شيوعي ماوي عراقي - باروار
انهم عملاء على حق والوطنيين هم ارهابيين !
نظرة من الداخل والخارج لسلطات الحكم اللذين يتولون إدارة الحكم في العراق اليوم من الحزبيين والطامعين للسلطة في عراق الاحتلال الامريكي والايراني !
انهم عملاء على حق والوطنيين هم ارهابيين !
مناصبهم بالسلطة ثابتة ومصدقة باالطابو من قبل السفارة الامريكية والايرانية ولا يجوز للشعب أزاحتهم من فوقها ولن تنتقل الى غيرهم أبدأ
انهم فوق القوانين والشرائع لأنهم هم الذين فقط وافقوا ووقعوا على دستور بريمر
انهم يتمتعون بشرعية التمويل السخي من الاستخبارات الأمريكية). وعمائم ايران
بالمقابل
انتفض الشعب العراقي منذ بداية الاحتلال 2003 والى يومنا هذا 2014 ضد سلطة وسلطات الاحتلال واخرها الخائن العميل الطائفي نوري بوري المطيجي المالكي
ما جرى ويجري هو
سلطة فشلت عصاباتهاا المتعاقبة في توفير الأمن لمواطنيها بعد عقد من الزمان رغم المليارات التي سرقت وصرفت على الأسلحة والمليشيات المسلحة, يولد الجنين على أصوات القنابل ويكبر خائفا من القتل على الهوية
سلطة فاشلة بامتياز ولم تستطع العصابات والمجالس النيابية والحكومات المحلية أن ينفذوا عملا للشعب العراقي يفتخرون به طول عقد كامل
سلطة تقصف شعبها بالطائرات والمدافع والدبابات
سلطة تكمم أفواه المعارضين وتحارب كل من يكشف عن فساد وسوء إدارة السلطة الحرامية الطائفية
سلطة تهرب قياداتها المتهمة بالفساد بالمليارات الدولارات دون عقاب او متابعة ويحاكم رئيس المفوضية الانتخابات المستقلة لمنحه 81 دولار مكافئة لموظفي المفوضية بشكوى من نائبة من حزب رئيس الوزراء حزب الدخوة
سلطة تشترى فيها الحقائب الوزارية
سلطة لا قدسية للوطن وللمواطنة فيها
سلطة تتكالب عليها الشركات الوهمية بتواطؤ من رجال الحكم وأعوانه
الأحزاب تتحكم في كل مقدرات العراق ولم يشبعوا من المال الشعب والاستحواذ على الممتلكات العامة لفترة عقد كامل
عصابات الأحزاب التصقت بالكراسي ولا تفكر في تركها للآخرين رغم فشلها في إدارة الحكم
مافيوزات الأحزاب لا تخجل من لعنات وشتائم الشعب لها ولا تؤرقهم معاناة الفقراء والمحتاجين
مافيوزات الأحزاب تتاجر بدماء الشعب ولم ولن تعيل عائلاتضحايا التفجيرات
رئيس العصابة نوري بوري المطيجي يخلق المشاكل ليلغي الانتخابات لينفرد في الحكم
ماذا جرى ويجري في العراق وماذا اقترف الشعب العراقي ليعاني ما عاناه ويعانيه الآن
مخطط امريكي الهيمنة على ثروات الشعب العراقي
مخطط ايراني الهيمنة على ارض العراق وثروات الشعب العراقي ونشر الظلامية والجهل والحقد الطائفي المذهبي
نقول الانتفاضات بدأت والحرب الشعبية المسلحة الوطنية جارية الكفاح والمقاومة موجودة ليس فقط في الرمادي والفلوجة ولكن انتشرت الى كافة انحاء العراق
والنضال مستمر ضد الاحتلال وعملاء الاحتلال لتحرير الوطن والشعب العراقي
انهم عملاء على حق والوطنيين هم ارهابيين !
نظرة من الداخل والخارج لسلطات الحكم اللذين يتولون إدارة الحكم في العراق اليوم من الحزبيين والطامعين للسلطة في عراق الاحتلال الامريكي والايراني !
انهم عملاء على حق والوطنيين هم ارهابيين !
مناصبهم بالسلطة ثابتة ومصدقة باالطابو من قبل السفارة الامريكية والايرانية ولا يجوز للشعب أزاحتهم من فوقها ولن تنتقل الى غيرهم أبدأ
انهم فوق القوانين والشرائع لأنهم هم الذين فقط وافقوا ووقعوا على دستور بريمر
انهم يتمتعون بشرعية التمويل السخي من الاستخبارات الأمريكية). وعمائم ايران
بالمقابل
انتفض الشعب العراقي منذ بداية الاحتلال 2003 والى يومنا هذا 2014 ضد سلطة وسلطات الاحتلال واخرها الخائن العميل الطائفي نوري بوري المطيجي المالكي
ما جرى ويجري هو
سلطة فشلت عصاباتهاا المتعاقبة في توفير الأمن لمواطنيها بعد عقد من الزمان رغم المليارات التي سرقت وصرفت على الأسلحة والمليشيات المسلحة, يولد الجنين على أصوات القنابل ويكبر خائفا من القتل على الهوية
سلطة فاشلة بامتياز ولم تستطع العصابات والمجالس النيابية والحكومات المحلية أن ينفذوا عملا للشعب العراقي يفتخرون به طول عقد كامل
سلطة تقصف شعبها بالطائرات والمدافع والدبابات
سلطة تكمم أفواه المعارضين وتحارب كل من يكشف عن فساد وسوء إدارة السلطة الحرامية الطائفية
سلطة تهرب قياداتها المتهمة بالفساد بالمليارات الدولارات دون عقاب او متابعة ويحاكم رئيس المفوضية الانتخابات المستقلة لمنحه 81 دولار مكافئة لموظفي المفوضية بشكوى من نائبة من حزب رئيس الوزراء حزب الدخوة
سلطة تشترى فيها الحقائب الوزارية
سلطة لا قدسية للوطن وللمواطنة فيها
سلطة تتكالب عليها الشركات الوهمية بتواطؤ من رجال الحكم وأعوانه
الأحزاب تتحكم في كل مقدرات العراق ولم يشبعوا من المال الشعب والاستحواذ على الممتلكات العامة لفترة عقد كامل
عصابات الأحزاب التصقت بالكراسي ولا تفكر في تركها للآخرين رغم فشلها في إدارة الحكم
مافيوزات الأحزاب لا تخجل من لعنات وشتائم الشعب لها ولا تؤرقهم معاناة الفقراء والمحتاجين
مافيوزات الأحزاب تتاجر بدماء الشعب ولم ولن تعيل عائلاتضحايا التفجيرات
رئيس العصابة نوري بوري المطيجي يخلق المشاكل ليلغي الانتخابات لينفرد في الحكم
ماذا جرى ويجري في العراق وماذا اقترف الشعب العراقي ليعاني ما عاناه ويعانيه الآن
مخطط امريكي الهيمنة على ثروات الشعب العراقي
مخطط ايراني الهيمنة على ارض العراق وثروات الشعب العراقي ونشر الظلامية والجهل والحقد الطائفي المذهبي
نقول الانتفاضات بدأت والحرب الشعبية المسلحة الوطنية جارية الكفاح والمقاومة موجودة ليس فقط في الرمادي والفلوجة ولكن انتشرت الى كافة انحاء العراق
والنضال مستمر ضد الاحتلال وعملاء الاحتلال لتحرير الوطن والشعب العراقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق