الرفيق سرمد
ردعا لخطورة شوفينية البرزاني والطالباني وهم يدقون طبول الفدرالية الشوفينية منذ نصف قرن على حساب وحدة الهوية العراقية ، لقد توصلنا من حيث المبدا القراءة الدقيقة لتوجهات ، وسائل الاعلام العربية والكردية الملتوية والملوثة ، التي اعتادت على السلوك الرجعي الخطير جدا ، تهيمن عليهـا الصهيونية العالمية ، لا تتجرء اي من وسائل الاعلام كانت عربية او كردية ، ولاسيما القنوات عبر الهواء الخروج عن ما تمليه عليها الامبريالية العالمية ، تحت ضغط اجهزة المخابرات الامريكية التي تتحكم في مسار سياسة الشرق الاوسط الجديد والممزق ومسار الحركة الاعلامية الرجعية ، ففي تلك البلدان لاتختفي سياسة تغذية المؤامرات التي تتلقى الدعم الاعلامي من خلف الكواليس من ابواق تلك القنوات الفاسدة . التي تقوم بتهمش دور ومكانة الشعوب وتلتفت للحكام التي صنعتها اجهزة المخابرات الامريكية ، مع ان التعتيم الاعلامي قائم على من يناهض الامبريالية واقزامها .
البرزاني والطالباني يشهد تاريخهم الاسود في العمالة ومدى انخراطهم كعمــلاء نشطين في المؤامرة الامريكية لتحطيم الوحدة الحضارية والتاريخية للشعب العراقي وشعوب الشرق الاوسط في ان واحد ، تلك السياسة الظلامية عززتها وسائل الاعــلام المعنية وهي تاخذها باهتمام في موضع تهيئة المناخ المناسب للمقابلات التلفزيونية مع الرؤوس الفاسدة ، على مدار الساعة مع هذه الشلة الشوفينية العمياء بالذات حتى يمررون سياستهم العرقية الشوفينية على شعوبنا تحت ذريعة تقرير المصير لا مصير البروليتارية وانما مصير طبقة الاقطاعيين الطفيليين والقوى الرجعية الماسونية ، عبر تلك القنوات العربية والكردية الرجعية على اطار العراق والشرق الاوسط . تحت شروع الفدرالية التي تسعى لها هذه الزمرة الوقحة من لصوص النفط وهي بمثابة قراءة القداس الجنائزي على وحدة الهوية العراقية ، ثم جر الناس البسطاء لتلبيته طلب الشوفينيين ، فالناس البسطاء لا يدركون بعمق ما تريد الفدرالية الشوفينية تحقيقه.. ومدى خطورة هذه النزعة الشرانية وما تلحق من الكوارث المروعة بالمجتمع العراقي ووحدة الهوية الوطنية العراقية ، نؤكد هنا انعدام الثقافة الثورية في مجتمعنا العراقي ادى على نحو قلة الانتباه . حتى كانت تمارس مسؤوليتها لكشف خيوط المؤامرة الكبرى ضد شعبنا ، شعوبنا هي وقودا لحريق الفدرالية التمزيقية وضحية الشوفينية ، والتي تدخل في صميم خارطة سايكس التي رسمها يانكي الامبريالي . الفدرالية تشكل حلقة خطيرة اخرى من حلقات المؤامرة الصهيونية الكبرى ضد عراق البترول والشرق الاوسط ، الفدرالية تمزق اي شعب وتؤدي لاسترخائه وانهيار قواه على قدم وساق .
ففي احدى المقابلات لاحدى القنوات العربية الرجعية مع الدكتاتور العشائري المتخلف مسعور البرزاني ..حول النظام الاتحاد الفدرالي ، صبت اجوبة هذا الفاشي كانه رسول صهيوني مبعث امريكيا واسرائيليا لاعداد خطة تمزيق الهوية العراقية بتفاهات النظام الفدرالي الشوفيني ، لم يتم ردع او مجابهة هذه الخطة الشوفينية للبرزاني وتؤامه الطالباني بمنطق ثوري رادع اول باول . ومن المؤسف حتى التحريفيون ساندوا هذا المخطط ايضا .. لابد وان نعمل جاهدين على توعية شعبنا حتى لايفقد هويته التي تجمعه كاسرة واحدة متماسكة بوحدته التاريخية والوطنية .. حتى لايتهاون في مقارعة النظام الفدرالي الذي لم يكن هدف من اهداف الشعب العراقي ، بل هو تصميم صهيوني يتبناه العملاء ، وبخطة محكمة .. فدرالية مجموعة هويات شوفينية تعد بمثابة انقلابا ظلاميا خطيرا يهيمن على الهوية الواحدة .. للوحدة الوطنية العراقية ، حقا ليست مسالة سياسية ولا من تصميم الشعب العراقي لانقاذ الوطن من التمزيق ومن اغتيال هويته الوطنية ، بقدر ما هي مسالة شوفينية عرقية تتبناها الرجعية العراقية . لم تجرى تلك المقابلة عبر الهواء بصورة عابرة اوعشوائية مع هذا الشوفيني الوغد ، وانما جاءت عن قصد ، بتصميم اعلامي فاسد وخطير لنقل شرور الثقافة الملوثة لتمزيق الهوية الوطنية من بلاد وادي الرافدين الى بلدان الشرق الاوسط ، عبر مثل هذا النمط الرجعي من المقابلات يتم دعم هذا التصميم الخطير .. من الرجعية الكردية والعربية والامبريالية الامريكية واسرائيل .
ردعا لخطورة شوفينية البرزاني والطالباني وهم يدقون طبول الفدرالية الشوفينية منذ نصف قرن على حساب وحدة الهوية العراقية ، لقد توصلنا من حيث المبدا القراءة الدقيقة لتوجهات ، وسائل الاعلام العربية والكردية الملتوية والملوثة ، التي اعتادت على السلوك الرجعي الخطير جدا ، تهيمن عليهـا الصهيونية العالمية ، لا تتجرء اي من وسائل الاعلام كانت عربية او كردية ، ولاسيما القنوات عبر الهواء الخروج عن ما تمليه عليها الامبريالية العالمية ، تحت ضغط اجهزة المخابرات الامريكية التي تتحكم في مسار سياسة الشرق الاوسط الجديد والممزق ومسار الحركة الاعلامية الرجعية ، ففي تلك البلدان لاتختفي سياسة تغذية المؤامرات التي تتلقى الدعم الاعلامي من خلف الكواليس من ابواق تلك القنوات الفاسدة . التي تقوم بتهمش دور ومكانة الشعوب وتلتفت للحكام التي صنعتها اجهزة المخابرات الامريكية ، مع ان التعتيم الاعلامي قائم على من يناهض الامبريالية واقزامها .
البرزاني والطالباني يشهد تاريخهم الاسود في العمالة ومدى انخراطهم كعمــلاء نشطين في المؤامرة الامريكية لتحطيم الوحدة الحضارية والتاريخية للشعب العراقي وشعوب الشرق الاوسط في ان واحد ، تلك السياسة الظلامية عززتها وسائل الاعــلام المعنية وهي تاخذها باهتمام في موضع تهيئة المناخ المناسب للمقابلات التلفزيونية مع الرؤوس الفاسدة ، على مدار الساعة مع هذه الشلة الشوفينية العمياء بالذات حتى يمررون سياستهم العرقية الشوفينية على شعوبنا تحت ذريعة تقرير المصير لا مصير البروليتارية وانما مصير طبقة الاقطاعيين الطفيليين والقوى الرجعية الماسونية ، عبر تلك القنوات العربية والكردية الرجعية على اطار العراق والشرق الاوسط . تحت شروع الفدرالية التي تسعى لها هذه الزمرة الوقحة من لصوص النفط وهي بمثابة قراءة القداس الجنائزي على وحدة الهوية العراقية ، ثم جر الناس البسطاء لتلبيته طلب الشوفينيين ، فالناس البسطاء لا يدركون بعمق ما تريد الفدرالية الشوفينية تحقيقه.. ومدى خطورة هذه النزعة الشرانية وما تلحق من الكوارث المروعة بالمجتمع العراقي ووحدة الهوية الوطنية العراقية ، نؤكد هنا انعدام الثقافة الثورية في مجتمعنا العراقي ادى على نحو قلة الانتباه . حتى كانت تمارس مسؤوليتها لكشف خيوط المؤامرة الكبرى ضد شعبنا ، شعوبنا هي وقودا لحريق الفدرالية التمزيقية وضحية الشوفينية ، والتي تدخل في صميم خارطة سايكس التي رسمها يانكي الامبريالي . الفدرالية تشكل حلقة خطيرة اخرى من حلقات المؤامرة الصهيونية الكبرى ضد عراق البترول والشرق الاوسط ، الفدرالية تمزق اي شعب وتؤدي لاسترخائه وانهيار قواه على قدم وساق .
ففي احدى المقابلات لاحدى القنوات العربية الرجعية مع الدكتاتور العشائري المتخلف مسعور البرزاني ..حول النظام الاتحاد الفدرالي ، صبت اجوبة هذا الفاشي كانه رسول صهيوني مبعث امريكيا واسرائيليا لاعداد خطة تمزيق الهوية العراقية بتفاهات النظام الفدرالي الشوفيني ، لم يتم ردع او مجابهة هذه الخطة الشوفينية للبرزاني وتؤامه الطالباني بمنطق ثوري رادع اول باول . ومن المؤسف حتى التحريفيون ساندوا هذا المخطط ايضا .. لابد وان نعمل جاهدين على توعية شعبنا حتى لايفقد هويته التي تجمعه كاسرة واحدة متماسكة بوحدته التاريخية والوطنية .. حتى لايتهاون في مقارعة النظام الفدرالي الذي لم يكن هدف من اهداف الشعب العراقي ، بل هو تصميم صهيوني يتبناه العملاء ، وبخطة محكمة .. فدرالية مجموعة هويات شوفينية تعد بمثابة انقلابا ظلاميا خطيرا يهيمن على الهوية الواحدة .. للوحدة الوطنية العراقية ، حقا ليست مسالة سياسية ولا من تصميم الشعب العراقي لانقاذ الوطن من التمزيق ومن اغتيال هويته الوطنية ، بقدر ما هي مسالة شوفينية عرقية تتبناها الرجعية العراقية . لم تجرى تلك المقابلة عبر الهواء بصورة عابرة اوعشوائية مع هذا الشوفيني الوغد ، وانما جاءت عن قصد ، بتصميم اعلامي فاسد وخطير لنقل شرور الثقافة الملوثة لتمزيق الهوية الوطنية من بلاد وادي الرافدين الى بلدان الشرق الاوسط ، عبر مثل هذا النمط الرجعي من المقابلات يتم دعم هذا التصميم الخطير .. من الرجعية الكردية والعربية والامبريالية الامريكية واسرائيل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق