حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2009-12-23

المنظمة الماوية الثورية العراقية
irmo.organization@gmail.com
peoples-revolution-1949@hotmail.com


مهزلة تطهير مدينة الموصل  وبغداد وديالى من اوكار مافيا القاعدة صناعة امريكية.حينما يتم تطهير هذة المدن من اتباع عملاء بن لادن ستبحث لهم الحركةالصهونية مواقع وجبهات اخرى وفي مدن ومحافضات عراقية اخرى ، ستنقل لهـــــــم معسكراتهم الخلفية والامامية تحت حراسة قطعان المارينز الغازية وحراسة افراد قطعان البرزانستانيين وحرس نظام بغداد الدموي ، حينما يتم تطهير ارض العــراق من دنس الغزات ستلحقهم مجموعة جحوش ابن لادن السفاح مدحورة ايضا ، لامكانة للامبرياليين وعملائهـم على ارض بلاد وادي الرافدين ، اذا هبت البروليتارية في وجه الغـــــزات وعملائهم ، وحلفائهم من جنس الاشتراكيين الفاشيين وتسقيهم كأس المرارة والهزائمتنديدا بجرائم قتل العراقيين العزل لاي قومية ينتمون ، غير قابل للترجمة عند المنهمكينبتنفيذ الجريمة المنظمة ، التنديد والادانة لايعرقلان امتداد الجريمة المنظمة ولا ياخرها مرتكبيهـا . وحدة اليسار لاتقرر المقاومة المسلحة بسبب عجزها التاريخي الذي كان ياخرها على الدوام لردع العدو المسلح ، عاجزة عن وضع الحد لهذه الجرائم المنظمة الغاية الاساسية لايمكن طرحها في مسالة منفردة ، وبمعــزل عن الوضع العام المزريولاينفع ان نراود حلم الرحمة عسي ان يشفق القاتل المسلح بالفريسة العزلاء لاكنناسنتصدى لهم بقوة ورباطة جأشتطهير مدينة الموصل ياتي جزء من تطهير العراق من الاحتـــــــلال الامبريالي الذي دق اسفين هذه العصابات الدموية في البلاد . تطهير مدينة الموصل ليس فقط من عصابات العميــل الصهيوني ابن لادن ،وانما ينبغي تطهيرها من عصابات العميلين الصهيونيين البرزاني والطالباني الدمويتين ، وتطهير مدينة البصرة من الصهاينة عصابات الخمينيين الدمويين وتطهير العراق من عملاء امريكا واسرائيل ، من رجـــال القبــــائل بعضا ويحصدون حياة بعضهم بعضا . يتركون الساحة فارغة امام الامبرياليين واسرائيل والعمامات والقوميين من الاقطاعيين ورؤساء القبائل . جرائم القتل في مدينة الموصل هي امتــداد للفوضى من جهة ، ومن جهة اخرى تدعم سلطان البرزاني في تصفية الحساب مع الاشوريين واليزيديين والارمن والتركمان والعرب ، هذه الفوضى العارمة تخدم امريكا وبريطانيا واسرائيل ، لمصلحة من العراقيين ييقرون بطون وعيون بعضهمبعضا ويحصدون حياة بعضهم بعضا . يتركون الساحة فارغة امام الامبرياليين واسرائيلوعملائهم الحكام الفاشيين حتى يفرهدوا الثروة النفطية الوطنية العراقية ويسرقون من الاموال كل ما تحتويه المصارف والبنوك العراقية وما تبقى بها في قعر الخزينة .انه لمحزن جدا العراقي يقتل اخيه العراقي خدمة للامبريالية واسرائيل كما يقتل الاشوري واليزيدي في مدينة الموصل من قبل عملاء امريكا واسرائيل . ايضا تقتل بالجملة النساء في مدينة البصرة واربيل والسليمانية ودهوك . كذلك يقتل التركمــان والعربي في مدينة كركوك هكذا يقتل الصابئي والارمني وكردي فيلي في جنوب ووسط العراق .عشرات الالوف من العراقيين سقطوا بنيران قطعـان الغزاة الامبرياليين وحصدتهم المفخخـات التي جربت الامبريالية الامريكية مدى قوتها في قتل العراقيين ، ولاول مرة في العالمتطحن المفخخات الاجساد العراقية عبر مرتزقتها واعوانها في العراق ، واول تجربة فاسشتية تختبر في الشارع العراقي . لم يحالفها الامبرياليين الحظ من تطبقهــا في فيتنام ابان حرب التحرير الفتنامية لعدم وجود العصبين : عصب التعصب الديني الاسلامي وعصب القبلية ، وعدم تكافؤ القـوة المدعومة للمخطط الامريكي من قبــــل الاحزاب الفاشية القومية والقبلية وعدم توفر هذا النمط وانما كانت هناك جبهة فيت منا جبهةرجعية مناهضة للحرب الشعبية . لم يساندها احد في فيتنام ولشهكذا حة منضمات خرافية دينية وقومية في فيتنام ليتسنى لهم انذاك تنظيم مثل هـــذه الجرائم ومنها المفخخات بالمركبات لقتـــل العدد الاكبـر من الناس وزرع الرعب والفوضى والبلبلة بصفوف الجماهير كما تفعل في العراق ، الشعب قاتل الامبرياليين ولم يصفق لهــم ولم يكن بالامكان قتل النساء في فيتنام تحت ذرائع شرف الخرافات و، و ، لان فالمراءة الفيتنامية حملت البندقية وقاتلت الغـزاة ونظام سايكون العميــــل لامريكــا الى جنب الرجال .منهم اولائك القتلة ولاي كتل فاشية ينتمون ، وفوق دبابات اي دولة عدوانية صعدوامقاليد التسلط .من ادخل عصابات ابن لادن الفاشي الى العراق . وعبر اي منفذ ، اليس من منافذ شمال العراق عبر عملاء لاسرائيل وامريكا . البرزاني يفرض هيمنتة على شمال العراق بجحوش الافواج الخفيفة وافراد عشيرته والتي يسميهم البيش مرضى ، يلاحق الكتاب والمثقفين ومعارضي قبيلته في عقر دارهم ، كما يهيمن عسكريا على مدينة الموصل ، لماذا اذا اجهزت مخابراته واتباعه يغضون النظر عن تحركات كلاب القاعدة للصهيوني ابن لادن ، وهي تتحرك بحرية تامة يفعلون ما يشأون ويرتكبون جرائم بشعة ويقتلون الابرياء العزل بمدينة الموصل كما يروق لهم ، ما هو السر ياتري . ان البرزاني والطالباني " يسودهم الصمت التام" هــذا اللغز تفسره اسرائيل وامريكا .لو كانت فيتنام تحكمها الخرافات الاسلامية والكردستانية لما حرر الشعب الفيتناميشبرا واحدا من ارض ف.يتنام المراءة في فيتنام ثارة واستشهدت وحملت السلاح بوجه الغزاة ، واستبسلت وقاتلت قتال الابطال حتى الحقت الهزائم الساحقة بفلول الغزاة الامبرياليين ، اما المراءة العراقية تذبح كالخراف بسيف وخنجر عملاء يانكي الامبريالي المخرفين ، لم يقاتل الشعب الفيتنامي من اجل سلاسل وقيود الثقافة الافيونية ، ولا من اجل حكم ذاتي للاقطاعيين القوميين وقطاع الطرق ، لم يتراهن الشعب الفيتنـــامي على الحقوق القومية الاقطاعيـة القبلية للغيلان كما قاتلت الطبقات الفقيرة من الاكراد ومن اجل ارساء حكم القبيلة وحكم رجالالعمامات المتخلفين ، قاتلت الجماهير الكردية المسحوقة من اجـل الحكم الذاتي لمخابرات اساييش وباراستن ، تلك هي برزانستان البوليسية المخابراتية ، وحكم الذاتي للمخابرات والبوليس القمعي ورؤساء القبائل، الف مبروك لجماهير شمال العراق من عشاق نظامالمخابرات والحكم الذاتي لبرزانستان " الاساييش " والباراستن " اصبح شمال العراق ملتقى المخابرات الصهيونية الف مبروك للاكرد من ضحايا نظام اساييش وباراستن .ياترى هل ستمنح اسرائيل وامريكا والحكومة الفاشية العراقية الحكم الذاتي في مدينة الموصل للعصابات الدموية التابعة " لابن لادن الجزار " اسوة باشقائه في العمالة ، كل من البرزاني و الطالباني وعبد العزيز الحكيم .مهزلة تطهير مدينة الموصل من اوكار مافيا ابن لادن .حينما يتم تطهير مدينة الموصل من اتباع العميل الامريكي ابن لادن ستبحث لهم الحركةالصهونية مواقع وجبهات اخرى وفي مدن ومحافضات عراقية اخرى ، ستنقل لهـــــــم معسكراتهم الخلفية والامامية تحت حراسة قطعان المارينز الغازية وحراسة افراد قطعان البرزانستانيين وحرس نظام بغداد الدموي ، حينما يتم تطهير ارض العــراق من دنس الغزات ستلحقهم مجموعة جحوش ابن لادن السفاح مدحورة ايضا ، لامكانة للامبرياليين وعملائهـم على ارض بلاد وادي الرافدين ، اذا هبت البروليتارية في وجه الغـــــزات وعملائهم ، وحلفائهم من جنس الاشتراكيين الفاشيين وتسقيهم كأس المرارة والهزائمتنديدا بجرائم قتل العراقيين العزل لاي قومية ينتمون ، غير قابل للترجمة عند المنهمكينبتنفيذ الجريمة المنظمة ، التنديد والادانة لايعرقلان امتداد الجريمة المنظمة ولا ياخرها مرتكبيهـا . وحدة اليسار لاتقرر المقاومة المسلحة بسبب عجزها التاريخي الذي كان ياخرها على الدوام لردع العدو المسلح ، عاجزة عن وضع الحد لهذه الجرائم المنظمة الغاية الاساسية لايمكن طرحها في مسالة منفردة ، وبمعــزل عن الوضع العام المزريولاينفع ان نراود حلم الرحمة عسي ان يشفق القاتل المسلح بالفريسة العزلاء لاكنناسنتصدى لهم بقوة ورباطة جأشتطهير مدينة الموصل ياتي جزء من تطهير العراق من الاحتـــــــلال الامبريالي الذي دق اسفين هذه العصابات الدموية في البلاد . تطهير مدينة الموصل ليس فقط من عصابات العميــل الصهيوني ابن لادن ،وانما ينبغي تطهيرها من عصابات العميلين الصهيونيين البرزاني والطالباني الدمويتين ، وتطهير مدينة البصرة من الصهاينة عصابات الخمينيين الدمويين وتطهير العراق من عملاء امريكا واسرائيل ، من رجـــال القبــــائل بعضا ويحصدون حياة بعضهم بعضا . يتركون الساحة فارغة امام الامبرياليين واسرائيل والعمامات والقوميين من الاقطاعيين ورؤساء القبائل . جرائم القتل في مدينة الموصل هي امتــداد للفوضى من جهة ، ومن جهة اخرى تدعم سلطان البرزاني في تصفية الحساب مع الاشوريين واليزيديين والارمن والتركمان والعرب ، هذه الفوضى العارمة تخدم امريكا وبريطانيا واسرائيل ، لمصلحة من العراقيين ييقرون بطون وعيون بعضهمبعضا ويحصدون حياة بعضهم بعضا . يتركون الساحة فارغة امام الامبرياليين واسرائيلوعملائهم الحكام الفاشيين حتى يفرهدوا الثروة النفطية الوطنية العراقية ويسرقون من الاموال كل ما تحتويه المصارف والبنوك العراقية وما تبقى بها في قعر الخزينة .انه لمحزن جدا العراقي يقتل اخيه العراقي خدمة للامبريالية واسرائيل كما يقتل الاشوري واليزيدي في مدينة الموصل من قبل عملاء امريكا واسرائيل . ايضا تقتل بالجملة النساء في مدينة البصرة واربيل والسليمانية ودهوك . كذلك يقتل التركمــان والعربي في مدينة كركوك هكذا يقتل الصابئي والارمني وكردي فيلي في جنوب ووسط العراق .عشرات الالوف من العراقيين سقطوا بنيران قطعـان الغزاة الامبرياليين وحصدتهم المفخخـات التي جربت الامبريالية الامريكية مدى قوتها في قتل العراقيين ، ولاول مرة في العالمتطحن المفخخات الاجساد العراقية عبر مرتزقتها واعوانها في العراق ، واول تجربة فاسشتية تختبر في الشارع العراقي . لم يحالفها الامبرياليين الحظ من تطبقهــا في فيتنام ابان حرب التحرير الفتنامية لعدم وجود العصبين : عصب التعصب الديني الاسلامي وعصب القبلية ، وعدم تكافؤ القـوة المدعومة للمخطط الامريكي من قبــــل الاحزاب الفاشية القومية والقبلية وعدم توفر هذا النمط وانما كانت هناك جبهة فيت منا جبهةرجعية مناهضة للحرب الشعبية . لم يساندها احد في فيتنام ولشهكذا حة منضمات خرافية دينية وقومية في فيتنام ليتسنى لهم انذاك تنظيم مثل هـــذه الجرائم ومنها المفخخات بالمركبات لقتـــل العدد الاكبـر من الناس وزرع الرعب والفوضى والبلبلة بصفوف الجماهير كما تفعل في العراق ، الشعب قاتل الامبرياليين ولم يصفق لهــم ولم يكن بالامكان قتل النساء في فيتنام تحت ذرائع شرف الخرافات و، و ، لان فالمراءة الفيتنامية حملت البندقية وقاتلت الغـزاة ونظام سايكون العميــــل لامريكــا الى جنب الرجال .منهم اولائك القتلة ولاي كتل فاشية ينتمون ، وفوق دبابات اي دولة عدوانية صعدوامقاليد التسلط .من ادخل عصابات ابن لادن الفاشي الى العراق . وعبر اي منفذ ، اليس من منافذ شمال العراق عبر عملاء لاسرائيل وامريكا . البرزاني يفرض هيمنتة على شمال العراق بجحوش الافواج الخفيفة وافراد عشيرته والتي يسميهم البيش مرضى ، يلاحق الكتاب والمثقفين ومعارضي قبيلته في عقر دارهم ، كما يهيمن عسكريا على مدينة الموصل ، لماذا اذا اجهزت مخابراته واتباعه يغضون النظر عن تحركات كلاب القاعدة للصهيوني ابن لادن ، وهي تتحرك بحرية تامة يفعلون ما يشأون ويرتكبون جرائم بشعة ويقتلون الابرياء العزل بمدينة الموصل كما يروق لهم ، ما هو السر ياتري . ان البرزاني والطالباني " يسودهم الصمت التام" هــذا اللغز تفسره اسرائيل وامريكا .لو كانت فيتنام تحكمها الخرافات الاسلامية والكردستانية لما حرر الشعب الفيتناميشبرا واحدا من ارض ف.يتنام المراءة في فيتنام ثارة واستشهدت وحملت السلاح بوجه الغزاة ، واستبسلت وقاتلت قتال الابطال حتى الحقت الهزائم الساحقة بفلول الغزاة الامبرياليين ، اما المراءة العراقية تذبح كالخراف بسيف وخنجر عملاء يانكي الامبريالي المخرفين ، لم يقاتل الشعب الفيتنامي من اجل سلاسل وقيود الثقافة الافيونية ، ولا من اجل حكم ذاتي للاقطاعيين القوميين وقطاع الطرق ، لم يتراهن الشعب الفيتنـــامي على الحقوق القومية الاقطاعيـة القبلية للغيلان كما قاتلت الطبقات الفقيرة من الاكراد ومن اجل ارساء حكم القبيلة وحكم رجالالعمامات المتخلفين ، قاتلت الجماهير الكردية المسحوقة من اجـل الحكم الذاتي لمخابرات اساييش وباراستن ، تلك هي برزانستان البوليسية المخابراتية ، وحكم الذاتي للمخابرات والبوليس القمعي ورؤساء القبائل، الف مبروك لجماهير شمال العراق من عشاق نظامالمخابرات والحكم الذاتي لبرزانستان " الاساييش " والباراستن " اصبح شمال العراق ملتقى المخابرات الصهيونية الف مبروك للاكرد من ضحايا نظام اساييش وباراستن .ياترى هل ستمنح اسرائيل وامريكا والحكومة الفاشية العراقية الحكم الذاتي في مدينة الموصل للعصابات الدموية التابعة " لابن لادن الجزار " اسوة باشقائه في العمالة ، كل من البرزاني و الطالباني وعبد العزيز الحكيم .المنظمة الماوية الثورية العراقيةمهزلة تطهير مدينة الموصل من اوكار مافيا ابن لادن .حينما يتم تطهير مدينة الموصل من اتباع العميل الامريكي ابن لادن ستبحث لهم الحركةالصهونية مواقع وجبهات اخرى وفي مدن ومحافضات عراقية اخرى ، ستنقل لهـــــــم معسكراتهم الخلفية والامامية تحت حراسة قطعان المارينز الغازية وحراسة افراد قطعان البرزانستانيين وحرس نظام بغداد الدموي ، حينما يتم تطهير ارض العــراق من دنس الغزات ستلحقهم مجموعة جحوش ابن لادن السفاح مدحورة ايضا ، لامكانة للامبرياليين وعملائهـم على ارض بلاد وادي الرافدين ، اذا هبت البروليتارية في وجه الغـــــزات وعملائهم ، وحلفائهم من جنس الاشتراكيين الفاشيين وتسقيهم كأس المرارة والهزائمتنديدا بجرائم قتل العراقيين العزل لاي قومية ينتمون ، غير قابل للترجمة عند المنهمكينبتنفيذ الجريمة المنظمة ، التنديد والادانة لايعرقلان امتداد الجريمة المنظمة ولا ياخرها مرتكبيهـا . وحدة اليسار لاتقرر المقاومة المسلحة بسبب عجزها التاريخي الذي كان ياخرها على الدوام لردع العدو المسلح ، عاجزة عن وضع الحد لهذه الجرائم المنظمة الغاية الاساسية لايمكن طرحها في مسالة منفردة ، وبمعــزل عن الوضع العام المزريولاينفع ان نراود حلم الرحمة عسي ان يشفق القاتل المسلح بالفريسة العزلاء لاكنناسنتصدى لهم بقوة ورباطة جأشتطهير مدينة الموصل ياتي جزء من تطهير العراق من الاحتـــــــلال الامبريالي الذي دق اسفين هذه العصابات الدموية في البلاد . تطهير مدينة الموصل ليس فقط من عصابات العميــل الصهيوني ابن لادن ،وانما ينبغي تطهيرها من عصابات العميلين الصهيونيين البرزاني والطالباني الدمويتين ، وتطهير مدينة البصرة من الصهاينة عصابات الخمينيين الدمويين وتطهير العراق من عملاء امريكا واسرائيل ، من رجـــال القبــــائل بعضا ويحصدون حياة بعضهم بعضا . يتركون الساحة فارغة امام الامبرياليين واسرائيل والعمامات والقوميين من الاقطاعيين ورؤساء القبائل . جرائم القتل في مدينة الموصل هي امتــداد للفوضى من جهة ، ومن جهة اخرى تدعم سلطان البرزاني في تصفية الحساب مع الاشوريين واليزيديين والارمن والتركمان والعرب ، هذه الفوضى العارمة تخدم امريكا وبريطانيا واسرائيل ، لمصلحة من العراقيين ييقرون بطون وعيون بعضهمبعضا ويحصدون حياة بعضهم بعضا . يتركون الساحة فارغة امام الامبرياليين واسرائيلوعملائهم الحكام الفاشيين حتى يفرهدوا الثروة النفطية الوطنية العراقية ويسرقون من الاموال كل ما تحتويه المصارف والبنوك العراقية وما تبقى بها في قعر الخزينة .انه لمحزن جدا العراقي يقتل اخيه العراقي خدمة للامبريالية واسرائيل كما يقتل الاشوري واليزيدي في مدينة الموصل من قبل عملاء امريكا واسرائيل . ايضا تقتل بالجملة النساء في مدينة البصرة واربيل والسليمانية ودهوك . كذلك يقتل التركمــان والعربي في مدينة كركوك هكذا يقتل الصابئي والارمني وكردي فيلي في جنوب ووسط العراق .عشرات الالوف من العراقيين سقطوا بنيران قطعـان الغزاة الامبرياليين وحصدتهم المفخخـات التي جربت الامبريالية الامريكية مدى قوتها في قتل العراقيين ، ولاول مرة في العالمتطحن المفخخات الاجساد العراقية عبر مرتزقتها واعوانها في العراق ، واول تجربة فاسشتية تختبر في الشارع العراقي . لم يحالفها الامبرياليين الحظ من تطبقهــا في فيتنام ابان حرب التحرير الفتنامية لعدم وجود العصبين : عصب التعصب الديني الاسلامي وعصب القبلية ، وعدم تكافؤ القـوة المدعومة للمخطط الامريكي من قبــــل الاحزاب الفاشية القومية والقبلية وعدم توفر هذا النمط وانما كانت هناك جبهة فيت منا جبهةرجعية مناهضة للحرب الشعبية . لم يساندها احد في فيتنام ولشهكذا حة منضمات خرافية دينية وقومية في فيتنام ليتسنى لهم انذاك تنظيم مثل هـــذه الجرائم ومنها المفخخات بالمركبات لقتـــل العدد الاكبـر من الناس وزرع الرعب والفوضى والبلبلة بصفوف الجماهير كما تفعل في العراق ، الشعب قاتل الامبرياليين ولم يصفق لهــم ولم يكن بالامكان قتل النساء في فيتنام تحت ذرائع شرف الخرافات و، و ، لان فالمراءة الفيتنامية حملت البندقية وقاتلت الغـزاة ونظام سايكون العميــــل لامريكــا الى جنب الرجال .منهم اولائك القتلة ولاي كتل فاشية ينتمون ، وفوق دبابات اي دولة عدوانية صعدوامقاليد التسلط .من ادخل عصابات ابن لادن الفاشي الى العراق . وعبر اي منفذ ، اليس من منافذ شمال العراق عبر عملاء لاسرائيل وامريكا . البرزاني يفرض هيمنتة على شمال العراق بجحوش الافواج الخفيفة وافراد عشيرته والتي يسميهم البيش مرضى ، يلاحق الكتاب والمثقفين ومعارضي قبيلته في عقر دارهم ، كما يهيمن عسكريا على مدينة الموصل ، لماذا اذا اجهزت مخابراته واتباعه يغضون النظر عن تحركات كلاب القاعدة للصهيوني ابن لادن ، وهي تتحرك بحرية تامة يفعلون ما يشأون ويرتكبون جرائم بشعة ويقتلون الابرياء العزل بمدينة الموصل كما يروق لهم ، ما هو السر ياتري . ان البرزاني والطالباني " يسودهم الصمت التام" هــذا اللغز تفسره اسرائيل وامريكا .لو كانت فيتنام تحكمها الخرافات الاسلامية والكردستانية لما حرر الشعب الفيتناميشبرا واحدا من ارض ف.يتنام المراءة في فيتنام ثارة واستشهدت وحملت السلاح بوجه الغزاة ، واستبسلت وقاتلت قتال الابطال حتى الحقت الهزائم الساحقة بفلول الغزاة الامبرياليين ، اما المراءة العراقية تذبح كالخراف بسيف وخنجر عملاء يانكي الامبريالي المخرفين ، لم يقاتل الشعب الفيتنامي من اجل سلاسل وقيود الثقافة الافيونية ، ولا من اجل حكم ذاتي للاقطاعيين القوميين وقطاع الطرق ، لم يتراهن الشعب الفيتنـــامي على الحقوق القومية الاقطاعيـة القبلية للغيلان كما قاتلت الطبقات الفقيرة من الاكراد ومن اجل ارساء حكم القبيلة وحكم رجالالعمامات المتخلفين ، قاتلت الجماهير الكردية المسحوقة من اجـل الحكم الذاتي لمخابرات اساييش وباراستن ، تلك هي برزانستان البوليسية المخابراتية ، وحكم الذاتي للمخابرات والبوليس القمعي ورؤساء القبائل، الف مبروك لجماهير شمال العراق من عشاق نظامالمخابرات والحكم الذاتي لبرزانستان " الاساييش " والباراستن " اصبح شمال العراق ملتقى المخابرات الصهيونية الف مبروك للاكرد من ضحايا نظام اساييش وباراستن .ياترى هل ستمنح اسرائيل وامريكا والحكومة الفاشية العراقية الحكم الذاتي في مدينة الموصل للعصابات الدموية التابعة " لابن لادن الجزار " اسوة باشقائه في العمالة ، كل من البرزاني و الطالباني وعبد العزيز الحكيم .المنظمة الماوية الثورية العراقية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق