حصاد زراعة ديمقراطية جورش بوش شوز والقرد الاسود بر اك حسين اوباما في العراق هلهولة لحكومة مجرمي سلطة الاحتلال وبرلمان خرسان وطرشان وعميان الاحتلال ياخونة حرامية مصيركم سوف يكون مثل مصير اي عميل اميركي وانكليزي وايراني ومصير اي نظام دكتاتوري جاء بقطار اسيادهم الامبريالين الامريكان

IRAQI REVOLUTIONARY MAOIST ORGANIZATION - IRMO المنظمة الماوية الثورية العراقية - جبهة نجوم الحمراء




الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير

الكفاح المسلح الطريق الوحيد للتحرير







2009-12-15

ستالين الصلابة في النضالات الطبقية الاشد شراسة والاكثر قسوة!

الرفيق باروار

الحلقة الاولى

يمثل ستالين مثلة مثل لينين تماما.فقد بين بوضوح بانة في الاوضاع الاشد حراجة وصعوبة فان الموقف الصلب والحازم تجاة العدو الطبقي هو وحدةالذي يتيح حل المشكلات الاساسية لجماهير الشغيلة,اما الموقف المساوم والانهزامي والجبان فانةيقود الى الكارثة والىالانتقام الدموي من قبل القوى الرجعية.ان جماهير الشغيلة في العالم الثالث تجد نفسها اليوم غارقة في اشد الاوضاع صعوبة والتي لا مخرج منها كما يبدو في الظاهر.على غرار الاوضاع التي مر بها الاتحاد السوفيتي في اعوام 1920.1933 .ففي موزبيق قامت اكثر القوى الرجعية في المجتمع بدعم وتخطيط من قبل C I A ودوائر المخابرات الافريقية الجنوبية بابادة تسع مائة الف موزمبيقي وقام الاصوليون الهندوس المحميون من قبل حزب المؤتمر والمدعومون من جانب قسم من البرجوازية الكبيرة الهندية باغراق الهند في مستنقع الارهاب والجوع والمرض والبطالة وتجارة المخدرات.وفي كولومبيا يعمل الحلف القائم عل التواطؤ والتنافس بين الجيش والشرطة والرجعين وبين وكالة المخابرات المركزية الامريكية وتجار المخدرات على اغراق الجماهير الشغيلة في حمامات وفي ووطننا العراق عمل العدوان والاحتلالالانكلوامريكي والايراني المجرم بحياة اكثر من مليون ضحية وتهجير ملاين من ابناء شعبنا العراقي وابناء اخواننا واخواتنا من فلسطين وسوريا ولبنان وغيرهم من الدول العربية والغبر عربية.ولا يزال مستمرا ليفتك بحياة مزيد من الضحايا.ازاء كل هذة الاوضاع البالغة الصعوبة فان مثال ستالين يبين بوضوح كيف تجري تعبئة الجماهير لخوض معركة ضارية لا رحمة فيها معركة ظافرة ضد الاعداء .المستعدين لفعل اي شيءغير ان عدد من الاحزاب الثورية في العالم الثالث معروفة بنضالها الضاري ضد الامبريالية,شرعت تعمل نحو الانهزامية والاستسلام عبرحملات هجومية على العمل الذي انجزة ستالين وفي داخل الاحزاب الشيوعية سيطرة تيار انتهازي اعلن عن عزمة على وضع نهاية للحرب الشعبية والدخول في مصالحة وطنية وانخراط انصار خروشوف وغورباشوف ويلسين بالهجوم الضاري على ستالين لقد برزة هذا التيار الانتهازي كشكل من اشكال اليسار واضعا نصب عينية الوصول سريعا الى السلطةوتحت هذا القناع تحولت الجبهة الساندينية الى تنظيم اشتراكي ديمقراطي برجوازي.يجري تحديد اي كتابة سياسية وتاريخية من خلال الموقف الطبقي لمؤلفها ومعظم المنشورات الغربية عن الاتحاد السوفيتي منذ العشرينات وحتى عام 1953 كانت مسخرة لخدمة الصراع البرجوازي والبرجوازي الصغيرة ضد الاشتراكية السوفيتية .اما كتابات اعضاء الاحزاب الشيوعية التحرفية والانتهازين ومثقفي اليسار فقد شكلت تيارا معاكسا ضد التجربة السوفتية تبعية النهج الخروشوفي التحريفي الانتهازي القذر البرجوازي.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق