حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2009-12-25

احمد الجلبي: اللعب بكل الأوراق، والسير على كل الحبال في أي اتجاه حتى ولو إلى إسرائيل!!

مقابلة صحفية اجراها مع اغاي احمد الجلبي
شيوعي ماوي - باروار

الحلقة الخامسة

اعزائي القراء الكرام نأسف لعدم مواصلة حلقات المقابلة الصحفية مع اغاي احمد الجلبي , بهذة الحلقة نختم المقابلة لاسباب التي ستكشف اسرار خطرة تضر بمصالح وعلاقات اغاي احمد الجلبي مع عمائم قم و طهران ,
لقد تراجع احمد الجلبي المقابلة وانسحب بالرغم من الاتفاق الذي تم معة على اساس الاجابة على كل الاسئلة ونشرها مقابل مبلغ كبير من المال !
لكن تعالوا معنا سويتا لكي نطلع على الصورة الكاملة والحقيقية الشاملة لخفايا وأسرار ,وما اباح به العميل اغاي أحمد الجلبي يثبت صحة وحقيقة هذا التحليل الذي درج عبر هذا المقال والذي يمكن اختصاره بسرد موجز لما كشف عنه من خلال إجاباته خلال خمسة حلقات على أسئلة الصحفي علي لصحيفة البحرين بوست
الصحفي علي – اغاي جلبي بأمكانك ان توضيح تاريخ علاقاتك بايران؟
وتعلقك على التدخلات الايرانية في الشأن الأمني العراقي ولو الامن والامان في العراق متدهور منذ الغزو العثماني الى مارينز التحرير في 2003 ؟
الجلبي - بالحقيقة هي علاقة قديمة تعود الى زمن شاه قبل خميني باشا الزعيم الصفوي الايراني الذي انجز حضارة التعليق بالرافعات الاول من نوعها في العالم الى حد هذة اللحظة بهذا اذكر عن مدى الترابط المصحوب بالتعاون بيني وبين السافاك في مجال استخباراتية وسياسية وانا بادرة شخصيا في التوسط مع الشاة لنقل جثمان الاغا الاقطاعي العراقي الكردي الملا مصطفى البارازني من أمريكا إلى إيران عام 1979 م لدفنه في إيران ومن ثم نقل عام 1993 للعراق في الواقع الاغا ملا مصطفى البرزاني تربي على يد سافاك واشقائنا في الموساد .
وانا أسست البيت الشيعي برضاء انكلو امريكا سعيت لمم شمل عمامات نجف وكربلاء وتكوين كتلة تلتزم بمصلحة وحقوق المعممين ومليشياتهم في العراق وبصراحة كان الداعم الكبير هي ايران حيث تبرع بحوالي 50 مليون دولاار اضافة الى التجهيز بالسلاح والخبراء ذات خبرة في التفخيخ وزرع العبوات كما علمونا خبرة الرافعات المخصصة للمعارضة وبعض ادوات التعذيب للسجون الحديثة حتى ننقل الماساجين القدامى الى المقابر الجماعية وناتي بمجموع اخر ونحن هذه خبرة حديثة البناء نقلناها من ايران حتى لا تزدحم السجون باعداد هائلة نتخلص من عدد يحل محله كم اخر ، هذا التطور سبقنا به اشقائنا البعثيين بدورنا فتحنا ابواب العمات لكل من ياتي ويولى ولائه لنا حتى لايبقى هناك صابئي او اشوري او عرب من مذاهب اخرى ونجعلهم شيعة مقابل 3000 دولاار للفرد الواحد وأقر بأن قسم كبير من أعضاء البيت الشيعي ملاحقين لانهم لم يكونوا على وئام مع إيران , وجب تاديبهم وسحقهم اوكد حولة مسالة مهمة جدا عن موقف ايران الايجابي تجاة العراق هو .أن دخولنا وباقي اعضاء المؤتمر إلى أقليم الذي سماه كاكا ملا مصطفى من شمال العراق الى كوردووستان كان يتم ذلك عبر إيران وبعلم السلطات الايرانية إيران كانت على علم بالحرب قبل بدايتها وكانوا يتابعونها.وكان أحد القادة الايرانيين موجود انذاك في دوكان وكان على أتصال مباشر مع قيادات المعارزة العراقية في كوردووستان وحتى كان هناك بعثةإيرانية ,والأمريكيون على علم تام بها.
وفي مؤتمر صلاح الدين حصلت مشاكل وإشكالات بين الحضور حول توزيع حصص كواني الدولارات فقسم اراد ان تكون حصتة اكثر من عشرة كواني والاخر عشرين والاخر اكثر وهكذا وكان خليل زاد يطلب من آخرين في المعارزة أن يتدخلوا لدى الايرانيين لحل هذه المشاكل العالقة إيران لم تعرقل التفاعل مع التحرير بعثت بخفية بعض كوادرها العسكرية للاشراف على قوات بدر وصدر سهلت عبور المعارزة العراقية ولم تضع عراقيل أمام تعاون قادة المعارزة الاسلامية الموجودين على أراضيها من مليشيان غدر وأنه لو عارضت إيران عملية إسقاط شقيقهم صدام لكانت العملية أصعب بكثير.
وكان بوش يعرف بأن إيران ستستفيد من عملية الغزو المباشر بدلا من الغزو بالوكالة ابان حكم صدام لان ملالي قم وطهران غزو ايران بالوكالة . وانا كنت مقتنع والوسيط أنه لم يكن ممكنا إسقاط صدام من دون تفاهم ضمني بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية.وأنا وجلال الطالباني ومسعور البرزاني والمجلس الأعلى برئاسة مستر حكيم والسيستاني عملنا وخططنا وساهمنا بالحرب على هذا الأساس .
إيران ساعدت المعارزة العراقية على إسقاط صدام رغم تعاونا مع السياسة الأمريكية تجاه تغير عمليلها بالتعاون مع عملاء اخرين . وكان هناك رأي في إيران (المعارزين للتيار الاصلاحي) يقولان المبادرةالامريكية هي الاسهل الأمريكيين في تغير زعيم البعثيين بزعماء اخرين ، إيران سهلت عمليا هذا التغير لزعماء البعثيين مع الدول التي انطلقت منها القوات الأميركية وهيالكويت قطر والسعودية وإيران ليست لها مصلحة بتقويض النظام القائم حاليا في العراق لأنهم حلفاء واصدقاء إيران
الصحفي علي - ماذا تعني بالضبط ؟
الجلبي - حكومة الجعفري والمالكي مدعومة من ايران بالجيش والشرطة وزارة المالية تابعة للمجلس الاسفل او الاعلى لانقلابي اسلامي ايراني مدعومة من ايران مليشيا سوباي بدر هي تقريبا ايرانية وفيلق القدس ايراني الاثنين بجدر واحد كل مؤسسات الامنية والاستخباراتية تعمل تحت اشراف وسيطرة ايران ، ولكن من الناحية الرسمية هي تابعة للسفارة الامريكية والاسرائلية فقط وزارة الخارجية اصبحت ملك طابوا لي ابو مسرور (كيوة مسعور البرزاني ذلك البيش مركا المقاتل في شوارع نمسا و ابو كرش شارون طالبان العراق جلال طلباني .اعطيك مثل تولي باقر صولاغ جبر دزفولي (نسبة الى مدينة ديزفول)، الايرانية وزير الداخلية ممثل المجلس الاعلى والاسفل لانقلابي اسلامية في ايران والعراق وهو من اصول ايرانية وان ادعى انة عربي وهو يكذب وكان معروف بلغته الفارسية وصعوبة أجادته اللغة العربية انا ذكرت بالمقابلات السابقة كيف تعلم اللغة العربية. ومعروف أن ميليشيا بدر مثلت الجناح المسلح لحزب المجلس الاسفل والأعلى لانقلابي اسلامي الذي يشكل أهم مكونات سلطة حكومة الاحتلال العراقية الحالية اخي العزيز لاتستغرب ما تفعله فرق الموت بقيادة فيلق بدر والقدس يتم باشراف شخصي من باقر صولاغ جبردزفولي بصراحة لنا تعاون مشترك وقوي بين قوات فرقنا للاغتيالات فرق الموت بقيادة اراس حبيب وكان اراس يولي أخوه احمد حبيب مسؤوليتهم وهم ايرانيين الاصل والجنسية اكراد فيلية وتحت اشراف الموساد وبين مليشيلت بدر وفيلق القدس وأؤكد ان هنالك فرق موت عديدة ومختلفة الانتماءات في العراق منها التابعة الى المخابرات المركزية الأمريكية ومنها للمخابرات الإيرانية وفرق الموت التابعة لمسعود البرزاني وجلال الطالباني وفرق الموت التابعة لمثال الالوسي وهي يضا تحت اشراف الموساد وفرق الموت التابعة الى الكويت ووو ومن كل أجهزة المخابرات العاملة في العراق وتقربيا 40 جهاز من أجهزة المخابرات في العالم تعمل وتتجسس في العراق
الصحفي علي - هل انت عميل مزدوج خدع الـ«سي. آي. أي»
الجلبي - ها ها ها -- العملاء هم أدوات للبيع يهمهم فقط الحصول على المال وتحقيق مصالحهم الشخصية وخدمة أسيادهم وانهم لا يملكون في قواميسهم كلمات ومصطلاحات الوطن ، الشعب ، الشرف ،الضمير ، الوجد ان الأخلاق . الدولار فوق القيم والميول والاتجاهات . بالنسبة لي العمالة والخيانة هي وظيفة ومهنة وعمل واعتبرة شرف لي فعلا انا لست عميل مزدوج وأنما عميل ثلاثي ورباعي وخماسي وهكذا قبل التحرير وبعد التحرير كنت اعمل مع الايرانيين وبعلم الامريكان ولكن بعد التحرير الايرانيين قدموا عروض عمل من اجل تنفيذها مقابل اموال بملايين الدولارات اكثر مما نحصل عليها من الامريكان او الاسرائلين(الموساد) اعطيك مثل الايرانيين قبل الاحتلال طلبوا مني الاستيلاء والحصول على كل الوثائق والمستندات والملفات بوزارة الداخلية هل تعتقد انها عملية سهلة ؟ لكن الدافع المالي المغري الذي عرض علينا كان عالي جداالصحفي علي - ممكن ان تذكر مقدار المبلغ ؟الجلبي - طبعا 350 مليون دولاار
الصحفي علي - ماهي حقيقة الخلاف المفاعل النووي الايراني بين امريكا واسرائيل ؟
الجلبي - الخلاف بالحقيقة هو مجرد فقط حرب دعاية بالاعلام ولها اهداف وغايات دولية واقليمية تستفيد منها امريكا واسرائيل وبنفس الوقت ايران باختصار اعني امريكا تريد تسويق وتصدير مبيعات لشركات انتاج اسلحة امريكية الى السعودية ودول الخليخ لبث الرعب والخوف من غزو ايراني لكن المشكلة الحقيقية وراء هذا الستار هي ازمة اقتصادية ومالية تعاني منها امريكا النقطة الاخرى خنق فلسطين والمزيد من بناء المستعمرات والمستوطنات الاسرائيلية على اراضي فلسطينية جديدة تحجيب اعلامي عن الخسائر الكبيرة للجيش الامريكي في العراق التي تتلقاها على يد الشعب التي يستغلوها العملاء باسم المقاومة وكذلك الامر في افعانستان من قبل جماهير الغاضبة على الغزو وطالبان الفاشية الصحقي علي - الحصار الدولي كان على الشعب العراقي وليس ضد البعثيين الذي استمرة قرابة 13 عام وقد عانى العراقيون الأمرّين من هذه العقوبات الفاشة التي حرمتهم من الغذاء والدواء ناهيكم عن الابادة البعثية للسكان اثبت ان امريكا وعملائها هدفهم ابادة تالشعب العراقي لا اكثر ، فضلاً عن كل وسائل التقدم والتكنولوجيا التي وصل اليها العالم في حقبة التسعينات من القرن الماضي, مما أدى إلى وفاة مليون ونصف مليون طفل نتيجة من اثر الجوع ونقص الدواء الحاد إلى حرمانهم من ابسط وسائل الحياة هل انت كنت مؤيد لهذا القرار ام كنت ضدة ؟؟؟؟
الجلبي - اعترف اني كنت من الذين مع القرار وبنفس الوقت وقفت صد كل محاولات لاستيراد القمح من الولايات المتحدة الأمريكية لشعب العراق
الصحفي علي - اين ضميرك الوطني من آثار الحصار على العراق ؟
الجلبي - تجد ضميري في حجم الارصدة التي امتلكها بالبنوك الامريكية والبريطانية والسوسرية ها ها ها ها .
الصحفي علي - ماهو خطر الذي يهدد الامريكان وكيف تنظر لمستقبل العراق؟
الجلبي – نحن لانخشى من العملاء بل نخشى ان تتحول المقاومة الوطنية العراقية الى ثورة شعبية مسلحة بزعامة المتطرفين اليساريين وخاصا احدد الماويين الحمر هم الاكثر بشاعة وشيطانية وهم مرض خبيث من الصعب علاجة اذا انتشر في العراق وينشر على وجه التقريب هذا الذي يقلقنا جدا ويزيد من مخاوفنا على شركاتنا وارصدتنا . والحمد اللة قبل عاميين القينا القبض على قسم من جناحهم العسكري المسلح ولكن اعتقد ان تنظيمهم السري لا يزال موجود ونحن لهم بالمرصاد ولا اعتقد سوف يكون مستقبل مستقر وأمن سياسيا وأمنينا وبصراحة اقولها انما متحزم بحقيبتي وجاهزة للهرب باسرع وقت وفي اي لحظة
 الصحفي علي - بالقطار باليسارة لو بالطايرة ؟
الجلبي - عزيزي اني املك هليكوبتر و مطار فوق قصري باي وقت افتح باب الهليكوبتر واشرد .تعليق الصحفي علي --من ظلم وفجر وفسق وخان وغدر وعربد ولم يفلح سوى بهتك شرفه وتدمير وطنه وشعبه حدمتا لاسياده. يقول علماء النفس عنه أن سلوكه الغير الطبيعي سلوك عدواني الذي نشأ عليهوألقى بظلالهه القاتمة على شخصيته. ووجد بشذوذه ضالته التي ينشدها فسخر نفسه عميلا ليكتسب الخبرة والمهارة في مهنة الخيانة والفساد يظهر ويختفي عن المسرح حسبما يؤمر الاسيادة الامريكان والايرانيين وظهوره دليل على أن مهمة جديدة قد أوكلت إليه وأنبرى لتحقيقها ولآول مرة ابدى احمد الجلبي بتصريحات حقيقية وكشف لنا خفايا واسرار عن بعض أدواره وأدوار غيره من العملاء والخونة في غزو واحتلال العراق والحوار معه لم يكن صدفة وأنما هي نابعة من مسئوليتنا الوطنية و الفكرية والسياسية ونحن الشيوعيين الماويين العراقيين ساعين على تغطية الامورالتي تتعلق بالجماهير العراقية تغطية دقيقة الغاية كشف اقنعة العمـلاء حتى زيف افكارهم المريضة والبالية هذا ما ياشير نحوه تاريخهم القذرفضح زيف كل معارض ومعارضة تستقوى بالاعداء وتطلب المساعدة من الاعداء، أو يطلقان العداء لوطنيتهم من على منابر القوى الاستعمارية والعواصم التي تدعم أنظمتها الشبه الاقطاعية تتقوى مخالبهم بدعم التقني من الراسمالية الامريكية والعالمية وايران و إسرائيل لابد من فضح الخونة والعملاء على انهم أدوات رخيصة يهمهم فقط الحصول على المالوتحقيق مصالحهم الشخصية وخدمة أسيادهم وانهم عديمي الشرف والضمير والوجدان و الأخلاق مرة اخرى هذة الحلقة الخامسة والاخيرة من المقابلة الصحفية استعراضنا بها الحقيقة الموضوعية مسعينا تعزز الوحدة التاريخية للبروليتارية كي تتصدى للمؤامرات اظن سوف توثق هذه الحلقة في التركيز على الواقع لمناشدة البروليتارية العراقية لردع الزمرالباغية وما يحملون من مشروع صهيوني امبريالي للاطاحة بالوحدة الحضارية والجغرافية لبلاد وادي الرافدين لسلخ الحضارة العراقية العريقة وتشويه معالمها . راجيا من ذوات الافكار الناصعة التعليق على ضوء ما تم التصريح بة ان هذا الجزء الاخير من الحلقة الخامسة حاسم للازمة ومولدا لطاقة المواجهة الحقيقية على جميع الاصعدة كجذر تربيعي لادامة الحقيقة وصيانتها هذا نموذج من تاريخ الصعلكة التي انتجها الاحتلال الانكلوامريكي والايرنستاني ورجال القاعدة الاشاوس في العراق وفي شمال العراق زريبة تورا بورا برازنستان وبفضل رفيقنا الشيوعي الماوي العراقي (الصحفي علي)وبعد جهد جهيد ووضع الحد لضبط الاعصاب حققنا الكثير نحو الوقوف عند الحقيقة بغية تحريرها واخراجها من ظلامية كابوس العقول المتعفنة السوداء مجموعات من الشقاوات ( المافيا ) ومرتزقتهم التي كانت تلقب سابقا باسم المعارضة العراقية وبعد ذلك باسم المؤتمر الوطني العراقي والان هم في سلطة نازية تحت خيمة الاحتلال( من فئران وجرابيع المنطقة الخضراء) الانكلوامريكانية , الايرانية والاسرائيلي . هولاء الطبالين يتباكون على هريسة وشوربة من الدولارات فقط لا اكثر همهم وغمهم انتخاب جلادين الشعب العراقي وليس همهم حب الوطن وشعب العراق كما يتخيل الكثير من المرتزقة الكتاب والاحزاب والمنظمات الطائفية النازيةالبغيضة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق