون في العراق كانوا ضمن من عملوا مع برنامج إدارة "ريغان" لانشاء قوى شبه عسكرية في السلفادور. الكولونيل "جيمس ستيل" مستشار السفير الامريكي للقوات الامنية العراقية قاد سابقا مجموعة استشارية عسكرية امريكية في السلفادور من 1984 الى 1986 حيث أنشأ قوات خاصة بمستوى لواء خلال ذروة الصراع.

الرجل المخطط والمبرمج ليما يجري في العراق ان ظهور الكولونيل "جيمس ستيل" كمستشار لقوات الامن العراقية يجب ان يزيل اي شك في حقيقة طبيعة انخراط امريكا في فرق الموت. فإن خبرة "ستيل" هي في (نشر الرعب من خلال تطبيق اقصى انواع العنف) حسب وصف الكاتب "ماكس فولر" عن حملات مكافحة التمرد الامريكية في امريكا اللاتينية . وقد جيء بستيل من اجل تدريب الاخرين على تكتيكات حرب العصابات ونشر الفوضى في عموم البلاد.


الشيء المرعب حقا هو ان معظم المرتزقة الذين تأتي بهم شركات ستيل والشركات الامنية الاخرى هم أفراد من نفس فرق الموت تلك: فقد امتلأ العراق بسفاحين من السلفادور ونيكاراغوا والهندوراس. لم يكتف "ستيل" مثلا بتديب فرق موت عراقية على القتل وانما جاء بفرق موت شارك في صناعتها في امريكا اللاتينية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق