حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2013-09-04

انحطاط حضارة النظام الرأسمالي الامريكي والعالمي !!!


للتاريخ
انحطاط حضارة النظام الرأسمالي الامريكي والعالمي !!!
الولايات المتحدة الامريكية التي "تحارب" الانقلابات العسكرية اليوم و تدعي نشر الديمقراطية و الحرية
هي من خطط و دعم الانقلاب العسكري بالشيلي
و تنصيب الديكتاتور بينوشي اكبر مجرم في تاريخ شيلي الحديث
و هي من ساعد في اغتيال المناضل أليندي الذي كان رئيساً آنذاك للشيلي ، أليندي ذو الخلفية اليسارية المعادي للإمبريالية اغتيل في مثل هذا اليوم من سنة ١٩٧٠ و هو حامل لبندقيته مدافعا عن قضايا الكادحين



في مثل هذا اليوم من سنة 1970 ،تم انتخاب "سلفادور أليندي" ممثل " الجبهة الشعبية "رئيسًا لتشيلي ، ، شكل ذلك استجابة للمد الثوري العالمي و للتوسع الذي عرفته الر...قعة المعادية للامبريالية ، لكن في نفس الوقت ضربة مؤلمة للامبريالية الامريكية و عملاءها في البلاد ، بادر "اليندي " الى سياسة التاميم و تطبيق النموذج الاشتراكي في الزراعة ،
ادى وصول اول أول رئيس دولة في أمريكا اللاتينية ذي خلفية يسارية - منتخبا بشكل ديموقراطي - الى مزيد من تدفق المشاعر الوطنية و الطبقية المعادية للامبريالية في امريكا اللاتينية و العالم باسره ، ما دفع بالمخابرات الامريكية الى تحريك الجيش بزعامة الجنرال " اوغستو بينوتشي " ، الذي قلده "اليندي" نفسه بأوسمة .

بالرغم من الدعم الشعبي الواسع للرئيس الا ان سياسة التخريب و تمرد الموظفين و سيطرة البرجوازية الفعلي على مقاليد الانتاج، ادى الى نجاح الانقلاب ، فاستشهد "سلفادور اليندي " بعد 3 سنوات من انتخابه و هو في قصره الرئاسي حاملا لرشاش و رافضا اي نفي او استلام ، لتبدأ حملات الديكتاترورية ، فمنعت الانشطة السياسية، ومورس الإرهاب السياسي ، وطورد اليساريون في كل أنحاء البلاد، ونتيجة لأفعال المجلس العسكري، قتل أكثر من 3000 تشيلي أو اختفوا، كما عُذب وسُجن أكثر من 27000، ونُفي الكثيرون، أو اجبروا على طلب اللجوء السياسي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق