مقابلة صحفية اجراها: ( شيوعي ماوي عراقي)
الحلقة الخامسة
مقابلة صحفية مع مسعود البرزاني
الصحفي فلادمير - بالمناسبة على ذكر دولة الكويت فعلا انتم قمت بزيارة الى دول الخليج وكان من ظمنها دولة الكويت وقطر هل بالامكان ان تكشف عن اسباب الزيارة ونتائج الزيارة ؟مسعود البرزاني - حلوه مسل (مثل) هازي ( هاذي) اسئلة, شوفي كاكا بلادمير!!!فكل ما’ينشر في مثل هذه الجرائد أو " الصحف الصفراء ! " او القنوات الفضائية الارهابية ماهي إلا محاولة للنيل من قدسية القادة الحاكمة لعشيرة البرزاني والطالباني في كردستان يئني (يعني) اكسد اقصد حسرتي (حضرتي ) والجنرال جلال الطالباني تبعا انتي تعرفين هو الان اعرج يمشي لكثرة شرب الوسكي بالهقيقة اني استلمت برنامج من عمامنا الاسرائلين حول موضوع هدف الزيارة وما يتطلب من اجراء المباحثات والاجتماعات بتوقيع مذكرة تفاهم بين دولة الكويت و الحكومة القطرية و حكومة اقليم كردستان من اجل العمل المشترك في مجالات استثمارية امنية استخباراتية وعسكرية وسياسية واقتصادية مختلفةالصحفي فلادمير - سيادة الزعيم الرئيس ما المقصود بمغزى مجالات استثمارية امنية استخباراتية مع الكويت وقطر؟مسعود البرزاني - ها ها ها كاكا فلادمير واللة انتي ماتخفين من الموت !!!شوفي ئيني( عيني) كاكا فلادمير, المسالهة الوتنية( المصالحة الوطنية) أساسا ترفضها امريكا واسرائيل وكسم (قسم) من الدول العربية منها الكويت وقطر وايران والبحرين والاردن، أما بالنسبة للشارع هذه مشكلة، ألمهم هو البرلمان والحكومة غير متصافين مايهبوا( يحبوا) بعضهم البعض، أما جثث بالشوارع قتل على الهوية والقومية اصبح اكسر(اكثر)فيه، ألجثث تتعدى المئات جثة يوميا،ألا يدل هذا على غضب الشعب العراقي بالوضع في العراك (العراق) لا يوجدأمن وسلام، اني شخصيا خايف من الوزع (الوضع ) ممكن اسير (اصير) انكلاب (انقلاب) عسكري او سورة(ثورة) شعبية مسلحة زد (ضد) امريكا وحكومة المالكي وبعدين اني وحكومتي واموال ثرواتي النفطية يسرقوها الشعب من سلطتي العشائرية البرزانية والطالبانية كسالك اخوانا الملوك والامراء الشجعان هم قلقون على كراسي عرشهم المقدس بالسلطة في الكويت وقطر وبقية دول الخليج ودول الجوار أنتي ليش متفتهمين؟وقعنا جملة من الاتفاقيات للتعاون الدولي لاننا الوجة الغير الرسمي لدولة اسرائيل الكبرى وامريكا فتحنا قنصلية قطرية وكويتية فى الإقليم بمواقفة وزارة الخارجية الاسرائلية والامريكية وفتح قنصلية للاقليم بدولة قطر والكويت بالهقيقية كنت لم اتوقع تشابة هقدهم(حقدهم) على العراق والشعب العراق مثل هكدي(حقدي ) وهكد (الاسرائلين) الحمد اللة والشكر عملنا تحالف عزيم (عظيم ) وكبير مهم لتحطيم العراق وشعبة والعرب الصحفي فلادمير - سيادة الرئيس هل ناقشتوا مع الحكومة المركزية حول الزيارة واهداف الزيارة؟؟البرزاني: أولا شنو يئني(يعني) الحكومة المركزية شنو هاذي مسبه؟حلوه هاذي ، ألمهم أتفاقيات هي أتفاقيات شفافية كما يقولون، والشفافية مذكرورة بدستور الشيخ برمير والعزيز الدبلوماسي عبقري قانوني امريكي مستر بيتر غالبريت ، إذن فطالما نحن نعيش في زمن الشفافية لابد في هذه الحالة أن نكون شفافين باالاتفاقيات، وكذلك الحكيم شفافي مع ايران وجلال الصغير شفافي وصولاغ شفافي والمليشيات شفافيه، وتهريب النفط من البصرة شفافي، وقتل النساء بالعراق شفافي يعني بقت بس علينا، نحن كذلك شفافين بالزيارات والعلاقات الدولية ودول الجارة وشفافين بتريب الاموال و بالنفط، وشفافين مع علاقتنا با اسرائيل , أفتهمتي؟الصحفي فلادمير - رجاء ممكن توضحون شفافية العلاقة مع دولة اسرائيل !البرزاني - طرحت خلال زيارتي الأخيرة إلى الكويت “فتوى سياسية” جديدة في العراق “الجديد” أكدو فيها أن العلاقات مع “إسرائيل” ليست جريمة، هذه الفتوى تضاف إلى سابقتها الصادرة بهذا الشأن أيضا عن رفيقي الرئيس العراقي جلال الطالباني قبل ستة أشهر خلال لقائه الشهير مع القناة الثانية في التلفزيون “الإسرائيلي” والتي قال فيها إنه لا توجد عداوة بين العراق و”إسرائيل” ومن ثم وجه الدعوة رسميا إلى رجال الأعمال “الإسرائيليين” للاستثمار في العراق مؤكدا أن بلاده مفتوحة. هازي الفتوى تأتي بعد أقل من أسبوع على تشكيل حكومتي الجديدة في اقليم كردستان العراق، بينما تتعثر المفاوضات الجارية لتشكيل حكومة الوحدة الوطنية المرتقبة في العراق، والتي تمر بمخاض عسير، على الرغم من التصريحات المتوالية كل يوم بقرب إعلانها خلال ساعات. وثمة صرحت واكد على عدم التجريم عن إقامة علاقات مع دولة اسرائيل الديمقراطية العادلة المسالمة، وما إذا كان دفاعا ضمنيا عما يتردد عن مصادر غربية بشأن ما هو قائم بالفعل من تغلغل الموساد “الإسرائيلي” في كردستان العراق لمتابعة الوضعين السوري والإيراني عن قرب؟ ما الا انه تمهيد لإعلان استحقاق تنتظره أمريكا و”إسرائيل” من الحكومة المالكي المقبلة؟البرزاني: هاهاها تبعا( طبعا) آنا ذكي جدا كما تعرفين وفطن وحذق، :لانؤجل من فتح سفارات اسرائيل في بغداد وبقية مدن العراق وبقية الدول العربية الى الغد بالمناسبة زارة ابني مسرور مسعود البرزاني مستشار الامن الوطني بكردستان خلال استقبال سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان له ممثل الحاكم في المنطقة الغربية بدول الامارات العربية تتعلق بمستجدات الاوضاع في العراق يئني شلون نهرب كواني الدولاارات والدنانير العراقية الى بنوكهم وبأمان وراحة وبدون دوخة مثل ما حدث في بنكوك المانيا وسويسرا وبلجيكا شهرو بينا امام الاعلام الاوربي والعالمي بفضل تدخل عمامنا الاسرائلين تمت بنجاح بتهريبي حوالي اربعة مليارد دولاار امريكي من العراق الصحفي فلادمير : سيادة الرئيس كثر الحديث عن تكريد السفارات العراقية فماهو ردكم عن هذه الأشاعات ؟؟؟؟ البرزاني: شوفي خلينا نكون منتقيين(منطقيين) لايوجد تكريد في سفارات عراق، بل توجد برزنة وصهينة السفارات،نتابع كشف اسرار الخطيرة لمسعود البرزاني بالحلقة القادمة.
للاطلاع على الحلقات الاخرى يرجى فتح الرابط
http://iraqirevolutionarymaoistorganization.blogspot.com/2009/12/blog-post_23.html
http://iraqirevolutionarymaoistorganization.blogspot.com/2009/12/blog-post_803.html
http://iraqirevolutionarymaoistorganization.blogspot.com/2009/12/blog-post_5684.html
http://iraqirevolutionarymaoistorganization.blogspot.com/2009/12/blog-post_1373.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق