حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2011-03-12

ثلاثة عقد قديمة وبالية تعيق طريق الثورة البروليتارية

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين
ثلاثة عقد قديمة وبالية تعيق طريق الثورة البروليتارية

عقدة الايعاز القومي التي تختصر الطريق بالوطنية وهي من نمط لخارجة عن المفهوم والمنطق الاممي , تنذر بعزل الوطن عن بلداننا خبرة معاصرة من حركة الثورة البروليتارية العالمية ، هذه العقدة المعنية تعرف بالوطنية القومية وطنية عرقية متشددة (شوفينية انعزالية ) تليها العقدة الظلامية عقدة الدين المطعم بخرافات الافيون المنتجة للرعب الغيبي ، تمتص كلتا العقدتين الطاقة الثورية من البنية الفوقية للقاعدة الشعبية ، والعقدة الاشد فتكا بالعقول الثورية من

العقدتين وهي

العقدة التحريفية الفتاكة ، العقد الثلاث تقامر بحياة وحقوق البروليتارية مع بعضهــا .

العقدة الثلاثية اشتبكت مع الثورة الحقيقية مستعينة بالسلم لمناهظة الثورة ، لدى هؤلاء تغلبت المعادلات الوطنية العرقية والقومية الشوفينية على الصراع الطبقي وعلى الفكر الاشتراكي العلمي ، ذابت مع المشاريع الليبرالية الى ان طوت صفحة ثورة الطبقات المسحوقة ، بالوطنية القومية ولاجلها تقامر التحريفيون بعناصرهم المستعبدة وفق فرضيات البيرو قراطية الابوية السائدة ، هذا الولاء الاعمى لقاعدتهم الاجتماعية المعلنة المتعصبة كان نتاجه ذبائح وقوافل من ضحايا و الموت المجاني .

بين كل 25 الى 30 عاما يلملم هذا التيار الاشتراكي الفاشي الذكوري قطيع من الظحايا ثم بليلة وضحاها يدفعهم ظحايا الموت المجاني وكبش الفداء وتسفر النتيجة الى انهيار الهرم من قاعدته ينتهى المطاف بقاعدته الى درجة الصفر .

هلموا لنقرء معا قصة عمرها يفوق السبعين عام من الماسات وبالتالي ( بدايتها كنهايتها ) ، لقد مر هذا التيار الذكوري بعدة مراحل مستعينا بثرثرة التحالفات الرجعية ، لبسوا ثرثرتهم ثوب الديمقراطية ، قاصدين م مغازلة للانظمة الطغيانية والامبرياليين ، انها لعبة الديمقراطية للاستهلاك المحلي هذا ما اعتادو عليه ،هذا مؤشر يؤكد على عدم مضايقة العدو الطبقي كما هو تعبير قائم على الصمت ان العدو في مأمن مادام لايستعينوا التحريفيون بالنظال الثوري ، فاذا لايشكلون خطر على مصير الانظمة الفاشية المتعاقبة .

يمكننا ان نفسر انهم لايعارضون الانظمة الشبه الاقطاعية والدينية

وكانوا على طول الطريق حلفاء تلك التيارات قبل تسلق هذا التيار الفاشي او ذاك الى سلم التسلط ثم يعودون الى العمل المشترك مع النظام دون المبالات لجرائم النظام وسرقاته وعسكرتاريته وقمعه للمجتمع بالشرائع الرجعية واحتقاره للمراة وهظم حقوق العمال والفلاحين الفقراء

من خلال تحالفهم من البعثيين قدموا قواعدهم كبش الفداء ، ثم عادوا ليجربوا حضهم العاثر مع التيارات الفاشية وانظموا بلا حياء الى مجالس السلطة الفاشية المخابراتية تحت خيمة يانكي الغازي ، فتحوا لقواعدهم مقرات مكشوفة متى حتى يكونوا في قبضة النظام متى ما يطيب له تطويقهم وابادتهم , المارقي والطالباني والبرزاني وعمامات نجف وكربلاء ذئاب جائعة للحم العمال والفلاحين فكيف يصيبر الذئب على الشاة دون ان افتراسها وهي بجواره

الذين تراكضوا وراء هذا التيار واشباهه اناس متعصبين لم يتعلموا الدروس من الماضي القاهر ، مستقبلهم ليس افضل من مستقبل من قدمهم هذا التيار الذكوري قربانا لنهجه الرجعي













ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق