الرفيق باروار
الحلقة السابعة
اصبح تروتسكي خلال الاعوام الثلاثينيات المهندس لصنع هذا العداء حتى ولا يزال ايديولوجيو اليمين في ايامنا هذة يستمدون من تفليقات ودعايات واتهامات اسلحة ضد الاتحاد السوفييتي في مرحلة ستالين .بالنسبة لتروتسكي فان العدو الرئيسي موجود على راس الدولة السوفييتية, الارستقراطية الجديدة , البلشفية الطبقة الاكثر عداء للاشتراكية وللديمقراطية في المجتمع , انها طبقة اجتماعية تعيش على منوال البرجوازية الثرية في الولايات المتحدة , ويقول اننا نتهم زمرة القيادة بكونها غدت ارستقراطية جديدة تضطهد الجماهير وتسلبلها ممتلكاتهاهذة الاقوال لا تتميز في شئ عما يقولة زعماء المناشفة حينما كانوا يحملون السلاح جنبا الى جنب مع جيوش البيض وجيوش التدخل الاجنبي ولا عن لغة اليمين الكلاسيكي في البلدان الامبريالية من جهة اخرىقارنوا تروتسكي مع الايدلوجي الرئيسي المعادي للشيوعية في النقابة المسيحية ب ج سيرا رينز الذي كتب في عام 1948بفضل ستالين صار هناك طبقات من اشخاص اغنياء تماما مثلما في المجتمع الراسمالي بعد الحرب العالمية الثانية تم تشكيل وتمويل نقابة ومجلة قوةالعمال على يد ال CIA مباشرة وكانت المجموعة التروتسكية تشكل مهدها الدافئ في تلك الفترة كانت الكونفدرالية الدولية للنقابات المسيحية التي جعلت مقرها في ايطاليا او في بلجيكا تنشط هي ايضا بالتعاون الوثيق معال CIA من يقف وراء الدعم المالي والسياسي والمهني لكل الاحزاب التحرفية والانتهازية اليسارية العراقية ونقاباتها المزورة منذ اكثر من سبعين عاما والى يومنا هذا وها امريكا صنعت وتصنع احزاب تحرفية يسارية تسلك منهج الانهزامية والاستسلامية في ضرب مصالح واهداف الطبقة العاملة والوطن بشكل عام وضد المبادئ الشيوعية وبالعكس تصب في خدمة مصالح الامبريالية الامريكية والعالمية, للدفاع عن النظام الراسمالي ولكي تحرض العمال ضد الشيوعية لم تكن تجد حرجا في اللجؤ الى ديماغوجية معارضة للراسمالية شبة ثورية كان تقول في التحاد السوفيييتي هناك طبقة جديدة من الاغنياء وارستقراطية سوفييتيةوها الوجة الجديد والمنهج العتيق الهرم للحزب التحريفي الانتهازي الذي يطلق على نفسة الحزب الشيوعي العمالي العراقي والاقنعة المزورة التابعة لة وهياولامؤتمر حرية بوش العراقثانيامنظمة المراءة البرزانية والطالبانية العشائرية وما تسمى منظمة حرية المراءة العراقية,,, والتي تملكها ينار محمد وهوزان محمود,,,, للعلم ان الشعب العراقي ولا النساء العراقيات لم ينتخبن ينار محمد ولا هوزان محمودثالثااتحاد ومجالس العمال العراقيةوعلى راسها الخائن والعميل فلاح علوان وعصابتة من اللصوصهناك نوعان من الدعم المالي والسياسي والمهنيالمحلي والعالميالمحلي وهو من قبل القيادة الحزبية الكردية العشائرية الاقطاعية برزاني وطالبانياي بمعنى اخر كل القوى التي تساند هذين المجرمين بحق الاكراد وبحق الشعب العراقياي جيوش الاحتلال ومخابرات الاحتلال المتعددة الاجنسيات اي الموساد من ظمنهااما على الصعيد العالمي اي الخارجيوها هم يعترفون بانفسهم وبدون خجل بالضبط مثل العاهرات المحترفات يمارسون الدعارة بشكل علنيمؤسسة ومنظماتMDS و ZENKO معروفة بارتباطاتها الامريكية المخابراتية وكذلك لضرب والهجوم على كل الحركة والقوى الشيوعية الثورية التحريرية من اجل القضاء على الهيمنة الراسمالية الامريكية والعالمية على شعوب ودول العالمبعبارة اخرى ان الاستعمار الامريكي الغير المباشر لايزال باقي ومسيطر على دول الاوربية والاسيوية التي هيمنت عليها امريكا بعد الحرب العالمية الثانية عسكرياومن ثم لاتزال تحتلها سياسيا واقتصاديا لحد هذا اليوم ولذى قامت امريكا بصنع منظمات وحركات واحزاب مدنية ترفع بشعارات ودعايات باسم الانسانية والقومية العنصرية والاشتراكية التحرفية والعنصرية ولكنها هي تزرع السم والافاعي لقتل كل الحركات والاحزاب والمنظمات الشيوعية البروليتارية المسلحة الشعبية للتحرير وبناء الاشتراكية الحقيقية في كل انحاء العالميذكرون في تقريرهم البائس والعميل من هذة القوى والشخصيات نعم شخصيات موالية للصهيونية والماسونية الاسرائلية والعالمية وزاد الطين بلة اعضاء عشائر شيوخ المافيا والقتل الكونغرس الارهابي الامريكي كلش حلو بعد مافي تعليق ما نعرف نضحك لو نشاهد مثل هذة الافلام مثل افلام طرزان ورامبوا افلام سكوب ملونة على طراز D3 ومن العار والخجل يعتبرون انفسهم تيار تحرري ثالوثي صح انه ثالوث صهيوني تحرري ؟؟؟؟؟؟؟فعلا تم الترابط والتحليل التاريخي الدياليكتيكي المادي ما حدثة في تلك الفترة الذي اكدة علية ستالين حول الانتهازين والتحرفين واعداء الشيوعية وما يحدث الان في العالم بشكل عام ومع الاحزاب التحرفية الانتهازية اليسارية في العراق.كان تروتسكي احد الاوائل الذين طرحوا فكرة ان البلشفية والفاشية اخوان توامان وهذة الموضوعة كانت شديدة الشعبية خلال الاعوام الثلاثينيات لدى الاحزاب الرجعية الكاثوليكية فالحزب الشيوعي كان عدوها اللدود والحزب الفاشي كان منافسها البرجوازي اليكم ماقالة تروتسكي تحقق الفاشية نصرا بعد نصر وحليفها المفضل ذلك الذي يمهد لها الطريق في العالم اجمع هو الستالينيةيقدم تروتسكي هنا احدى الرويات الاولى للصيغة التحريضية التي سترددها ال CIAوالفاشيون خلال اعوام الخمسينات الا وهي الفاشية الحمراء ففي اعقاب عمي 1944-1945 تنكر كافة الزعماء الفاشيون الالمان والهنغار والكروات والاوكرانيين الذين طلبوا النجاة في الغرب تنكروا خلف القناع الديمقراطي ومجدوا الديمقراطية الامريكية قوة الهيمنة الجديدة والدعامة الريئسية لكافة القوى الرجعية والفاشية في العالم وبالضبط كما جرى مع الاحزاب العراقية التي كانت تطلق على نفسها المعارضة العراقية ما قبل الاحتلال في العراق اللذين طلبوا المساعدة لزراعة الديمقراطية وتوزيع الاورادة والذهب لشعبنا العراقيوكانت المصيبة والمشهد الاكثر بشاعة فوق ارض بلاد الرافدين وعلى شعبة العراقي جوع قتل ابادة امراض تهجير وسلب وسرقات وتعذيب وسجون واغيالات وغتصاب فوضى ومشاكل الفقر وبطالة عمل اضافة ذلك الوطن والخيرات تحت الاحتلال الانكلوامريكي والايرانيتروتسكي مع التحريض في خدمة النازيندافع تروتسكي عن الموضوعة التي تقول بانة من اجل الاستعداد للحرب العدوانية النازية ينبغي ضرب ستالين والبلاشفة الذين حولة دون رحمةوبدفاعة عن هذة الموضوعة غدا تروتسكي اداة في خدمة الهتلرين.
الحلقة السابعة
اصبح تروتسكي خلال الاعوام الثلاثينيات المهندس لصنع هذا العداء حتى ولا يزال ايديولوجيو اليمين في ايامنا هذة يستمدون من تفليقات ودعايات واتهامات اسلحة ضد الاتحاد السوفييتي في مرحلة ستالين .بالنسبة لتروتسكي فان العدو الرئيسي موجود على راس الدولة السوفييتية, الارستقراطية الجديدة , البلشفية الطبقة الاكثر عداء للاشتراكية وللديمقراطية في المجتمع , انها طبقة اجتماعية تعيش على منوال البرجوازية الثرية في الولايات المتحدة , ويقول اننا نتهم زمرة القيادة بكونها غدت ارستقراطية جديدة تضطهد الجماهير وتسلبلها ممتلكاتهاهذة الاقوال لا تتميز في شئ عما يقولة زعماء المناشفة حينما كانوا يحملون السلاح جنبا الى جنب مع جيوش البيض وجيوش التدخل الاجنبي ولا عن لغة اليمين الكلاسيكي في البلدان الامبريالية من جهة اخرىقارنوا تروتسكي مع الايدلوجي الرئيسي المعادي للشيوعية في النقابة المسيحية ب ج سيرا رينز الذي كتب في عام 1948بفضل ستالين صار هناك طبقات من اشخاص اغنياء تماما مثلما في المجتمع الراسمالي بعد الحرب العالمية الثانية تم تشكيل وتمويل نقابة ومجلة قوةالعمال على يد ال CIA مباشرة وكانت المجموعة التروتسكية تشكل مهدها الدافئ في تلك الفترة كانت الكونفدرالية الدولية للنقابات المسيحية التي جعلت مقرها في ايطاليا او في بلجيكا تنشط هي ايضا بالتعاون الوثيق معال CIA من يقف وراء الدعم المالي والسياسي والمهني لكل الاحزاب التحرفية والانتهازية اليسارية العراقية ونقاباتها المزورة منذ اكثر من سبعين عاما والى يومنا هذا وها امريكا صنعت وتصنع احزاب تحرفية يسارية تسلك منهج الانهزامية والاستسلامية في ضرب مصالح واهداف الطبقة العاملة والوطن بشكل عام وضد المبادئ الشيوعية وبالعكس تصب في خدمة مصالح الامبريالية الامريكية والعالمية, للدفاع عن النظام الراسمالي ولكي تحرض العمال ضد الشيوعية لم تكن تجد حرجا في اللجؤ الى ديماغوجية معارضة للراسمالية شبة ثورية كان تقول في التحاد السوفيييتي هناك طبقة جديدة من الاغنياء وارستقراطية سوفييتيةوها الوجة الجديد والمنهج العتيق الهرم للحزب التحريفي الانتهازي الذي يطلق على نفسة الحزب الشيوعي العمالي العراقي والاقنعة المزورة التابعة لة وهياولامؤتمر حرية بوش العراقثانيامنظمة المراءة البرزانية والطالبانية العشائرية وما تسمى منظمة حرية المراءة العراقية,,, والتي تملكها ينار محمد وهوزان محمود,,,, للعلم ان الشعب العراقي ولا النساء العراقيات لم ينتخبن ينار محمد ولا هوزان محمودثالثااتحاد ومجالس العمال العراقيةوعلى راسها الخائن والعميل فلاح علوان وعصابتة من اللصوصهناك نوعان من الدعم المالي والسياسي والمهنيالمحلي والعالميالمحلي وهو من قبل القيادة الحزبية الكردية العشائرية الاقطاعية برزاني وطالبانياي بمعنى اخر كل القوى التي تساند هذين المجرمين بحق الاكراد وبحق الشعب العراقياي جيوش الاحتلال ومخابرات الاحتلال المتعددة الاجنسيات اي الموساد من ظمنهااما على الصعيد العالمي اي الخارجيوها هم يعترفون بانفسهم وبدون خجل بالضبط مثل العاهرات المحترفات يمارسون الدعارة بشكل علنيمؤسسة ومنظماتMDS و ZENKO معروفة بارتباطاتها الامريكية المخابراتية وكذلك لضرب والهجوم على كل الحركة والقوى الشيوعية الثورية التحريرية من اجل القضاء على الهيمنة الراسمالية الامريكية والعالمية على شعوب ودول العالمبعبارة اخرى ان الاستعمار الامريكي الغير المباشر لايزال باقي ومسيطر على دول الاوربية والاسيوية التي هيمنت عليها امريكا بعد الحرب العالمية الثانية عسكرياومن ثم لاتزال تحتلها سياسيا واقتصاديا لحد هذا اليوم ولذى قامت امريكا بصنع منظمات وحركات واحزاب مدنية ترفع بشعارات ودعايات باسم الانسانية والقومية العنصرية والاشتراكية التحرفية والعنصرية ولكنها هي تزرع السم والافاعي لقتل كل الحركات والاحزاب والمنظمات الشيوعية البروليتارية المسلحة الشعبية للتحرير وبناء الاشتراكية الحقيقية في كل انحاء العالميذكرون في تقريرهم البائس والعميل من هذة القوى والشخصيات نعم شخصيات موالية للصهيونية والماسونية الاسرائلية والعالمية وزاد الطين بلة اعضاء عشائر شيوخ المافيا والقتل الكونغرس الارهابي الامريكي كلش حلو بعد مافي تعليق ما نعرف نضحك لو نشاهد مثل هذة الافلام مثل افلام طرزان ورامبوا افلام سكوب ملونة على طراز D3 ومن العار والخجل يعتبرون انفسهم تيار تحرري ثالوثي صح انه ثالوث صهيوني تحرري ؟؟؟؟؟؟؟فعلا تم الترابط والتحليل التاريخي الدياليكتيكي المادي ما حدثة في تلك الفترة الذي اكدة علية ستالين حول الانتهازين والتحرفين واعداء الشيوعية وما يحدث الان في العالم بشكل عام ومع الاحزاب التحرفية الانتهازية اليسارية في العراق.كان تروتسكي احد الاوائل الذين طرحوا فكرة ان البلشفية والفاشية اخوان توامان وهذة الموضوعة كانت شديدة الشعبية خلال الاعوام الثلاثينيات لدى الاحزاب الرجعية الكاثوليكية فالحزب الشيوعي كان عدوها اللدود والحزب الفاشي كان منافسها البرجوازي اليكم ماقالة تروتسكي تحقق الفاشية نصرا بعد نصر وحليفها المفضل ذلك الذي يمهد لها الطريق في العالم اجمع هو الستالينيةيقدم تروتسكي هنا احدى الرويات الاولى للصيغة التحريضية التي سترددها ال CIAوالفاشيون خلال اعوام الخمسينات الا وهي الفاشية الحمراء ففي اعقاب عمي 1944-1945 تنكر كافة الزعماء الفاشيون الالمان والهنغار والكروات والاوكرانيين الذين طلبوا النجاة في الغرب تنكروا خلف القناع الديمقراطي ومجدوا الديمقراطية الامريكية قوة الهيمنة الجديدة والدعامة الريئسية لكافة القوى الرجعية والفاشية في العالم وبالضبط كما جرى مع الاحزاب العراقية التي كانت تطلق على نفسها المعارضة العراقية ما قبل الاحتلال في العراق اللذين طلبوا المساعدة لزراعة الديمقراطية وتوزيع الاورادة والذهب لشعبنا العراقيوكانت المصيبة والمشهد الاكثر بشاعة فوق ارض بلاد الرافدين وعلى شعبة العراقي جوع قتل ابادة امراض تهجير وسلب وسرقات وتعذيب وسجون واغيالات وغتصاب فوضى ومشاكل الفقر وبطالة عمل اضافة ذلك الوطن والخيرات تحت الاحتلال الانكلوامريكي والايرانيتروتسكي مع التحريض في خدمة النازيندافع تروتسكي عن الموضوعة التي تقول بانة من اجل الاستعداد للحرب العدوانية النازية ينبغي ضرب ستالين والبلاشفة الذين حولة دون رحمةوبدفاعة عن هذة الموضوعة غدا تروتسكي اداة في خدمة الهتلرين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق