2008-04-27
نخوض ثورتان في ان واحد . ثورة وطنية لتحرير الانسان والارض من دنسقطعان الغزو الامبريالي وثورة طبقية بروليتـــارية لتحرير الطبقة البروليتـارية من ظلم وقهر نظام الاستبداد والقمع لنظام طبقة التجار اللصوص . المحنة التيتمر بها العراق حالة استثنائية غريبة على عالمنـا الراهن التي اخرجت البلاد من مرحلة الاحتلال عبر الوكلاء البعثيين ، وادخلته الى مرحلة الغزو المباشرمن اقصى الى اقصى البلاد ، لقد تمت عملية غزو العراق في تعاون ومهادنةجميع الكتل والتيارات اليمينية والتيارات التحريفية والكتل اليسارية الانتهـازيةيوم الاحتلا ل عبر الوكلاء البعثيين في يوم 8 شباط الاسود و17 تموز منعام 1967 لارجاء العراق وتيار الصهيونية الكردية التي احتلت مناطق واسعة من شمال العــراق عام 1961 ماهو يوم 9 نيسان عام 2003 الا مسلسل مكمل لايلول 1961 وثمانية شباط الاسود و17 تموز الاسود عبر هذه القوىالفاشية العربستانية والكردستانية وعمامات نجف وعمامات الموالين للسعودية استطاعت الامبريالية الامريكية تغير موازيبن القوى صالحها ، واخراج العراق من النفوذ البريطاني وربطهــا بالنفوذ الامريكي تلك القوى الرجعية المذكورة منحت الامبريالية الامريكية كل الفرص المؤاتية لاحتــلال العراق ، وكما نرى كيف يصنفونها الرجعيين ضمن مناسبات وطنية . وفي مفهومهـــــم ان الغزو الامبريالي هي من اعلى اشكال الوطنية وحتى التحريفيين تحالفوا مع البعثيين والبرزانستانيين ومع عملاء الصهاينة القابعين في طهران وقم يحتفلون معا بمناسبة جريان نهر الدم العراقي والمؤامرة الدموية ستعكس بمزيد من الكوارث على الشعب العراقي وستعكس بماسات كبرى لانهاية لها لايمكن الخروج منها الا بالحرب الشعبية البروليتارية .ان الحالة الاستثنائية والاضطرارية التي تعصف بالعــــراق حالة غريبة الطـور والمنشاء تتستر عليها وبغموض المجموعة المتأمركة وذلك في السياق الاعلامي للتيــارات العراقيـة الرجعية الموالية لاسرائيـل وامريكا ، تلك التي لم تلـد بحالة طبيعية ولم ينجبها الرحم العراق ، ولم تخزن افكار حرة ابية لها صلة بالعراق والشعب العراقي الموحد ، والذي تعرض للانقسام الخطير جراء سياسة المجموعة الصهيونية تحت ذرائع سخيفة يحسنون الاجواء بها لتغطية جرائمهم بحق البلاد والشعب ،وتغطية تركيبهـم الطبقي الشبه الاقطاعي ، وتغطية الوضع المتأزم التي تسكنه البروليتارية تحت ضغط الحديد والنار ، الحقيقة الموضوعية ان هذا الوضع الكارثي والاستثنائي المتأزم ، كان من فعل والنشاط السياسي والاعلامي للحركة الشوفينية التي اقبلت الى العراق فوق الدبابات الامريكية ،هذه الكتل دشنت منذالاربعينات المشاركة بمؤمرة تقسيم العراق وذابت مع فحوى المؤامرة التي كانتتربطها انذاك خيوط الاستعمار البريطاني المشجعة لسياسة ( فرق تسد ) ، حتى توغلت مؤامرات الوحش الامريكي وذلك في اواخر الخمسينات لعمـق العـــراق وعبر الظباب الازرق للقوى الشوفينية الرجعية التي جعلت من شمال العـــراق معقــل للمخابرات الصهيونيـة ومسرحا للدماء ، وكما مد يانكي الامبريالي عبر مجموعة من الظباط القوميين الفاشيين يسمونهــم انذاك بضباط الاحرار ومن ظباط عملاء قبرهم التاريخ من امثـال المجرم عبد السلام عارف واحمد حسن البكر ورفعت الحاج سري والطبقجلي وطاهر يحي الشواف .ان هذه الحالة المزرية التي اجتاحت العراق وجعلت من العراق عبارة عن غابة لاكلي لحوم البشر ، ونهب وسلب الشعب والوطن ، تتطلب منا ان نعزز الوحدة الطبقية البروليتارية تحت لواء اتحاد الشيوعيين الماويين العراقيين لخوض ثورتاندمجا للثورتا في الحرب الشعبية ، لطرد الغزات الامبرياليين مدحورين الى خارج حدود البلاد واسقاط معادلة تقسيم العراق الى حصص بين عمـــلاء الصهيونية والشركات الاحتكارية الكبرى ورمي باقزامهم الشوفينيين الصهاينة وحلفائهم من الاشتركيين الفاشيين الى نفايات التاريخ ، سنجعل من العراق نيبال اخرى .
نخوض ثورتان في ان واحد . ثورة وطنية لتحرير الانسان والارض من دنسقطعان الغزو الامبريالي وثورة طبقية بروليتـــارية لتحرير الطبقة البروليتـارية من ظلم وقهر نظام الاستبداد والقمع لنظام طبقة التجار اللصوص . المحنة التيتمر بها العراق حالة استثنائية غريبة على عالمنـا الراهن التي اخرجت البلاد من مرحلة الاحتلال عبر الوكلاء البعثيين ، وادخلته الى مرحلة الغزو المباشرمن اقصى الى اقصى البلاد ، لقد تمت عملية غزو العراق في تعاون ومهادنةجميع الكتل والتيارات اليمينية والتيارات التحريفية والكتل اليسارية الانتهـازيةيوم الاحتلا ل عبر الوكلاء البعثيين في يوم 8 شباط الاسود و17 تموز منعام 1967 لارجاء العراق وتيار الصهيونية الكردية التي احتلت مناطق واسعة من شمال العــراق عام 1961 ماهو يوم 9 نيسان عام 2003 الا مسلسل مكمل لايلول 1961 وثمانية شباط الاسود و17 تموز الاسود عبر هذه القوىالفاشية العربستانية والكردستانية وعمامات نجف وعمامات الموالين للسعودية استطاعت الامبريالية الامريكية تغير موازيبن القوى صالحها ، واخراج العراق من النفوذ البريطاني وربطهــا بالنفوذ الامريكي تلك القوى الرجعية المذكورة منحت الامبريالية الامريكية كل الفرص المؤاتية لاحتــلال العراق ، وكما نرى كيف يصنفونها الرجعيين ضمن مناسبات وطنية . وفي مفهومهـــــم ان الغزو الامبريالي هي من اعلى اشكال الوطنية وحتى التحريفيين تحالفوا مع البعثيين والبرزانستانيين ومع عملاء الصهاينة القابعين في طهران وقم يحتفلون معا بمناسبة جريان نهر الدم العراقي والمؤامرة الدموية ستعكس بمزيد من الكوارث على الشعب العراقي وستعكس بماسات كبرى لانهاية لها لايمكن الخروج منها الا بالحرب الشعبية البروليتارية .ان الحالة الاستثنائية والاضطرارية التي تعصف بالعــــراق حالة غريبة الطـور والمنشاء تتستر عليها وبغموض المجموعة المتأمركة وذلك في السياق الاعلامي للتيــارات العراقيـة الرجعية الموالية لاسرائيـل وامريكا ، تلك التي لم تلـد بحالة طبيعية ولم ينجبها الرحم العراق ، ولم تخزن افكار حرة ابية لها صلة بالعراق والشعب العراقي الموحد ، والذي تعرض للانقسام الخطير جراء سياسة المجموعة الصهيونية تحت ذرائع سخيفة يحسنون الاجواء بها لتغطية جرائمهم بحق البلاد والشعب ،وتغطية تركيبهـم الطبقي الشبه الاقطاعي ، وتغطية الوضع المتأزم التي تسكنه البروليتارية تحت ضغط الحديد والنار ، الحقيقة الموضوعية ان هذا الوضع الكارثي والاستثنائي المتأزم ، كان من فعل والنشاط السياسي والاعلامي للحركة الشوفينية التي اقبلت الى العراق فوق الدبابات الامريكية ،هذه الكتل دشنت منذالاربعينات المشاركة بمؤمرة تقسيم العراق وذابت مع فحوى المؤامرة التي كانتتربطها انذاك خيوط الاستعمار البريطاني المشجعة لسياسة ( فرق تسد ) ، حتى توغلت مؤامرات الوحش الامريكي وذلك في اواخر الخمسينات لعمـق العـــراق وعبر الظباب الازرق للقوى الشوفينية الرجعية التي جعلت من شمال العـــراق معقــل للمخابرات الصهيونيـة ومسرحا للدماء ، وكما مد يانكي الامبريالي عبر مجموعة من الظباط القوميين الفاشيين يسمونهــم انذاك بضباط الاحرار ومن ظباط عملاء قبرهم التاريخ من امثـال المجرم عبد السلام عارف واحمد حسن البكر ورفعت الحاج سري والطبقجلي وطاهر يحي الشواف .ان هذه الحالة المزرية التي اجتاحت العراق وجعلت من العراق عبارة عن غابة لاكلي لحوم البشر ، ونهب وسلب الشعب والوطن ، تتطلب منا ان نعزز الوحدة الطبقية البروليتارية تحت لواء اتحاد الشيوعيين الماويين العراقيين لخوض ثورتاندمجا للثورتا في الحرب الشعبية ، لطرد الغزات الامبرياليين مدحورين الى خارج حدود البلاد واسقاط معادلة تقسيم العراق الى حصص بين عمـــلاء الصهيونية والشركات الاحتكارية الكبرى ورمي باقزامهم الشوفينيين الصهاينة وحلفائهم من الاشتركيين الفاشيين الى نفايات التاريخ ، سنجعل من العراق نيبال اخرى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق