تجمع الماركسيين اللينيين الماويين الثوريين العراقيين
بيان تضامني صادر عن الحركة الشيوعية الماوية العراقية والمغربية
بيان تضامني صادر عن الحركة الشيوعية الماوية العراقية والمغربية
تحيات المجد من الحركة الشيوعية الماوية العالمية الى البروليتارية التونسية الثائرة
كان رئعا جواب البروليتارية التونسية بلغة الانتفاضة التي اخذة شرارتها تغطي بغضب ساحات وشوراع مدن تونس ، بالتركيز الموضوعي في مجابهة المحنة مع العدو الطبقي ، انه خيارا سليما لما قررته البروليتارية التونسية ببراعة ، هذا نتاج طبيعي للصراع الطبقي وليس نتاجا للمنهج التحريفي الليبرالي ذات الانتضار السلبي ، ولا نتاجا للتعددية التي تصب مناهجهـــا الذيلية واستراتيجيتها البائسة في المشاريع الراسمالية ، انها ليست في نطاق المنافسة الوقتية وانما ثورة الطبقات المهضومة التي تقاتل من اجل الخبز والحرية ونظام العدالة والمساوات من اجل ( النظام الاشتراكي ) تفضي بالضرورة القصوى في هذا الظرف الدقيق اجتياز الاسلوب التقليدي للانتفاضات التي لم تسقط المعادلات الرجعية ووصايا الاستعمار في مسيرتها كما كان الحال في العراق وفلسطين وايران ، وبالتالي كانت تقاد باتجاه لاينسجم مع طموحات الجماهير الكادحة ، نرى من الضروري ان تتعامل التيارات الثورية انطلاقا من الصراع الطبقي وبوعي ومن اجل نصرة البروليتاريا على عدوها الطبقي ، حتى تصبح تلك واحدتا من سمات الثــورة الحقيقية وتترك تجربتا تقتدى البروليتارية في الشرق الاوسط ، حتى لاتتهاون في مقارعة النظم الشبه الاقطاعية والدينية والقبلية التي تنتج الماساة والمظالم والارهاب في مجتمعاتنا .
في بلداننا تلك النظم الرجعية القومية والاسلامية ( تنام على الجنب الذي يريحها ) وهي لاتبالي لغضب الشعوب ولاسيما للثورة المحفورة في قلب البروليتارية النابظ ، حيث تنام دون ان تتعرض لضوضاء جماهيري ، ولم تنطلق اي شرارة بقرب من عروشهم الظلامية حتى تفز مرعبة على مصائرها و تتعرض للهلاك وثم الانقراض اللاحق ، لقد فوجئوا هذه المرة بفزع شديد انتفاضة البروليتارية التونسية التي زلزلت الارض تحت اقدامهم ، اخذوا يعضون اصابعهم ويلطمون . لقد دقت انتفاضة البروليتارية التونسية والشعب التونسي على مصائرهم ناقوس الخطر بعد ان هزة قلاع النظام الرجعي التونسي الباغي ، فالمعطيات القادمة تعكس صورة الانتفاضة وتجسد انطلاقتها في البلدان العربية وبلدان ذات الانظمة الافيونية البالية واحدة تلوا الاخرى ، حتى لاتنفعها النظريات العرقية القومية والافيون الديني .
على الثوار والثائرات على ارض تونس مقارعة الطغات من بقايا العصر الجاهلي الذين لايتفقون مع مسيرة العصر ، ان زوالها حتمية تاريخية ، فالانتفاضات التي تخوضها الشبيبة البروليتارية المغربية ، اتنقلت شرارتها نحو العمق التونسي ، نامل ان لا تطفىء غضب الانتفاضة والمنتفضين بالحلول الوسطية التي توسم بالاعتماد على قوى تغير المسار نحو الحلول الذيلية الزائفة ، التي لاتؤدي الى اندحار النظام الشبه الاقطاعي التونسي ، لقد انطلقت البروليتارية التونسية بالانتفاضة الشعبية كاولى اساسيات التي تمهد السبيل نحو مرحلة الانتقال من الانتفاضة الى الحرب الشعبية للتخلص من النظام الرجعي التونسي الجائر .
عاشت البروليتارية التونسية والاندحار للفاشية
المجد والخلود للشهداء والشهيدات الذين سقطوا في سوح النضال الثوري
المجد والشفاء للجرحي
المجد للانتفاضة والمنتفضين
عاشت الماركسية اللينينية الماوية
عن الشيوعيين الماويين العراقيين والمغربيين
بيان تضامني صادر عن الحركة الشيوعية الماوية العراقية والمغربية
بيان تضامني صادر عن الحركة الشيوعية الماوية العراقية والمغربية
تحيات المجد من الحركة الشيوعية الماوية العالمية الى البروليتارية التونسية الثائرة
كان رئعا جواب البروليتارية التونسية بلغة الانتفاضة التي اخذة شرارتها تغطي بغضب ساحات وشوراع مدن تونس ، بالتركيز الموضوعي في مجابهة المحنة مع العدو الطبقي ، انه خيارا سليما لما قررته البروليتارية التونسية ببراعة ، هذا نتاج طبيعي للصراع الطبقي وليس نتاجا للمنهج التحريفي الليبرالي ذات الانتضار السلبي ، ولا نتاجا للتعددية التي تصب مناهجهـــا الذيلية واستراتيجيتها البائسة في المشاريع الراسمالية ، انها ليست في نطاق المنافسة الوقتية وانما ثورة الطبقات المهضومة التي تقاتل من اجل الخبز والحرية ونظام العدالة والمساوات من اجل ( النظام الاشتراكي ) تفضي بالضرورة القصوى في هذا الظرف الدقيق اجتياز الاسلوب التقليدي للانتفاضات التي لم تسقط المعادلات الرجعية ووصايا الاستعمار في مسيرتها كما كان الحال في العراق وفلسطين وايران ، وبالتالي كانت تقاد باتجاه لاينسجم مع طموحات الجماهير الكادحة ، نرى من الضروري ان تتعامل التيارات الثورية انطلاقا من الصراع الطبقي وبوعي ومن اجل نصرة البروليتاريا على عدوها الطبقي ، حتى تصبح تلك واحدتا من سمات الثــورة الحقيقية وتترك تجربتا تقتدى البروليتارية في الشرق الاوسط ، حتى لاتتهاون في مقارعة النظم الشبه الاقطاعية والدينية والقبلية التي تنتج الماساة والمظالم والارهاب في مجتمعاتنا .
في بلداننا تلك النظم الرجعية القومية والاسلامية ( تنام على الجنب الذي يريحها ) وهي لاتبالي لغضب الشعوب ولاسيما للثورة المحفورة في قلب البروليتارية النابظ ، حيث تنام دون ان تتعرض لضوضاء جماهيري ، ولم تنطلق اي شرارة بقرب من عروشهم الظلامية حتى تفز مرعبة على مصائرها و تتعرض للهلاك وثم الانقراض اللاحق ، لقد فوجئوا هذه المرة بفزع شديد انتفاضة البروليتارية التونسية التي زلزلت الارض تحت اقدامهم ، اخذوا يعضون اصابعهم ويلطمون . لقد دقت انتفاضة البروليتارية التونسية والشعب التونسي على مصائرهم ناقوس الخطر بعد ان هزة قلاع النظام الرجعي التونسي الباغي ، فالمعطيات القادمة تعكس صورة الانتفاضة وتجسد انطلاقتها في البلدان العربية وبلدان ذات الانظمة الافيونية البالية واحدة تلوا الاخرى ، حتى لاتنفعها النظريات العرقية القومية والافيون الديني .
على الثوار والثائرات على ارض تونس مقارعة الطغات من بقايا العصر الجاهلي الذين لايتفقون مع مسيرة العصر ، ان زوالها حتمية تاريخية ، فالانتفاضات التي تخوضها الشبيبة البروليتارية المغربية ، اتنقلت شرارتها نحو العمق التونسي ، نامل ان لا تطفىء غضب الانتفاضة والمنتفضين بالحلول الوسطية التي توسم بالاعتماد على قوى تغير المسار نحو الحلول الذيلية الزائفة ، التي لاتؤدي الى اندحار النظام الشبه الاقطاعي التونسي ، لقد انطلقت البروليتارية التونسية بالانتفاضة الشعبية كاولى اساسيات التي تمهد السبيل نحو مرحلة الانتقال من الانتفاضة الى الحرب الشعبية للتخلص من النظام الرجعي التونسي الجائر .
عاشت البروليتارية التونسية والاندحار للفاشية
المجد والخلود للشهداء والشهيدات الذين سقطوا في سوح النضال الثوري
المجد والشفاء للجرحي
المجد للانتفاضة والمنتفضين
عاشت الماركسية اللينينية الماوية
عن الشيوعيين الماويين العراقيين والمغربيين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق