خطايا عصابات اغوات العنصرية الكردوية البارزانية والطالبانية
ضد الاكراد وعموم العراقين في العراق وخارج العراق
الحقيقة الشيطانية لهذه عصابات مافيوزية القيادات وزيف شعاراتها وفساد ضمائرها. هذه الصدمة جعلت هؤلاء الكتاب والمثقفيين والفنانيين العراقيين الاكراد الصادقين يدركون مدى سذاجة وتطرف الشعارات القومية العنصرية التي ما جلبت للاكراد غير الحروب والكوارث وعداوات الشعوب الشقيقة والجارة، من عراقيين واتراك وايرانيين وسوريين. فبينما الاكراد الابرياء يعانون ويضحون ويدفعون ضريبة الشعارات العنصرية القومية، فأن هذة العصابات المافيوزية قياداتهم مع عوائهلهم يجمعون الملايين ويبنون القصور ويراكمون الاستثمارات في العواصم العالمية
الحقيقة مدى زيف وعنصرية وخيانة هذه القيادات العصابات المافيوزية للوطن وللشعب وللضمير.. ان النخب العراقية الكردية والتركمانية والاشوركلدانية واليزيدية والارمن والعرب هي الان في طريقها الى الثورة الشعبية المسلحة الوطنية، الرافض للعنصرية والتعصب القومي والشعارات الامبراطورية التوسعية الراسمالية وذيلها الصهيونية
اخرسوا ياطرشان وعميان وعبيد عصابات مافيوزية البرزانية والطالبانية وريثة المؤسسسة البعثية العفلقية باتنظيمها العنصري العربي والكردي فرع شمال العراق باادارة الموساد الاسرائيلي الصهيوني ..
عويليكم لا يحمل اي وعي فكري ولا سياسي ولا اي ذرة من الوطنية التي هي اساس ومبدا لهوية اي مواطن يعيش بالوطن وبين شعبة وتاريخة
بالحقيقة انتم مرأة نسخة من افلاس رئيس عصابتكم المافيوزية مسعود البارزاني وجلال الطالباني عفنة وبساطيل مخابرات السافاك والميت والموساد والامريكية
ضد الاكراد وعموم العراقين في العراق وخارج العراق
الحقيقة الشيطانية لهذه عصابات مافيوزية القيادات وزيف شعاراتها وفساد ضمائرها. هذه الصدمة جعلت هؤلاء الكتاب والمثقفيين والفنانيين العراقيين الاكراد الصادقين يدركون مدى سذاجة وتطرف الشعارات القومية العنصرية التي ما جلبت للاكراد غير الحروب والكوارث وعداوات الشعوب الشقيقة والجارة، من عراقيين واتراك وايرانيين وسوريين. فبينما الاكراد الابرياء يعانون ويضحون ويدفعون ضريبة الشعارات العنصرية القومية، فأن هذة العصابات المافيوزية قياداتهم مع عوائهلهم يجمعون الملايين ويبنون القصور ويراكمون الاستثمارات في العواصم العالمية
الحقيقة مدى زيف وعنصرية وخيانة هذه القيادات العصابات المافيوزية للوطن وللشعب وللضمير.. ان النخب العراقية الكردية والتركمانية والاشوركلدانية واليزيدية والارمن والعرب هي الان في طريقها الى الثورة الشعبية المسلحة الوطنية، الرافض للعنصرية والتعصب القومي والشعارات الامبراطورية التوسعية الراسمالية وذيلها الصهيونية
اخرسوا ياطرشان وعميان وعبيد عصابات مافيوزية البرزانية والطالبانية وريثة المؤسسسة البعثية العفلقية باتنظيمها العنصري العربي والكردي فرع شمال العراق باادارة الموساد الاسرائيلي الصهيوني ..
عويليكم لا يحمل اي وعي فكري ولا سياسي ولا اي ذرة من الوطنية التي هي اساس ومبدا لهوية اي مواطن يعيش بالوطن وبين شعبة وتاريخة
بالحقيقة انتم مرأة نسخة من افلاس رئيس عصابتكم المافيوزية مسعود البارزاني وجلال الطالباني عفنة وبساطيل مخابرات السافاك والميت والموساد والامريكية