AFP
المشاركون في المهرجان
اقامت الجمعيات السياسية البحرينية المعارضة في العاصمة المنامة ليل السبت 18 فبراير/شباط مهرجانا حاشدا تحت عنوان "لا للعبودية.. نعم للديمقراطية" اكد فيه المشاركون على رفض سياسة القمع والتخويف الحكومية.
وركز المشاركون على ان سقوط الشهداء بسبب الغازات السامة انما هو جزء من سياسة القتل المتعمد التي تلجأ اليها الحكومة، مشددين على "ضرورة استمرار الحركة الاحتجاجية السلمية من اجل انتزاع الحقوق المشروعة في الحياة الحرة الكريمة والديمقراطية الحقيقية وحقوق الإنسان وفق الاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي تتغنى بها حكومة البحرين بالتوقيع عليها لكنها تدهسها بمدرعاتها التي تنتهك الحرمات".
وشدد عضو اللجنة المركزية بجمعية "وعد" ابراهيم كمال الدين على أن "لا مخرج للازمة البحرينية إلا بالدولة المدنية الديمقراطية التي تحترم حقوق الإنسان والمواطنة المتساوية".
فيما قال مسؤول لجنة الرصد في جمعية الوفاق النائب المستقيل هادي الموسوي ان "هناك اصرارا لدى الشعب حتى تحقيق المطالب، إنها ليست نهاية مرحلة، بل بداية مرحلة".
وركز المشاركون على ان سقوط الشهداء بسبب الغازات السامة انما هو جزء من سياسة القتل المتعمد التي تلجأ اليها الحكومة، مشددين على "ضرورة استمرار الحركة الاحتجاجية السلمية من اجل انتزاع الحقوق المشروعة في الحياة الحرة الكريمة والديمقراطية الحقيقية وحقوق الإنسان وفق الاتفاقيات والمعاهدات الدولية التي تتغنى بها حكومة البحرين بالتوقيع عليها لكنها تدهسها بمدرعاتها التي تنتهك الحرمات".
وشدد عضو اللجنة المركزية بجمعية "وعد" ابراهيم كمال الدين على أن "لا مخرج للازمة البحرينية إلا بالدولة المدنية الديمقراطية التي تحترم حقوق الإنسان والمواطنة المتساوية".
فيما قال مسؤول لجنة الرصد في جمعية الوفاق النائب المستقيل هادي الموسوي ان "هناك اصرارا لدى الشعب حتى تحقيق المطالب، إنها ليست نهاية مرحلة، بل بداية مرحلة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق